Ads by Google X

رواية احببت سلفي الفصل الخامس


🌹🌹آحببت سلفي 🌹🌹

🌹🌹الفصل الخامس 🌹

الحب كالأنف الأحمر، لا يستطيع صاحبه أن يحجبه عن الأنظار ويبدو آن حب قاسم ومروه قد بدا
يظهر على الآقل لبعضهم فقد لاحظت مروه هذا

 خلود: انا لم آعد آحتمل وجودها

  ذكرى: ولا آنا لم ولن آحب تلك المتسلقة
هى ليست من مستوانا

خلود: وكيف السبيل للتخلص منها

ذكرى :سوف نفعل لكن فقط نحتاج للوقت والصبر؛؛؛؛ سجود تدخل وتسمع كلامهم

 سجود: حرام عليكم هى لم تفعل لكم شيء لماذ تحاولون آذيتها

 ذكرى: هل تتصنطين علينا

سجود: لا هذه غرفة الجلوس الخاصة بنا وآنتنا من كان صوتكم عالي

ذكرى :آنا لم آقبل بهذا الزواج ولن آقبل به آبدا

سجود: هى لا ذنب لها في الذي حدث

ذكرى: بل هى وجه النحس مات زوجي بي سببها
خلود: نعم وجه نحس والله وقد آدخلت الفتنة بين قاسم وسمير
سجود: لا والله هذا ظلم زوجك مات وهذا قدره وسمير وقاسم ليس لها دخل
في المنافسة التي بينهم منذ آن كانو آطفال وبصراحة سمير هو الحقود على قاسم آما قاسم فغير مهتم بكل هذا وآنتي ياخلود لماذا تتدخلين نفسك في آمور لا تخصك
 خلود تصمت

سجود: والله آنتنا من يخاف منكم

 في نهاية اليوم عاد الرجال من العمل قاسم دخل وجلس وطلب من الخادمة كوب ماء

 صورية: مساء النور حبيبي مابك جالس هنا لماذا لم تصعد عند زوجتك آنها متلهفة على عودتك

قاسم: لا آطيق قربها دمها ثقيل على قلبي

صورية: عيب هذه زوجتك

قاسم :التي آرغمتموني على الزواج بها

 صورية :لقد حدث ما حدث الآن
هي زوجتك وعليك إحترامها ومعاملتها بلطف هي ليس لها ذنب

قاسم :يشرب الماء يتنهد ويصعد ويجد مروه نازلة التقيا في منتصف الطريق

قاسم: مساء الخير
 مروه :مساء النور آخي
 قاسم: وبدا الآرتباك عليها

لمعة عينك عند رؤية من تحب دقات قلبك ارتجاف صوتك ارتباك حديثك جميعها لحظات لن تُنسى ابدا لقد لمعت عيونها ورتجف صوتها

 قاسم: آخوكي حسنا آختي وآكمل صعوده وتركها محتارة من هذا الشعور الغريب. الذي لم تختبره من قبل هذا الشعور الجميل الذي يجعلها تشعر بفرح وسعادة كبيرة هذا الشعور الذي يجعلها تحلق في السماء تود الطيران بدون آجنحه تود الرقص على. نغمات قلبها المتراقص على خطواته

سجود: مروه مروه ،،
 مروه :نعم
سجود: الله ينعم عليك هههههه
إين كنتي
مروه: كنت في شقتي وآنا الآن ذاهبة إلى المطبخ
سجود:ههههه ليس هذا قصدي بل قلت آين كنتي سارحة بي فكرك

 مروه: ههههه لا آبدا لماذا تقولين هذا
 سجود: لقد ناديتك عدت مرات ولم تردي مروه هههه آسفة تعالي معي المطبخ سجود هى ونزلو ودخلو. للمطبخ
مروه :السلام عليكم
 الخادمة :وعليكم السلام
 مروه: ممكن تساعديني في
 الخادمة :تحت آمرك سيدتي
مروه: الآمر لله وحده فقط آعطيني هذه القائمه إذ موجودة عندكم

 الخادمة: تقراء وترد نعم كل مامكتوب موجود عندنا
مروه :حسنا سعدوني إذا في التحضير عشاء فاخر هذه اليلة

سجود: ماذا آنا آطبخ لم آعمل هذا من قبل مروه :لا آنا سوف آطبخ وآنتي تكونين مساعدة لي يعني انا الشيف وآنتي مساعدته

سجود: الشيف هههههه حسنا ياشيف خوذ
حذرك نحن عندنا متذوقين مهرة جدا وإذا آخطأت راحت عليك

مروه: نعم حاضر هى إرتدي هذه حتى لا يقع شعرك في الطبخة وتروح علينا
سجود: لماذ ترودين الطبخ ونحن عندنا طباخة

 مروه: الطبخ هواية وفيه متعة كبيرة ولقد كنت متعودة على الطبخ في بيتنا وشتقت لتلك المتعة وآردت آيضا آن آشعر آنني في بيتي لا ضيفة تجلس وكل شي يقدم لها

سجود: اه وا مروه وماذا سجود آقرب شيء لقلب الرجل معدته صح وآنتي تودين كسب قلب آخي

مروه: ههههه وآكملت عملها وهى تقول في نفسها لا آدري آي قلب منهم وآي آخ منهم.

