الجزء الخامس من
قصه حمل رخيص
للكاتب احمد سليم
وبعد فتره جاني فيديو مدته ٣٠ ثانيه ل مراتي وهيا شبه عاريه الفيديو ده بقي جنني اكتر بس مش هقدر اثبت بيه اي حاجه بعد نص ساعه حد كلمني علي الفون وقالي شفت الفيديو مش عايز باقي الفيديو وتعرف تكملت الفيديو ايه الفيديو مش طويل اوي انا بعتلك ٣٠ثانيه وفاضل عندي نص ساعة من الفيديو فا انا اتعصبت جدا عليه فقال ليا خلاص متزعلش انا هبعتلك كمان دقيقه فعلا بعت دقيقه من الفيديو بس المره دي مراتي كانت عاريه تماما بس مفيش حد معاها في الفيديو اتصل عليا تاني وقال ليا لو عايز تعرف مين الي كان مع مراتك في الفيديو لازم تنفذ الي هقلك عليه انا هتصل بيك تاني
انا في الفتره دي كنت تقريبا مغيب عقليا كل تفكيري دلوقتي اني هعمل جريمه قتل دخلت البيت مراتي لسه بتتكلم معايه نزلت فيها ضرب كانت هتموت في ايدي خدت الاولاد وراحت عند امها
تاني يوم كلمني الراجل المجهول ده وقالي تحب تعرف سر قلتله سر ايه تاني انت عايز مني ايه قال اسمع بس مني دي حاجه خطيره قلت له قول وخلصني قال ليا ان الاولاد مش اولادي وانه عارف ابوهم الحقيقي بس بشرط اني اعمل له نسخه من مفاتيح حماتي ومعايا مدة اسبوع وكشف ليا كل الحقيقه
وقفل في وشي الخط من سعتها دماغي عماله تجيب وتودي اعمل ايه وهعمل نسخه للمفاتيح ازاي ايجت في دماغي فكره فاشله كده قلت هعملها ماهو فيش قدامي غير الفكره دي قلت اروح اصالح مراتي واصالح حماتي خت معايه هديه فخمه لحماتي ومراتي ودخلت عندهم وبست دماغ حماتي ومراتي وبقينا زي السمن علي عسل بس حماتي مكنتش مطمنه ليا قلت لها هنقعد عندك يومين ولا تلاته عندك عشان تطمني ليا وان شاء الله عمري ماهزعل مراتي تاني وافقت علي طول طبعا وبعد يومين نزلت علي الصيدليه واشتريت منوم سريع المفعول وعديت علي المكتبه وشتريت طين صلصال وحتيط المنوم في الشاي من غير ما حد ياخد باله
الجزء السادس والأخير من هنا