انا بنت ومصيبتى كبيره مليش فى الرجاله بس ليه فالبنات لما بشوف جسم بنت بتجنن لدرجه اصحابى فالجامعه ابتدوا يلاحظوا ده وكلهم بعدوا عنى حتى اعز اصحابى وبقيت وحيده منبوذه وفى عز وحدتى كان شغال برنامج فى الردايو ولاول مره اسمع راديو سمعت برنامج بيتكلم عن قضيتى وفضلت اسمع وبعد ما خلص مسكت التليفون واتصلت بأعز اصحابى وقولتلها هاجر ارجوكى نفسى فى حد اتكلم معاه شتمتنى وبهدلتنى وقالت انتى بنت مش محترمه واديتنى بلوك بقيت افكر اعمل ايه؟ حسيت انى لوحدى او عايزه حد يفهمنى
دخلت ع ماما اوضتها وصحتها من عز نومها كانت بتتوجع علشانى وتقولى ابعدى عنى انتى مش بنتى انا خايفه منك وبقيت اعيط واقولها مش بإيدى يا ماما ده غصب عنى
ماما كانت ع طول بتقولى انتى انسانه مريضه مش بتخافى ربنا
كنت بقفل ع نفسى واندم وافضل اعيط
انا ندا عندى 22 سنه ولسه بدرس من صغرى كانت ماما تاخدنى عند ناس اصحابها وكان وقتها عندى 7 سنين وكان عندها 3 بنات هما دول السبب فى يوم قاعدنا نلعب زى الاطفال عروسه وعريس وطبعا انا العريس وهى العروس سكن جوايا غريزه الرجوله انى انااا اللى ابتدى فى كل حاجه كنت وقتها طفله مش بعرف حاجه ولما نبتدى نلعب كانت البنت الكبيره واسمها هبه وكانت اكبر منى بكذا سنه تقولى اعملى كذا وكذا وكانت طلباتها اوامر حبيت ده اوى وكنت بحس بكل حاجه لدرجه حبيت البنات دى وابتديت اغير عليهم وانا فى سن ال17 وده اخطر سن صدقونى ماما مكانتش بتسأل كنت بنسبه ليها الملاك البريئ كانت تقولى رايحه فييين يا ندا اققولها عند هبه بنت طنط عايده ههههههه كانت تقولى روحى واقعدى براحتك وفعلا كنت بروح وكنا بنمارس مع بعض حبيت ده معاهم لحد ما جه اليوم اللى حصل فى كارثه
الحلقه الثانيه من هنا
دخلت ع ماما اوضتها وصحتها من عز نومها كانت بتتوجع علشانى وتقولى ابعدى عنى انتى مش بنتى انا خايفه منك وبقيت اعيط واقولها مش بإيدى يا ماما ده غصب عنى
ماما كانت ع طول بتقولى انتى انسانه مريضه مش بتخافى ربنا
كنت بقفل ع نفسى واندم وافضل اعيط
انا ندا عندى 22 سنه ولسه بدرس من صغرى كانت ماما تاخدنى عند ناس اصحابها وكان وقتها عندى 7 سنين وكان عندها 3 بنات هما دول السبب فى يوم قاعدنا نلعب زى الاطفال عروسه وعريس وطبعا انا العريس وهى العروس سكن جوايا غريزه الرجوله انى انااا اللى ابتدى فى كل حاجه كنت وقتها طفله مش بعرف حاجه ولما نبتدى نلعب كانت البنت الكبيره واسمها هبه وكانت اكبر منى بكذا سنه تقولى اعملى كذا وكذا وكانت طلباتها اوامر حبيت ده اوى وكنت بحس بكل حاجه لدرجه حبيت البنات دى وابتديت اغير عليهم وانا فى سن ال17 وده اخطر سن صدقونى ماما مكانتش بتسأل كنت بنسبه ليها الملاك البريئ كانت تقولى رايحه فييين يا ندا اققولها عند هبه بنت طنط عايده ههههههه كانت تقولى روحى واقعدى براحتك وفعلا كنت بروح وكنا بنمارس مع بعض حبيت ده معاهم لحد ما جه اليوم اللى حصل فى كارثه
الحلقه الثانيه من هنا
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا
