Ads by Google X

قصص رعب قبل النوم (قصة الكاميرا الملعونه)

قصص رعب
الكاميرا القاتله

قصص رعب :-فى عام 2008 كان يوجد من مدينه اسكندريه شاب  يدعى احمد و كان احمد هوايته الاولى هى التصوير وفى احد الايام الشتاء كان احمد يتجول فى شوارع اسكندريه ومعه صديقه فارس واثناء مشيهم فى منطقه سوق الجمعه وجد كاميرا قديمه رجل عارضها للبيع  فلفتت انتباه احمد الذي يعشق الكاميرات فقال للبائع بكام ثمن هذا الكامير رد عليه 200 جنيه ف رد فارس هذه كاميرا قديمه جدا وربما لا تعمل فقال الرجل هذا سعرها اذا اردرت ان تأخدها فقال احمد لا املك الا مئه جنيه فقال البائع مبروك عليك فأخد احمد الكاميرا فى اندهاش فارس صديقه وقال له الم تكتفى من شراء الكاميرات فرد احمد انا احب ذلك مثل ما انت تحب شرب الخمر ولا اعترض عن دفعك ل كل ما تملك من اجله فكل منا يصرف فيما يحب فرد فارس حسنا هلا صورتنى صوره بكاميرتك القديمه رد احمد اكيد سوف اصورك حلا رجع فارس الى الخلف ووضع احمد الكاميرا امام عينه كى يصور وفجأه وجد احمد صوره صديقه فارس غارق فى دمه والناس متجمعه حوله ف فجع احمد وقال له فارس ما بك فقال احمد لا شئ اظن انى مجهد واحتاج الى الراحه فركب احمد سيارته وذهب الى منزله ودخل ووضع الكاميرا بجانب التلفزيون ودخل يغير ملابسه واذ بجرس الباب يرن فقام احمد بفتح الباب وجد جارته مدام سهر وهى تعمل راقصه فى ملهى ليلى وتحب احمد ولاكن احمد يحب فتاه انجليزيه يراسلها عبر الانترنت فدخلت مدام سهر شقه احمد وقالت له شعرت ب الملل فقلت اذهب اليك قال احمد اهلا بيكى فى اى وقت فقالت له ما هذه الكاميرا القديمه هل تعمل !!!فقال احمد انها تعمل فقالت له ممكن ان تصورنى بيها فقال احمد حسنا فوضع عينه على الكاميرا اذ يرى جارته مقتوله بطعنه بسكين بسكن قلبها والدم يملاء سريرها ف كانت صدمه ان يرى مره اخري قتيل اخر بمجرد التصوير فقال لها اريد ان اذهب الان فقالت له ماذا حدث قال لا شئ فخرجت جارته وجلس يشرب حتى نام مكانه وفى الصباح صحى على بتخبيط على باب ورن الجرس وجد ضابط شرطه قال له جارتك الراقصه قتلت على فراشها مطعونه ب سكين فكانت صدمه كبيره لاحمد وقال متى حدث هذا قال له الضابط حصل ذلك فجر اليوم الم تسمع اى اصوات قال احمد انا كنت فاقد الوعى ولا ادري ما حدث واثناء حديثه مع الظابط يرن هاتف المنزل فقال الو رد صديقه انا كريم فارس تعيش انت وقع من الدور السادس على الارض فكانت هذه الضربه القاضيه ب النسبه ل احمد هى صدمه التى اوقعته على الارض مغشى عليه

