Ads by Google X

قصة زوجتي خائنه ( خيانة زوجة ) الحلقة الرابعه


رسالة جت من عمار
اذيك يا نغم طمنيني
انا شوفت الرسالة و لم ارد
انتظرت قليلا
عمار رسالة تانيه
طمنيني عليكي انا قلقان جدا
لم ارد ايضاً..
كنت عارفه اني لو رديت عليه هستسلم له انا كنت ذي واحد تايه في الصحراء بقاله عشر سنوات ( مده زواجي) و لمح بئر ماء و هو عطشان جدا
انا فعلاً كنت عطشانه لعمار..
بصراحة مش عارفه لعمار ولا لعلاقة مع عمار...
طول الوقت انا لم اتخيل عمار حبيب عمري ما تخيلته زوجي
كنت دائما اتخيل الجنس فقط لم اتخيل انني اسكن معه في منزل واحد و نتشارك الحياة
كنت اتخيل عمار معي في السرير فقط
انا اريد جنس لا اريد حب..



هل ممكن ان تصل سيده لهذه المرحلة كنت طول فترة مراهقتي كنت افكر في زوج يعطيني حب و ورد و حنان كنت لا افكر في الجنس ابداً كنت رومانسيه و حالمه
هل تجربة زواج فاشله تغير من نمط تفكير انثي من رومانسية و حالمه الي شهوانيه
انا....لا لا انا لست شهوانيه انا صبرت و لم افكر في الجنس الا عندما رايت عمار
كنت اشعر بالحرمان كنت اشعر اني احتاج الي رجل محترف عندما رايت عمار استيقظت في مشاعر كنت اكبتها عندما تخرج مني
عندما كنت اري مشهد رومانسي في التلفزيون او ترسل لي احدي صديقاتي مقطع رومانسي من احد الافلام الاجنبية
كنت اتجاهل رغبتي التي تفور وقتها
كنت اقوم اطبخ او انظف الشقه او اخرج كنت افعل ذلك بصورة لا اراديه حتي اتجاهل مشعري
كنت انام مع زوجي مثل قطعه بلاستيك او اداه جنسيه لتفريغ طاقة زوجي
كنت اشعر و كاني إناء يفرغ فيه رغبته و يرحل كنت اشعر بالاهانه و كنت اشعر ان هذه ليست الحياة يوجد من هو افضل من زوجي كنت دائما اشعر برغبه لكن كنت اتهرب من التفكير فيها
كان بداخلي اشياء تصرخ هل اقضي عمري لم اشعر بمتعه الجنس و لذه التلاقي الحقيقي و المتعه الكامله..
لم يهدئ عمار كل دقيقة رسالة
حتي ارسل لي رسالة نصها



( ان لم تردي سوف اتصل و ان لم تردي علي اتصالي سوف احضر لكي حتي منزلك اني اريد ان اطمئن عليكي الان)
اعلم انه تهديد غير حقيقي و انه يحاول اخافتي فقط
ارسلت له رسالة نصها
( انا بخير انا الان في منزل ابي و عندي مشاكل قد تصل الي الطلاق)
عمار
( هو مش زوجك صدق انك كنتي عند الخياطة؟)
انا
( صدق بس بابا مصمم علي الطلاق)
عمار
( بكرة الموضوع يهدئ بس عشان الكلام لسه سخن بس)
انا
( ربنا يعمل الخير انا مش فارقة معايا استمر او اطلق كله بالنسبة لي واحد)
عمار
( عايز اسمع صوتك)
انا لم ارد
عمار
( وحشتيني)
انا لم ارد
عمار
( اتصل دلوقتي)



انا لم ارد
التليفون يرن اغلق الهاتف و اخرج لتاكد هل ابي و امي في الصالة
ابي و امي في الصالة يتحدثون و يشهادو التلفزيون اغلقت غرفتي بهدوء و اغلقت الباب جيداً
فتحت التليفون و اتصلت علي عمار انا
بصوت منخفض جدا قولت له ماتصلش انت دلوقتي لما بابا ينام هتصل انا بيك
قال لي حاضر بس انتي وحشتيني جدا
قفلت السكه و كنت في غايه النشوه
خرجت قاعدت مع ماما و بابا و اتكلمنا في كل حاجة الا جوزي و بابا كان عايز يخرجني من المشكلة و ماما عملت لنا فشار و قاعدنا نضحك ماما عموماً مش حابه جوزي و كانت شيفاه اقل مني و كانت دايما تقولي نفسي ليكي في زوج يكون لايق عليكي
قاعدنا شويه و بابا و ماما دخلوا عشان ينامو
انا بدون ترتيب دخلت اخدت شاور و عملت سويت و دخلت حطيت برفان و لبست اجمل قميص عندي و كاني بجهز نفسي لعريسي
برغم اني عارفه انه مش هيشوفني او يشم ريحتي بس عملت كده ليه مش عارفه
اتصلت بعمار
فتح التليفون و قالي كنت متاكد انك هنتكلمي
قولت له ايه الثقه دي
عمار مش ثقه ده يقين
انا.. لدرجة دي
عمار.. و اكتر
انا... انت شخص غريب انا مش عارفة انا انجذبت لك كده اذاي
عمار... يمكن عشان مالكيش علاقات قبل كده
انا... و مين قالك اني ماليش علاقات
عمار.. عنيكي بتقول حاجات كتير



انا... و انت لحقت تقرا عيوني
عمار... و دلوقتي انا بقرا صوتك
انا.. اضحك و صوتي بقول لك ايه دلوقتي
عمار.. بيقول تعالي جنبي
انا في سري جريئ قوي
عمار... ساكته ليه
انا... بس انا مش عايزك جنبي ولا حاجه
عمار... طيب لابسه قميص النوم ليه
انا.....؟!!!!!!
عمار.. ايوه انتي لابسه قميص نوم.. اقولك كمان
انا... قول
عمار.. و بدون ك...او... بر....كمان
انا... عمار احترم نفسك والله اقفل... انا في سري فعلاً كنت كده
لدرجة دي هو خبير في النساء لدرجة دي هو عارف الست من صوتها و من عنيها
عمار.. تحبي اجي انام جنبك
انا.....



عمار.. تحبي احضنك
انا......
عمار... انا جنبك اهوه انا شامم ريحه برفانك
انا.....
عمار.. انا ببوس رقبتك
انا... اتنهد جدا ضغطي يرتفع اشعر بنفسه عند رقبتي
عمار بداء يمارس معي في التليفون كنت اشعر بكل كلمة و كانه فعلاً معي
بدائت يدي تحسس جسمي و كانه عمار هو من يتحسس يدي نزلت الي الاماكن الحساسه و كنت في حالة نشوه قوية لم اشعر بها ابداً لم اكن مبتله بهذه الصوره من قبل كنت اصرخ من المتعه و عمار علي الجانب الاخر يستمر في دغدغه مشاعري لم يهدئ او يرحم صراخي
فجأة باب الغرفة يفتح و ابي يدخل و انا عاريه و في هذه الحاله من النشوه و يقول بتكلمي مين و يخطف الهاتف من يدي و يضربني بالقلم



الحلقة الخامسه من هنا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-