خطيبتي حامل ... الحلقة الثالثة
انا معرفش ازاى سيبت السايبر بتاعى لوحده ، رغم ان عندى من المستحيل انى اامن لحد على السايبر غيري لكن وقفت واحد صاحبي فيه وقولتله اني هروح مشوار وارجع على طول ، كل حلمى انى اشوفها وادوق طعم شفايفها واسيبها وانزل على طول .
دقات قلبي كانت سريعة بشكل كبير جدًا ، يمكن اسرع من خطوتى للبيت عندها ، وانا ماشي لمحت طنط سلوى ماشية ناحية السوق ، عرفت ان لسه بدرى عقبال ماترجع ، خاصة ان هي من النوع اللى بتحب تقف مع اى واحدة تعرفها وتقعد تدردش معاها شوية ، اهو تسلية وتضييع وقت قبل ماتطلع بيتها .
خبطت على الباب وفتحتلى هدير وكانت واقفة ورا الباب ، قولتلها:
= واقفة كده ليه؟!
.. ادخل بس
مسكت ايدى ودخلتنى
اول مادخلت وعينى جت عليها ، يادوب بلعت ريقي بالعافية ، بصيت عليها من فوق لتحت ، لقيتها لابسه بيبي دول شبك اسود وقصير ومفتوح من كل مكان ، متهيألى ان العروسة فى ليلة دخلة ، مبتلبسش كده حتى ولا هيكون عليها بالجمال ده ، انا كنت ناوى انى اطلب منها شفايفها بس ، لكن اعتقد بعد المنظر ده لازم انى ادوق كل حاجة .
دخلت انا وهي على الاوضة بتاعتها ومفتكرش اننا نطقنا بكلمة واحدة ، لقيت نفسي بقلع هدومى وبنام معاها بكل قوتى ، الغريبة انى ملاحظتش ولا جه فى بالى موضوع عُذريتها ، ومن الاوضاع اللى غيرناها، اتهيالى ان دى مش اول مرة ابدًا تعمل كده ، واحدة بالامكانيات الانثوية دى وخاصة ان محستش انها اتوجعت وجع فقد العذرية ومفيش دم ولا اى حاجة ، كل اللى موجود متعة وبس ، خلانى اول ماخلصنا سألتها:
= هو انتى مش بنت؟!!
اترمت فى حضنى وعيطت وقالتلى :
.. طلعوا عليا واغتصبونى من سنتين وانا جاية من الدرس ومرضتش اقول لماما لاحسن تروح فيها او تتهور وتقتلنى ، وانا سلمتك نفسي دلوقتى علشان بجد بحبك ولو عايز تسيبنى سيبنى ، انا كده مش عايزة حاجة من الدنيا تانى
استغربت جدًا من كلام هدير وخاصة انها ازاى تدارى عليا حاجة زى كده ، وبدأت احسب اللى عملته معايا ده انها عايزة تلبسنى الموضوع ، واشيل شيلة مش بتاعتى ، ومن ناحية تانية قولت لو هي صح ، وفعلا حد اغتصبها من سنتين ، ممكن فعلا تكون هدير بتحبنى وعايزانى معاها وانى اكسب ثواب لو اتجوزتها واتسترت عليها.
العياط من هدير كان شبه متواصل وعينيها بدات تورم لدرجة ان قلبي حن وبدأت اهديها واقولها:
.. متقلقيش ياحبيبتى ، خلاص السر هيفضل بنا وانا هكمل معاكى على طول ، لكن لازم تعرفينى العيال دى اغتصبتك فى انهي مكان علشان نجيبهم وناخد حقك
يادوب طلعت الكلام بالعافية وردت عليا:
= حاضر ، هوريك وهحكيلك كل حاجة ، ويارب الاقيهم واخد حقى
لما قالتلى جملتها الاخيرة دى ، صدقتها اكتر لانى كنت متوقع انها لو بتكذب عليا هتخاف وهتحاول تخلع من الموضوع ، بعد ماقعدت شوية وهي بدات تهدى بعد ماعرفت اني مش هسيبها وهكمل معاها ، قالتلى :
..انا عايزة اعمل معاك علاقة تاني
ابتسمت وقولتلها:
= انتى مبتشبعيش؟! يلا بينا
فعلا عملنا علاقة تانية وكان الموضوع مشوق اكتر من الاول ، خاصة اني ارتحت لما عرفت ان فيه حد اغتصبها وانها كويسة ومباعتش نفسها لحد ، واحنا مندمجين فى العلاقة ، سمعت صوت فتحة الباب ، حاولت اقوم من عليها واشوف مين ، لكن ملحقتش ، يادوب اتلفِت الناحية التانية لقيت طنط سلوى واقفة فى ذهول وايديها على بؤها ومش مصدقة اللى شايفاه قصادها ، اعتقد ان البيبي دول اللى شايفة بنتها لابساه هي عمرها مالبست زيه اساسًا وطبعًا غير الوضع المُذرى اللى احنا عليه ، منطقتش ولا كلمة غير انها فضلت متنحة ويادوب خرجت بره باب الاوضة قومت بسرعة علشان البس هدومى ، سمعت صوت خبطة شديدة جاية من الصالة ......
