Ads by Google X

قصة فجور متدين للكاتب مصطفي مجدي


+18..فجور متدين..كاملة..
انا راجل متدين وبصلي ومبسبش فرض وبعمل خير وبطلع صدقات وبشتغل فى التجارة ، عندى محل علافة على قدى وبكسب منه كويس جدا ، سني عدى الاربعين ولسه

متجوزتش ، عندى هاجس ان الستات والبنات مش كويسين ، والموضوع ابتدى معايا من وانا صغير وقتها كان سني 7 سنين ، كنا ساكنين فى بيت من بيوت زمان اللى كانت العمارة فى وش العمارة ، يعنى ممكن تسلم على جارك من الشباك ، والدى ووالدتى محافظين ومتدينين جدا وربونا كويس لكن اكبر غلط عملوه انهم فهمونى انى لما شوفت جارنا فى وضع من الاوضاع الجنسية " الوضع الخلفي " وبيضرب مراته على .... ، وساعتها جريت عليهم وقولتلهم ان جارنا بيضرب واحدة وهي عمالة تصوت ، خرج والدى معايا واول ماشاف المنظر فهمني ان ده غلط وحرام ولازم ابعد نفسي عن كل ده.

لما كبرت وبدأت استوعب الموضوع انه عادى وان اى حد بيعمل كده ، حبيت التجربة وده طبعا ضد كل شئ اتربيت عليه ، بس كان لازم احس بالاحساس اللى فضل متخزن فى ذاكرتى السنين اللى فاتت واجربه.

احساسى المتواصل بالشهوة خلانى افكر فى موضوع الافلام الجنسية وابتديت اتفرج عليها واوزعها على اصحابي ، اللى كانوا متفاجئين جدا باللى انا بعمله ده.

من كتر ماشوفت الافلام دى ولانى عرفت كل الكلام ده على كبر ، مبقتش بثق فى اى بنت اتجوزها ، لكن حبيت اوى انى اجرب موضوع الافلام واكون انا البطل.

جهزت البيت كاميرات وروحت اتفقت مع واحدة شغاله فى كباريه انها تيجي تقضي ليلة معايا فى البيت ، ودى برضو كانت اول مرة ادخل الكباريه ومكانتش الاخيرة .

علشان الموضوع ياخد شكل شرعي، اتفقت معاها انى اكتب عليها عرفي لمدة يومين وبعد كده اطلقها.

ورغم ترددى الشديد انى اعمل الموضوع ده لكن دخلتها الشقة وشغلت الكاميرا وبدأت اقلعها هدومها ببطء شديد زى مابشوف فى الافلام بالظبط ، ومعملتش العلاقة معاها على طول ، استنيت لحد ماتعرض كل جسمها عليا وطبعا قدام الكاميرا ، هي واحدة متعودة على كده وغالباً فهمت انى بصورها ، لكن عملت مش واخده بالها.

خدت برشام "فياجرا" علشان كنت حابب ان العلاقة تكون اطول وقت ممكن ، وعملت معاها "الوضع الخلفى" وشديت شعرها وضربتها على.... زى ماشوفت وانا صغير بالظبط ، كان لازم اجرب احساس الموضوع ده جدا

وبعد ماعملته كملت بأشكال واوضاع مختلفة ، وصورت كل علاقاتى معاها بأشكال واماكن مختلفة فى الشقة وحطيت كل الافلام دى على سي دى .

حسيت بندم رهيب بعد مااليومين خلصو ، ندمى علشان صورتها كان اكبر من ندمى انى نمت معاها ، خاصة انى حللته بورقة عرفي.

بدأت اشغل الفيديوهات اكتر من مرة وطبعا كل مرة كنت بحس باثارة شديدة ، غير طبعا ان احساسى بالطمع زاد ، وحبيت اجرب واحدة غيرها واجرب احساس ست تانية واشوف الفرق بينهم.

لقيت نفسى تلقائى بروح على الكباريه واتفقت مع "القوادة" انى اخد واحدة تانية واتجوزها كالعادة ، وطبعا الفلوس بتعمل كل حاجة ، وافقت وخدتها على شقتى وعملت معاها نفس اللى عملته مع اول واحدة ، واليومين خلصوا وبدأت برضو اشغل الفيديوهات واتفرج عليها.

من الغريب انى محستش بالندم زى اول مرة بل بالعكس حسيت بالشهوة والاشتياق ، وانى عاوز اجرب احساس مختلف وعلشان كده اتفقت انى اعمل الموضوع ده مع بنتين مع بعض ، والأمر اتطور لثلاث بنات مع بعض بعد كده.

الافلام عندى بقت كمية غير عادية ، احتفظت بيهم فى مكان امان علشان ميوصلوش لايد حد ، وقررت انى استقيم وارجع عن اللى بعمله وفكرت فى الجواز .

