Ads by Google X

قصص رعب رساله من اعماق الجحيم الجزء الاول

رساله من اعماق الجحيم
رسالة من اعماق الجحيم
الجزء الاول
كثير من الناس يموتون والله وحده اعلم اين يذهبون بعد الموت ، فالطبيعي وكل ما تراه اعيننا انه يتم دفنهم في قبر ويتم ردمهم بالتراب وهم مغطايين بكفن ابيض .. نعم هذا كل ما نعرفه او بالاحرى هذا ما تعرفونه انتم .. ! اما ما اعرفه انا فـ هو مختلف عن ما تعرفونه ، نعم فالبعض من الاموات يذهبون الى اماكن لن ولم نود نحن الاحياء زيارتها نعم انه الظلام فـ لقد اطلقت عليه انا عالم الظلام ، انا تواجدت وعيشت في عالم الظلام اكثر من ما عيشت في عالمنا عالم السلام ، اسئلة كثيرة تدور في ذهنكم عن الحروف والكلمات المريبة التي تقرؤنها والتي قد كتبتها بيدي ، البعض منكم يقول اني مجنون او اني امزح بهذه الرسالة والبعض الاخر لا يصدق ما يقرأ ويقول انها خرافات ، رجاء لا تبحثو عني وامنعو كل من يعرفني ان يحاول لانهم لا يدركون ما الذي مررت به واخبروهم ان لا يخافو فـ انا في مكان امن وعلى الرغم اني في عالم السلام الان ، الا انه حتى الان لا ازال اذوق ثمن كل ما فعلته من غير قصد .. اجل يا صديقي انه ما زال يتردد في رأسي مرارا وتكرار بنفس الكلمة
سأقتلك سأقتلك سأقتلك ..
امضاء : نادر عاشور

ايه يا استاذ حسام بقالك اسبوعين متغيب عن الجريدة وكل ما اسأل عليك يقولو مريض كل دا عشان رفضت نشر الورقة ديـ ؟ خلاص يا سيدي اعتبرها اتنشرت
- في الصفحة الاولى يا استاذ نور ..
مفيش مشكلة في الصفحة الاولى اهم حاجة ترجع الشغل من تاني لاننا حقيقي افتقدنا كتاباتك جدا

في صباح يوم 13/4/2018 في تمام الساعة الخامسة فجرا تم الاعلان بالمسجد وفاة الاستاذ ادهم عبد الغني وصلاة الجنازة بعد الصلاة الظهر ، قوم يا محمد ابوك مات يابني ، تخيل تقوم من النوم تلاقي والدتك بتقولك ابوك مات صحيت مفزوع وقبل ما الدمعة الاولى تنزل من عيني افتكرت كل كلمة قالها ابويا من يومين ، دلوقتي انا كبير مش صغير ومعايا اخت واخ وصغيرين ووالدتي كبرت والمسؤولية بقيت عليا ولازم اكون قدها .. بعد دقائق من والبكاء المستمر والمتبادل بيني وبين ماما بدأنا نهدى الحمد لله ونرضى بقضاء ربنا ، في خلال ساعتين قرايبنا والمعارف والاصدقاء كانو موجودين لمساندتنا والبيت اتملى حزن ، وجه وقت الدفنة وصلاة الجنازة، والدتي بتعيط وبتصرخ ومنهارة واخواتي الصغيرين معاها ، عدا اليوم وعدا التاني والتالت وبدأت ارضى بقضاء ربنا سبحانه وتعالى والاقتناع التام ان المسؤولية كلها بقيت عليا ، ونزلت ادور على شغل وبالفعل لاقيت شغل في مصنع بلاستيك كان صحابي وصلوني ليه وعدى اول شهر والراتب كان كويس جدا وقدرت اصرف على امي واخواتي وفرحة امي اللـ شوفتها بعينها نسيتني كل ايام العزا والحزن اللـ عيشناهم وجيبت لاخواتي كل حاجة نفسهم فيها والحمد لله بدأنا نفتح صفحة جديدة مع الحياة ..