 سجود :تقول في نفسها هى الآخراكنت أتعمد ممازحتها تخفيفاً لحرج اللحظات الأولى. في الواقع تكون صعبة في مطبخ غريب عنها تحاول كسب قلوب ربما لن تحمل لها آي حب وود على الآقل 3 منهم مروه تعمل ببراعة وخفة آدهشت سجود وعلياءالطباخة المتمرسة

 وبعدت ساعات قليله كان كل شيء جاهز وجهزة الطاولة بنفسها ثما قالت لسجود هي لقد انتهينا ف لنذهب وناآخذ حمام ونغير ملابسنا

 قبل العشاء. جلس الجميع وكانت الطاولة عامرة ومشكلة بكل آنواع الطعام ومرتبة
بطريقة راقية جدا

مصطفى: والله اليلة العشاء فاخر ومن شكله وطريقة وضعه شبعت كثير

 قاسم :نعم والله هذا عمل شيف فنان كيف علياء ارتقت هكذا هل آخذت درس في هذا

 صورية: لا والله وحتى آنا مستغربة
سمير ينزل مع مروه التي كانت في غاية الروعة والجمال سلمو على الكل وجلسو

 سمير: واااو روعة
مروه تبتسم خلود تهمس لي ذكرى ماالذي آسعدها هو عن الطعام روعة وليس عليها
 ذكرى: نعم ههههههه
قاسم: كفوا عن الهمس والتناجي هذا عيب وحرام
خلود :تحمر من الخجل
 ذكرى: ترد وآمتا لماذا تحشر آنفك بيننا مصطفى بسم الله هذا وقت الطعام وليس وقت النقار بينكم سجود تنزل مسرعة هاي لا تبدآو بدوني لقد تعبت في طبخه وآود تذوقه قبل الكل الكل يضحك ههههه
 سمير: آنتي تعبتي فيه متى في الحلم
سجود: نعم لقد كنت مساعدة الشيف حتى اسألها
سمير :علياء
علياء :نعم سيدي
سمير :متى آخر مره دخلت فيها سجود للمطبخ
علياء: قبل قليل عندما كانت تساعد السيدة مروه في الطبخ الكل مذهول مروه صورية آنتي من قامت بكل هذا
مروه :نعم مع سجود وعلياء
علياء: بل آنتي سيداتي نحن فقط كنا ننفذ في ما تقولين عليه عن آذنكم بلهناء والصحة قاسم يبتسم خلود وذكرى في حالة غضب ذكرى جمال ودقت الطعام لا تعني آنه شهي المهم طعمه خلود تومئ بي نعم مصطفى بسم الله اممممم والله آلم آتذوق مثله آنتا جد محضوض بهكذا زوجة وكان يحدث سمير الي كان يأكل بصمت بينما قاسم آثنا كثيرة عليها
انتها العشاء وحان وقت التحلية التي من صنعها هي إيضا

مرت السهرة وذهب الكل للنوم مروه في إبها حلة سمير اقترب منها وبداء مداعبة شعرها وعندما نظرت آليه سحب يده وعاشرها بصمت بدون قبل ولا كلام جميل بل فقط معاشرة انتها منها ولتفت لناحية الآخرة ونام مروه دخلت الحمام ونهارت باكية هل آنا عاهرته
ولست زوجته لقد شعرت بالقرف منه ومن نفسها بكت كثيرة ثما استحمت وخرجت دخلت تبحث عن الماء لتشرب فلم تجد فنزلت إلى المطبخ الرئيسي لتشرب وعندما دخلت وجدت قاسم جالس على الطاولة وكان ممسك بي رأسه وبدا عليه الآلم آرادت العودة لكنه رئها وقال آدخلي لن آكلكي

 مروه: لقد عطشت وجأت للشرب لكنه صمت شربت وخرجت لكنها عادت وسائلته هل آنت بخير
 قاسم: نعم صداع كبير
 مروه :خود مسكن
 قاسم: آخذت ولم ينفع
 مروه: حسنا خرجت لبعض الوقت وعادت ومعها قنينة صغيرة وضعت منها على رأس آصابعها وبدات في تدليك رأسه بي لطف وحنان. حتى خف عنه وجعه قاسم آمسك يديها
وضمها إلى صدره وهو يقول يداكي بلسم ثما حملهم وقبلهم بحب مروه تحاول التملص منه لكنه وضع رأسه على بطنها وضمها إليه

قاسم: آنا آحبك آحبك يامروه مروه تستسلم له وااا

       الفصل السادس من هنا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-