وعلشان اكون مطمن خليت خالتى تخطبلى بنت من الارياف ، لسه خام علشان اربيها على ايدى واعمل كل حاجة معاها فى الحلال وانسى بقى كل الموضوع ده .

قبل الجواز بكام يوم ، واحدة من اياهم من اللى نمت معاهم جت ساومتنى انها يااما تقول لاهل خطيبتى على اللى عملته معاها او تاخد مبلغ مالى مني على سبيل الاتاوة وانى اشترى تمن سكوتها.

مقدرتش اقولها لا ، اديتها اللى هي عايزاه لكن احساسى بالانتقام كان بيموتنى ومن حظها السئ ، ان كان ليها فيديوهات عندى انا مش باين فيها بوشى ، حبا فى الانتقام رفعت الفيلم على اغلبية المواقع الاباحية ، وانتشرت بصورة كبيرة جدا فى فترة قليلة .

محستش بالانتصار اد ماحسيت اد ايه انا بنى ادم خسيس لما عرفت ان حصلها كوارث فى حياتها وان الناس اللى مكانتش تعرف الموضوع ده بدأوا يتتبعوها لحد مادخلت فى حالة نفسية ادت لانتحارها فى الاخر.

هاجس انى السبب فى قتلها وانى كنت حقير جدا معاها وده طبعا عكس اللى اتربيت عليه ، خلانى احس بالندم الشديد ، وده طبعا غير ان طيف البنت كان دايما قدامى ومسيطر على خيالى .

لحد مامر الوقت ومر معاه الحالة النفسية اللى دخلت فيها ، والعجيب ان الشهوة زادت عندى اكتر من الاول ، مش الشهوة للجنس بس لكن الشهوة للتصوير.



دخلت على مراتى بالليل وكلمتها فى التليفون قبلها قولتلها تحضر نفسها وتلبس قميص نوم حلو ، وبحثت على النت عن اوضاع جنسية جديدة ، واول مادخلت من باب البيت مااديتهاش فرصة للكلام لقيت نفسى من على باب الشقة بعمل الوضع اللى شوفته على النت واحنا واقفين ، هي كانت مستغربانى جدا لكن اللى حسيته اكتر انها كانت مستمتعه اكتر من اى مرة نمنا فيها مع بعض خلال الكام يوم اللى فاتوا

واللى استغربت منه اكتر انها كانت عارفة الاوضاع دى كويس وبتنفذها باتقان شديد ، لكن الشهوة عندى كانت عالية بدرجة كبيرة ممكن تكون ساعدتها على التنفيذ .



في يوم واحد صاحبي طلب مني انى اجبله كام فيلم جنسى علشان يديهم لواحد صاحبه وهاخد عليهم مقابل مالى كويس، فى الفترة دى الدنيا كانت مخبطة معايا جامد ، قعدت حملت شوية افلام وحطيتهم على فلاشة وبدأت توزيعهم واكسب منهم فلوس

الموضوع قلب معايا بشكل تجارى اكتر منه كان هواية ، وكل فلاشة كنت بملاها كنت دايما احط فيلم ليا مع اى واحدة لكن طبعا بدارى وشى ، وابين وشها ، مرة مع مرة بقيت من اشهر الناس فى المنطقة طبعا بين الرجالة وبعضها فى توزيع افلام الجنس وبقت في ناس غريبة تجيلي  تاخد منى الافلام بالطلب.

لحد ماظهر واحد فى المنطقة بدأ يشتغل نفس الشغل بتاعى ويوزع الافلام على الناس ، يعنى بالمعنى اصح بدأ ينافسنى فى السوق ، وبعد فترة مراتى كانت حامل وقولت لازم اوقف الموضوع ده ، علشان ربنا يكرمنى فى مراتى والأولاد .

لكن القدر مكنش رحيم بيا ومغفرليش كل اللى عملته ، في واحد كنت مديله فلاشة فيها افلام جنسية من فترة كبيرة لقيته جايبهالى وبيقولى اتفرج على الفيلم رقم كذا منهم ، خدت منه الفلاشة وبمجرد مافتحت الفيلم ، لقيت مراتى فيه مع واحد وبتعمل نفس الاوضاع اللى عملتها ونفذتها معايا.

حطيت السكينة على رقبتها واعترفتلى انها كانت شغالة فى كباريه من اياهم وكانت بتطلع اوردرات وطبعا كل الكلام ده من ورا اهلها فى البلد ، وقبل مانتجوز عملت عملية استرجاع غشاء البكارة وان هي تابت فعلا بس هو ده السر اللى كانت مخبياه عني طوال الفترة اللى فاتت.

احساسى بالكسرة واني عملت حاجات كتير غلط خلانى مقتلهاش لكن طبعا طلقتها وخليتها سقطت الجنين من بطنها واعتزلت الدنيا بالكامل ودخلت فى حالة نفسية شديدة اعتقد ان نهايتها دلوقتى حالا وانا على سطح البيت مقبل على الانتحار.
تمت

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-