قررت بقى اني لازم اخرج واتفقت مع صحابي على اننا نتجمع في بيت صاحبنا مروان كعادتنا ونلعب بلايستيشن 4 وجرت الامور كما خطط لها واتجمعنا .. واحد من صحابي اللـ قاعدين فتح موضوع غريب شويا بيتكلم عن رسالة مريبة اثارت الجدل على السوشيال ميديا ،هيا  اتنشرت من شهر في جريدة الاحداث وجابلنا الرسالة اللـ اتكتبت وقرأها ، اول تعليق كان مني وقلت تلاقيه واحد مجنون ولا واحد عايز شهرة وخلاص من بعدي علطول رد عليه مروان الكلام دا اكيد مش حقيقي امال الشخص اللـ اسمه ماجد دا اختفى ليه ومحدش شافه طالما هو في عالم السلام دا ، ليه مرجعش لاهله وبيته ، جه التعليق الاخير من مين ؟ من شريف.. وكان كالاتي ، وليه ميكونش كلامه صح ؟ ليه فعلا ميكونش الراجل دا عانى كتير وعاش في عالم الاموات او زي ما بيقول عليه عالم الظلام يا ترى هو فين دلوقتي وعمل ايه اللـ عمله من غير قصد ، الكلام دا لو صح فـ اكيد الشخص دا وراه حاجه ايه رأيكو نفتش في الموضوع دا يمكن نوصل لحاجه واهو نتسلى بردو "  ، مفيش رد دقيقة من الصمت انهاها ضحكة سخرية من مروان انت مجنون ياعم وبتصدق الخرافات دي كمان وتلاه تعليق من يوسف اللـ جاب الرسالة وحتى لو الكلام دا صح ليه نحط نفسنا في خطر ، الراجل نفسه حذر ان حد يوصله ، جيت انا قاطعتهم بكلمتين خوفوهم شويا .. ممكن يكون كلامه حقيقي وبيسمعنا دلوقتي وضحكنا كلنا على شريف اللـ رد علينا وقال انا فهمت ان كلامي ملوش فايدة يلا مفيش مشكلة تعالو ننام عشان تعبت ..، انا اسف معلش نسيت اعرفكم بنفسي انا محمد ادهم عبد الغي واخويا الصغير مصطفى واختي هنا واصدقائي مروان في كلية تربية وشريف في اعلام زدايما بيحب المغامرات ويوسف متخرج وخاطب وفرحة قريب ان شاء الله ، نكمل حكايتنا

في صباح اليوم التالي وانا في الشغل بالمصنع جالي اتصال من يوسف قالي عندي ليك خبر كويس قلتله خير ، قالي فاكر الرسالة اللـ جبتهالكو امبارح ؟ قلتله اه مالها قالي ظبطت لينا لقاء مع الصحفي اللـ نشرها واللـ شاف الراجل ماجد عاشور دا قلتله ماشي ، قالي هعدي عليك انا والشباب الساعة 6 نروحله جريدة الاحداث
جت الساعة 6 فعلا وكنت مستنيهم واتصلت بوالدتي عرفتها اننا هتأخر وقالتلي ماشي .. فجأة سمعت صوت خطوات بطيئة ورايا وفيه صوت نفس حاسس بيه في ضهري .. ايد اتحطت على كتفي عشان اتفاجئ بإنهم مروان وشريف ويوسف .. وبعد محادثة لطيفة بيننا ركبنا العربية ووصلنا الجريدة وسئلنا الفراش عن الصحفي حسام زايد ، ودلنا على مكتبه ودخلنا ، وكانت المبادرة لما دخلنا مني انا .. ازيك يا استاذ حسام انا محمد ودول اصدقائي شريف ويوسف ومروان من المعجبين بكتابات حضرتك ، رد بكل ادب واحترام وطلب عصير لكل واحد فينا وبدأنا الكلام معاه نهزر شويا ونتكلم عن كتاباته القديمة ، اخيرا مروان اتكلم وقال .. بصراحة يا استاذ حسام احنا جايين نتكلم معاك بخصوص اخر مقال نزلته اللـ هو الرسالة الغريبة بتاعة ماجد عاشور .. وشه احمر وملامحه اتبدلت ومعاملته اللطيفة لينا اتغيرت .. بتسئلو عنه ليه وانتو مالكو بيه انتو مقرأتوش اللـ كتبه والتحذير اللـ قاله لو تعرفوه او قرايبو اسمعو كلامه ومتحاولوش تتدوره عليه افصل ليكم وليا ولناس كتير اوي ، رديت عليه .. واضح ان حصرتك مصدق كل كلمة بالرسالة ودا شيء غريب جدا ايه اللـ يخليك تصدق كلام مجنون زيـ  دا "انا قلتها محاولة لاستفزازه ونجحت" قام اتعصب وخبط بإيده بالمكتب متعملوش زيـ مانا ما عملت .. وسكت ، رد عليه يوسف سكت ليه ما تكمل ايه اللـ انتا عملته ، قعد عالكرسي حزين وملامحه كلها خوف ورعب وفـ خلال ثواني لاقيته بيعرق عرق غزير بطريقة غريبة ، كلمته وقلتله مالك يا استاذ حسام  .. ؟
سمعته بيتكلم بصوت واطي وبيقول مش هعملها تاني مش هعملها تاني .. هو ايه دا اللـ مش هتعمله تاني ، قام وقف وبدأ يتكلم
جه ادهالي بغرابة وشكله مخضوض ، قلتله ايه دا يا اس.. ملحقتش اكمل كلمتي لانه اداني ورقة قديمة مقطوعة ومشي علطول ، قمت جريت وخرحت برا الاوضة ملاقيتوش وندهت يا عم عنتر يا عم عنتر .. جه وكلمني قالي خير يا استاذ حسام ، قلتله فين الراجل اللـ لسا خارج من مكتبي حالا راح فين .. راجل ايه يا استاذ محدش دخل ولا حد خرج منا كنت قاعد هناك في الركن .... استاذ حسام مالك في ايه بتبص على ايه  .. ساعتها شوفته ايوا شوفته واقف في اخر الطرقة وبيشاورلي بيقولي تعالى انا اترعبت لان عم عنتر مكانش شايفه فـ نفس الوقت اللـ انا كنت شايفه فيه
 ندهت عليه يا استاذ يا استاذ لاقيته مشي .. رجعت الاوضة تاني وقفلت الباب وسمعت صوت خبط في الارض بيروح وييجي كإن حد بيتنطط عـ الارض او .. او حد بيتحرك بالكرسي عشان اتحرك فجأة واتفاجئ بإنه قاعد على الكرسي فّ مكتبي !! وبيحرك الكرسي ومبتسم ابتسامة كلها استهزاء .. وحرك ايده ببطء شديد وشاور على ايديا .. تحديدا على اللـ ايدي ماسكاه .. الورقة فتحتها وبدأت اقرأها فـ البداية قلت جنون بس بعد اللـ شوفته صدقت كل حرف في الورقة ديـ ، وانا لسا مرفعتش راسي لسبب انا معرفوش بس اكيد لاني كنت خايف احط عيني فـ عينه .. صوت خربشة شديد بضوافر عريضة عـ ازاز المكتب حصل دلوقتي .. رفعت راسي عشان الاقيه اختفى بس فيه .. فيه كلمتين مكتوبين على ازاز المكتب بالخربشة ، فعلا احساسي كان صادق الصوت دا كإن حد بيكتب على الازاز .. الكلمتين كانو " النشر او حياتك " ، انا اترعبت ورجعت لورا وانا مخضوض .. قلبي بيدق بسرعة رهيبة معدل التنفس عالي .. صوت نفسه معايا في الاوضة لكن هو مش معايا .. صوت الخربشة على المكتب موجود لكن مفيش حد عـ الكرسي بدأت احس بدوران وفجأة دوخت ووقعت عـ الارض واغمى عليا ...
يا استاذ حسام يا استاذ حسام يا استاذ حسام  ، فتحت عنيا عشان الاقي نفسي نايم في الطرقة برا اوضتي والموظفين حواليا وعم عنتر بينده عليا .. فقدان للذاكرة وتوهان استمر لدقيقتين قبل ما ابدأ افوق واحس انا فين .. شربت مايه وقومت قعدت على مكتبي وبدأت اهدى وايقنت ان كل دا حلم  ، دخل عليا عم عنتر بكوباية القهوة .. عم عنتر هو ايه اللـ حصلي قبل ما يغمى عليا .. والله يا استاذ حسام حضرتك خرجت بتسأل على واحد خرج من مكتبك وقولتلك اني مشوفتش حد ، بعدها لاقيتك بتبص على حاجة ورايا ومبرق جامد وعينك بدإت تورم وفجأة وقعت عـ الارض
كلام عم عنتر اكدلي انه حلم الحمد لله ، لكن كمان اكدلي ان كل دا حقيقة وفـ خلال دقيقة كنت مع استاذ نور رئيس التحرير بطلب منه نشر الورقة ديـ ولكنه رفض لانها ورقة قديمة جدا ومتقطعة والكلام اللـ فيها مفيش حد يصدقه .. مش عارف ليه اقتنعت بكلامه وخرجت برا الاوضة وياريتني ما اقتنعت ...
- استاذ حسام بدأ يعيط بطريقة هيستيرية وبنحاول نهديه ومش عارفين لغاية ما هدي لوحده وبدأ يكمل
ليلتها شوفه فـ بيتي وعلى سرير ابني الوحيد قبل ما اقفل الباب .. كان نايم وراه وماسك سكينة كلها دم وبيقربها من رقبته والغريب ان اشرف ابني مش شايفه ولا حاسس بحد نايم جمبه على السرير .. صرخت وجريت بسرعة على السرير لكنه اختفى فجأة من الاوضة .. قرأت على اشرف قرءان وروحت انام .. وظهرلي في الحلم لتاني مرة
كنت فـ مكان اشبه بقصر واقف ادام مرايا وصورتي ظاهرة فيها ، بس انا في المرايا مربوط ايوا صورتي في المرايا في حبل لونه اسود وتقيل ورجليا مربوطة ورقبتي مربوطة وكنت بحاول افك الحبل حوالين رقبتي لانه بيخنقني ، كل دا وانا وقف سلين ببص على صورتي في المرايا وفجأة اتشديت لورا وظهرلي في المرايا الملعون ماجد عاشور وللمرة التانية ظهر بإبتسامة كلها شر واستهزاء .. قعد يبص ورايا ويحرك بعنيه ويشاور لحجات ورايا بإيده .. لاااا لاااااآ فيه حبل اتلف على رقبتي ورجلي فـ اقل من ثانية كانت اتربطت ، الحبل اسود ودرجة حراره عالية جدا كنت حاسس ان اجزاء من رقبتي ورجليا بتتسلخ وقبل ما افقد الوعي اتكلم وقالي النشر وإما الموت ، قلتله هنشرها هنشرها ارحمني ارجوك ، استمر في رسم نفس الابتسامة على وشه بس المرادي كانت مختلفة كان بيضحك بصوت واطي ومد ايده وراه عشان يظهر معاه طفل صغير ماسك ايده وبيضحك وبيقولي .. انت مزعل عمو ليه يا بابا .. اشرف ؟ ابني سيبه يا حقير اشرف اشرف الصورة بتختفي والمرايا بتتكسر وانا بقع في حفرة طوييلة وبصرخ بأعلى صوت عندي ياااآ اشرف يااااآ ابني ، فجأة حيت من النوم مفزوع وبتشاهد الحمد لله طلع حلم فريدة مراتي كانت لسا نايمة محسيتش بأيـ حاجة ، لكن لما اشرف ابننا صرخ حسيت وقامت تجري على اوضته وانا وراها ولما وصلنا اوضة اشرف حاولت افتح الباب لكن مفيش فايدة فيه شيء مانع فتح الباب ايه هوا معرفش بحاول اكسره الباب مبيهتزش صوت صراخ ابني اشرف بدأ ومستمر بدون انقطاع صوت صراخه امتزج بصوت بكائه انا اشرف ابني جوا معرفش بيجراله ايه.. فيه صوت خطوات لا دا صوت ناس بتجري جوا الاوضة .. صوت خطوات سريعة جدا كإن بالظبط في جيش مكون من عدد هائل بيتحرك جوا فـ اوضة ابني ، صوت ضحكة انا عارفها كويس .. هنشرها قلتلك هنشرها سيب ابني فـ حاله .. خيال وراه خيال بيتحركو بسرعة رهيبة وطولهم فظيع بدأؤ يظهرو على الباب وبعد ظهورهم بثواني .. ظهرت الوان من تحت الباب مش عارف اميزها لانها بتتغير ازرق لـ احمر لـ اصفر بس الحرارة اللـ كانت صادرة منه وضحتلي انها نار .. نار جاية من اوضة ابني وصوت صراخ اشرف مستمر وانا مفيش بإيدي حاجة اعملها المرادي اشرف كان معاه ناس تانية بتصرخ واقوى منه كانو تحديدا اتنين بس وصوتهم كان مألوف ليا ، واحد منهم كان لـ .. كان لـ فريدة مراتي والتاني اكيد عرفتو لمين صوت صراخي انا ، صوتي او الشخص اللـ جوا بدأ يتكلم بصوت ممزوج بالبكاء وبيقول ارحم مراتي وابني وارحمني انا اسف هنشرها هنشرها بس ارحمنا .. صوت هدوء تاآم انقطع بصراخ اشرف وصراخي انا وفريدة انتهى بخروج دم من تحت باب الاوضة ، وفجأة كل حاجة رجعت طبيعية الاصوات والخيالات اللـ كانت ظاهرة والنار والدم اختفو ، لكن صراخ اشرل رجع تاني وبكل قوتي فتحت الباب ودخلت عشان الاقي الاوضة طبيعية جدا وكل حاجة بمكانها الا اشرف ابني مش موجود وببص ورايا عشان الاقي فريدة اختفت خرجت من الاوضة بسرعة واتفاجئت بيها شايلة اشرف على كتفها وبيعيط وبتقولي .. اشرف يا حسام كان في الحمام ومعرفش يفتح الباب والنور اتقطع عليه بتقولها وهيا بتعيط ومستنية مني ايـ تفسير للـ حصل لكن انا زيها مش فاهم حاجة ، خدتهم خرجنا من البيت وروحت نمت عند اختي وطول ما احنا في الطريق بفكر اعمل ايه وفريدة بتسئل انا كنت اقصد ايه بـ كلمة "هنشرها" وحكيتلها كل حاجة ، وروحت اليوم اللـ بعده لرئيس التحرير الاستاذ نور واصريت عليه ينشر الرسالة لكنه رفض للمرة التانية ، وعيشت بعدها اصعب فترة فـ حيات كان بيجيلي كل يوم فـ الحلم واشرف ابني جاتله حالة نفسية من اللـ شافه مقارنة بـ سِنُّه ونقلته لمستشفى واضطريت اسيب الشغل عشان اهتم بيه واتفاجئت بعد ما سيبت الشغل بـ حوالي 15 يوم بزيارة من الاستاذ نور  وعرض عليا نشر الرسالة بشرط اني ارجع الشغل تاني ومن يوم ما الرسالة اتنشرت وبدأت اعيش في سلام واللـ اسمه نادر عاشور اختفى من حياتي ..
خرجنا من عنده وانا ببفكر فـ اول خطوة هعملها وهيا زيارة منزل السيد نادر عاشور  !

اتمنى الجزء الاول يعجبكم ❤
وانتظرو الجزء الثاني قريبا جدا إن شاء الله

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-