وقع احمد مغشى على الارض بعد ما سمع بلاغ موت صديقه ف قام الظابط ب افاقته ثم خرج الظابط من عنده لتكمله التحقيق فى جريمه القتل جلس احمد فى البيت يكاد يصبح مجنون كيف حدث هذا وما سر هذه الكاميرا فأخد الكاميرا وتوجه الى البحر وحدفها بأقوى ما عنده الى الماء واثناء سيره وجد رجل يلبس قبعه وبلطوا بنى طويل وشكله واضح انه اجنبى ما هذا انه يحمل نفس الكاميرا فجري عليه احمد وحين وصل عنده اختفى قال احمد ماذا يحدث لى ثم عاد الى منزله دخل وفتح الباب وأذ يجد الكاميرا موجوده بجوار التلفزيون مكان ما اخدها وهو نازل مسك الكاميرا فى يده لكى يجد اى علامه او رمز يعرف ما قصه هذه الكاميرا وبدأ البحث على الانترنت ولاكن دون جدوى وفىى الساعه الحاديه عشر مساء نظره على غرفه المعيشه وجد ذلك الرجل الاجنبى حامل الكاميرا وبيصور جثث ملقاه على الارض والدم يخرج من كل مكان نظر احمد الى الرجل وكاد قلبه يقف وفجأه نظر شبح الرجل حامل الكاميرا الى احمد وتقدم نحوه وجلس امامه واحمد دقات قلبه كادت ان تتوقف من كتر الخوف فقال احمد فى خوف من انت وما قصه الكاميرا قال الشبح لاحمد انا ادعى استيفن وكنت اعمل فى قسم المعمل الجنائى وكانت وظيفتى تصوير القتلى هذه كاميرتى وكان كل شئ جيد حتى يوم جريمه الطفله جأنى استدعاء ان يوجد طفله مقتوله ب حوالى 30 طعنه فى مكان لا يوجد فيه سكان فأثناء تصوير للطفله لاحظت ان الفتاه فى الكاميره لا تزال حيه وحين ارفع عينى من على الكاميرا اجدها مقتوله فقمت بتصويرها ومن ذلك اليوم الكاميرا تلبسها روح الطفله فأنت الان مطالب بتقديم سبعه اروح كى تنجو بحياتك وان لم تفعل سترى اسود ايام حياتك او تصور نفسك باقى خمس صور حتى تبعد عنك الكاميرا فقال كيف لى ان احكم على خمسه اشخاص ب الموت وادمر حياة اسرهم ب هذه السهول لن افعل ذلك فقال له ان لم تفعل انت ستختار الكاميرا اقرب الاشخاص الى قلبك وتقتلهم واحد تلو الاخر فأختار انت قبل ان تختار هى واختفى صاح احمد انتظر وكيف لى ان اختار اين انت لا تذهب وفجأه وجد طفله ترتدى فستان ابيض ولكن عليه دم كثير تضحك وتجري فى شقته قام احمد يجرى وراء الطفله ف اختفت هى ايضا فأتصل احمد بصديقه كريم وهو يعمل بار مان فى احدى الكباريهات الشهيره وقال له يجب ان اقابلك قال كريم حسنا انا قادم اليك وحكى احمد ل كريم ما حدث بكل التفاصيل قال له كريم وكيف يمكننى ان اساعدك في هذا قال انت تتعامل مع اسؤ اشخاص اريد ان انفذ وفى نفس الوقت اريح البشر من اذى بعض الاشخاص القتله والمؤذين فقال يوجد لدى الكثير ولاكن كيف يمكنك تصويرهم قال سأجد طريقه ما قال احمد بمن حنبدا قال كريم  ب مراد باشا فقال احمد له من يكون مراد ولماذا تريد ان تنهى حياته قال كريم انه تاجر مخدرات وايضا يدير شبكه دعاره ودمر حياة بنات وشباب كتير قال محمد ومن ايضا قال فضل باشا وهو مقاول فى الظاهر وفى الباطن تاجر اعضاء ويعمل تحت ايده رجال مهمتها خطف الاطفال وارسالها لدكتره تقتلهم وتأخد اعضأهم قال احمد هذا جيد ان نتخلص منهم وقال احمد من ايضا قال كريم الثالث هو رشاد بيه فهو رجل اعمال من الظاهر ومن الباطن وهو ممول فى مشاريع تشغيل الاطفال ب السخره فى استخراج الاحجار الكريمه فى مناجم تحت الارض فى افريقيا ومشهور ب الشيطان المصري لانه تسبب بموت اكثر 500 طفل اثناء عمليه التنقيب واخد مقابل هذا مليارات الدولارات والرابع هو خالد مدكور وهو تاجر سلاح يعطى السلاح للجماعات الارهابيه واى حد معاه