الحلقة الرابعه من هنا
انا معرفش ازاى سيبت السايبر بتاعى لوحده ، رغم ان عندى من المستحيل انى اامن لحد على السايبر غيري لكن وقفت واحد صاحبي فيه وقولتله اني هروح مشوار وارجع على طول ، كل حلمى انى اشوفها وادوق طعم شفايفها واسيبها وانزل على طول .
دقات قلبي كانت سريعة بشكل كبير جدًا ، يمكن اسرع من خطوتى للبيت عندها ، وانا ماشي لمحت طنط سلوى ماشية ناحية السوق ، عرفت ان لسه بدرى عقبال ماترجع ، خاصة ان هي من النوع اللى بتحب تقف مع اى واحدة تعرفها وتقعد تدردش معاها شوية ، اهو تسلية وتضييع وقت قبل ماتطلع بيتها .
خبطت على الباب وفتحتلى هدير وكانت واقفة ورا الباب ، قولتلها:
= واقفة كده ليه؟!
.. ادخل بس
مسكت ايدى ودخلتنى
اول مادخلت وعينى جت عليها ، يادوب بلعت ريقي بالعافية ، بصيت عليها من فوق لتحت ، لقيتها لابسه بيبي دول شبك اسود وقصير ومفتوح من كل مكان ، متهيألى ان العروسة فى ليلة دخلة ، مبتلبسش كده حتى ولا هيكون عليها بالجمال ده ، انا كنت ناوى انى اطلب منها شفايفها بس ، لكن اعتقد بعد المنظر ده لازم انى ادوق كل حاجة .
دخلت انا وهي على الاوضة بتاعتها ومفتكرش اننا نطقنا بكلمة واحدة ، لقيت نفسي بقلع هدومى وبنام معاها بكل قوتى ، الغريبة انى ملاحظتش ولا جه فى بالى موضوع عُذريتها ، ومن الاوضاع اللى غيرناها، اتهيالى ان دى مش اول مرة ابدًا تعمل كده ، واحدة بالامكانيات الانثوية دى وخاصة ان محستش انها اتوجعت وجع فقد العذرية ومفيش دم ولا اى حاجة ، كل اللى موجود متعة وبس ، خلانى اول ماخلصنا سألتها:
= هو انتى مش بنت؟!!
اترمت فى حضنى وعيطت وقالتلى :
.. طلعوا عليا واغتصبونى من سنتين وانا جاية من الدرس ومرضتش اقول لماما لاحسن تروح فيها او تتهور وتقتلنى ، وانا سلمتك نفسي دلوقتى علشان بجد بحبك ولو عايز تسيبنى سيبنى ، انا كده مش عايزة حاجة من الدنيا تانى
استغربت جدًا من كلام هدير وخاصة انها ازاى تدارى عليا حاجة زى كده ، وبدأت احسب اللى عملته معايا ده انها عايزة تلبسنى الموضوع ، واشيل شيلة مش بتاعتى ، ومن ناحية تانية قولت لو هي صح ، وفعلا حد اغتصبها من سنتين ، ممكن فعلا تكون هدير بتحبنى وعايزانى معاها وانى اكسب ثواب لو اتجوزتها واتسترت عليها.
العياط من هدير كان شبه متواصل وعينيها بدات تورم لدرجة ان قلبي حن وبدأت اهديها واقولها:
.. متقلقيش ياحبيبتى ، خلاص السر هيفضل بنا وانا هكمل معاكى على طول ، لكن لازم تعرفينى العيال دى اغتصبتك فى انهي مكان علشان نجيبهم وناخد حقك
يادوب طلعت الكلام بالعافية وردت عليا:
= حاضر ، هوريك وهحكيلك كل حاجة ، ويارب الاقيهم واخد حقى
لما قالتلى جملتها الاخيرة دى ، صدقتها اكتر لانى كنت متوقع انها لو بتكذب عليا هتخاف وهتحاول تخلع من الموضوع ، بعد ماقعدت شوية وهي بدات تهدى بعد ماعرفت اني مش هسيبها وهكمل معاها ، قالتلى :
..انا عايزة اعمل معاك علاقة تاني
ابتسمت وقولتلها:
= انتى مبتشبعيش؟! يلا بينا
فعلا عملنا علاقة تانية وكان الموضوع مشوق اكتر من الاول ، خاصة اني ارتحت لما عرفت ان فيه حد اغتصبها وانها كويسة ومباعتش نفسها لحد ، واحنا مندمجين فى العلاقة ، سمعت صوت فتحة الباب ، حاولت اقوم من عليها واشوف مين ، لكن ملحقتش ، يادوب اتلفِت الناحية التانية لقيت طنط سلوى واقفة فى ذهول وايديها على بؤها ومش مصدقة اللى شايفاه قصادها ، اعتقد ان البيبي دول اللى شايفة بنتها لابساه هي عمرها مالبست زيه اساسًا وطبعًا غير الوضع المُذرى اللى احنا عليه ، منطقتش ولا كلمة غير انها فضلت متنحة ويادوب خرجت بره باب الاوضة قومت بسرعة علشان البس هدومى ، سمعت صوت خبطة شديدة جاية من الصالة ......
الحلقة الرابعه من هنا