فلوس ولائه الاول والاخير للمال قال احمد باقى شخص واحد قال كريم  مسيو جاك وهو رجل محدش يعرف جنسيته لحد دلوقتى وكل الى حكيت عنهم شغالين عنده قال احمد الان علمت كيف انهى لعنتى وانا ضميرى مرتاح غدا سنبدأ ترك كريم احمد ونزل وجلس احمد يشاهد التلفزيون نظر وجد الطفله وقفه عند باب غرفه نومه تقفر وتضحك وتغنى بكلام مش مفهوم ثم لوحت بيدها واختفت جلس احمد يفكر فى كل ما حدث منذ البدايه ثم غفو وفى الصباح اتصل احمد ب كريم وقال ليه كيف لى ان اصورهم قال كريم هذه قصتك الى اقدر عليه انى ادخلك اكتر من كده موعدكش قال احمد ادخلنى وانا سأحاول تصويرهم. دقت الساعه الحاديه عشر مساء تحرك احمد و كريم الى الملاهى الليلى قال كريم ممكن الامن ياخد الكاميرا منك وانت داخل قال احمد ب العكس انا مجهز كل حاجه واخرج من جيبه كرنيه انه مصور صحفى فى باب الفن وفى تلك الحاله مستحيل منعى لانى اقدم لهم دعايه مجانيه فى اى صحيفه تابع لها وفعلا تقدم احمد وصديقه الى باب الملهى اليلى  دخل كريم كأنه لا يعرف احمد قال حاس الملهى من انت وما هذه الكاميرا قال احمد انى صحفى من مجله اخر ساعه واطلب منى اعمل موضوع صحفى عن المكان قال انتظر هنا سأسال المدير انتظر هنا وقف احمد ينتظر المدير نظر امامه وجد الطفله تضحك وتقفز وجرت الى داخل الملهى الليلى ثم لوحت بيدها واختفت فى تلك اللحظه حارس الامن يقول ل احمد يا استاذ يا استاذ التفت احمد الى الحارس قال نعم قال الحارس ماذا بك الى ماذا تنظر ابتسم احمد وقال لا شئ قال له الحارس حسنا المدير يريد ان قابلك دخل احمد الى الملهى الليلى دخل الى المدير وهو رجل بدين اصلع شعره اسود مسبوغ ويرتدى قلاده واكثر من خاتم فى يده وجالس على مكتب قال المدير اهلا بك يا استاذ ماذا تريد ابتسم احمد وقال له انا احمد نور الدين من مجله اخر ساعه ورأيس التحرير طلب منى موضوع عن اهم ملهى ليلي فى مصر ولن اجد مكان افضل من هذا ابتسم مدير المكان وقال اهلا بك قال له احمد شكر لك ايمكننى اخذ صور للفنانات اثناء العرض قال له بكل سرور قال له ستكتب اسمى فى الموضوع قال اكيد انت الاساس ف بدونك لن يكون لهذا مكان قيمه قال له واضح انك صحفى شاطر وامر المدير الحارس ان يحضر له طاوله وجميع مشروباته على حساب الملهى ونزل احمد ومعه الحارس وجلس على البار ونظر لكريم وابتسم نظر كريم الى رجال وثم نظر الى احمد نظر احمد الى اتجاه نظره كريم فقام احمد ب الذهاب وصور اول رجل رشاد بيه وحين ملقى على ظهره والدم ينتشر في كل مكان فرجع احمد الى الطاوله الخاصه بيه جلس يراقب نظرات صديقه ثم اشار على ثانى رجل وشاهد يحترق والنار تخرج من كل ثم الثالت وهو مضروب ب الرصاص والرابع والخامس وانتى كلهم ماتوا موتات بشعه وغادر احمد الملهى اليلى وذهب الى المنزل وهو فى غايه السعاده لانه انتهى من اللعنه للابد دخل وشغل التلفاز ودخل المطبخ يعد طعام العشاء واخرج الطاعم الى طاوله وفى اخر طبق يضعه على الطاوله وجد الفتاه تجلس وتبتسم وقالت احسنت لقد استخدمت الكاميرا الاستخدام الصحيح من اليوم هذه سلاح ضد اى فاسد فى الارض وانا دائما سوف احميك واساعدك اسفه عن صديقك وجارتك ولاكن هذا قدرهم ومن اليوم مصيرنا واحد وهو القصاص من الفسدون فى الارض قال احمد هل يمكننى الانسحاب قالت لا هذا قدرك انت عين انتقامى وانا حارستك الامينه واختفت

اقرأ ايضا 

 قصص مخيفة حقيقية عن الجن  من هنا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-