Ads by Google X

رواية الخادمه والملبونير الفصل الثالث


💕💕الخادمة والمليونير 💕💕💕الفصل الثالث 💕💕
حنين في المطبخ تنضف فيه
وتتمتم قلت آدب والله جالس عاري وميش خجلان من نفسه نعم
مهم لآغنياء هذا عندهم هذا عادي وحرية شخصية ميش قلت آدب آبدا بختة تدخل عليها وتضربها بخفة على رائسها طرق. حنين آاي
لماذ ضربتيني بختة وهل مزلتي تسائيلن آلم آحذركي من إزعاج السيد سكندر لقد قلتي له كلام لم
يقله له آحد من قبل آلم تعلمكي آمك الآدب حنين ماذا ماذا ومن لم

يتعلم الآدب آنا آم هوى الذي يمشي عاري بدون خجل بختة اووف آنتي سوف تكونين متعبة لي لا عون لي يابنتي آفهمي هوى لم يكن عاري هوى فقط كان بدون قميصه وهذا طببعي هوي في بيته وفي غرفته ونحن من قتحمنا خلوته إذ إذا من المخطآ نحن وليس هوي حنين لقد دقيتي عليه الباب وكان عليه سترنفسه لكن بقي يستعرض في عضلاته متعتقد نفسه جون سينا 🤣🤣🤣 بختة
ومن يكون هذا حنين مصارع بختة
بنتي خوذي مني هذه النصيحة لوجه الله إذا كنتي تودين العمل في هذا المكان فعليكي ن تكوني صماء بكماء وعمياء هذا عالم غير

العالم الذي كنتي فيه هم يعتبرون
آمثالك متخلفة ورجعية حنين والله لوكانت الحشمة تخلف فاآنا فخورة بتخلفي بختة يابنتي خليكي في حالك هذا آفضل حنين حسنا ونتهت وذهبت نامت ومرت اليلة الآول في اليوم ثاني قامت حنين باكرة وعملت فطور روعة وقعدت تنضف في المطبخ الي كان فيه كركبة لآنها بختة وحيدة وكبيرة ولا تقدر على القصر وحدها
بختة دخلت المطبخ وكانت منبهرة من عمل حنين بختة صباح الخير
حنين صباح النور بختة شاطرة والله آستيقضتي مبكر حنين نعم هذا ماتعودت عليه بختة وعملك متقن وطبخك روعة مشاء الله عليك حنين شكرا حنين يبدو القصر محتاج تنظيف وترتيب اليوم نبدا في تنظيفه بختة وحدك
حنين نعم بختة نحن متعودين نحظر ناس متخصصة في هذا من الشركات التي تقوم لتنظيف

حنين لا آنا وحدي سوف آنظفه لكن لابئس لو زودتم لي راتبي آيام تنظيف ههههه بختة نعم تستحقين
لكن دعينا نرا عملك آولا سكندر نزل بختة بختة بختة نعم سيدي
سكندر قهوتي جاهزة بختة نعم فطورك جاهز سيدي سكتدر وهل متعود على لآفطار دخل وجلس ووجد الطاولة مجهزة بشكل مميز
سكندر يصفر ويقول واااو روعة من حظر هذا بختة آنا هههه سكندر
لا هذا ليس آسلوبك لبدا آنها السيدة مقلات حنين سيدي آسمي حنين لوسمحت نادني بيه سكندر لا بل السيدة مقلات حنين وآنتا لسيد شاروك خان سكندر ههههههه
وااااو هذا جميل آنا آحب شاروك خان إذا تفقنا آنتي السيدة مقلات وآنا السيد شاروك

حنين آووف هي صبي الي القهوة
حنين لا آفطر آول سيدي سكتدر
آنا لا آفطر حنين وهذا الطعام إين آذهب به آرميه يعني حرام هذا تبذير تبخته لك يعني كوله بختة لا
هوي لا يحب هذا سكندر تذوق البيض بي الجبن واااو طعمه زوعة
وبدا في تناول الإفطار وهذا شيء لم يكن متعود عليه ونتها في دهشة من بختة وشرب قهوته وقام
حنين ماذا تحب آن آطبخ لك على الغداء سكندر آي شي ثما آنا لا آعود وقت الغدا آنا آكل آي شيء في الشركة آعود عند العشاء فقط
حنين هذا خطاء الطعام الجاهز مضر بصحة عود. وسوف آطبخ لك

طعام مغذي وشهي وصحي سكندر
يزمقها بظرة غريبة ولاحظ هذه المره جمالها ورقتها وعيونها الساحرة حنين خجلت من نظرته وحمرت سكتدر يقف ويقترب منها
لترتفح حرارتها ويبدا قلبها في الخفقان بقوة هوي شاب في غاية
الوسامة له جسد رووعة وعطره الفاخر يتغلغل في آعماقها لقد آحدث فيها زلزال سكندر لاحظ توتره فعاد آدراجه وغادر وهوى بلوح لهم بيده باي
حنين تتنسف وترتاح بختة لقد حدث تغير في السيد والله لا آعرف ماهو ربما يكون فتح فلبه
للحب من جديد حنين ماذا حدث معه بختة قصة طاويلة سوف آحكيها لكي في يوم ما هي تبدا العمل فلعمل كثير ولوقت قليل في

هذا الوقت توجه سكندر لعمله ووصل الشركة ودخل إلى مكتبه وبدا عمله وبعد عدت سعات جاء صديقه لزهر لزهر السلام عليكم
سكندر وعليكم السلام لقد تاآخرت
لزهر كنت نائم تعرف طول اليل سهر مع روز على الخاص سكتدر
والله آنتا غبي فعلا هذه تتسلا بك
لزهر ماذا آفعل آنا آعشقها سكتدر تعشق واحدة لا تعرف شكلها ولا آصلها ربما تكون عجوز في الستين
لزهر لا ليس لهذ الحد سكتدر وما آدراك هي حتا آسمها مزيف روز هل يوجد عندنا في الجزائر آسم روز
لزهر لقد وعدتني آن تفتح لي الكمرة هذ الشهر سكندر منذ العام الماضي وهي تقول لك هذا لمهم فكك لزهر نعم فكك وآنتا مابك تبدو بشوش وسعيد هذا اليوم وماهذه الكدمة على جببنك سكندر

لن تصدق ماحدث معي آمس لزهر تكلم سكتدو آسمع لقد جاءت عندنا واحدة وبدا يحكي له في هذا الوقت كنت حنين قلبت القصر ونظفته وترتبته بشكل مميز وطبخت في دهشة من بختة ونتهت دخلت غرفتها ستحمت وتصلت بولديها واولادها طماآنت عليهم ونامت قليل سكندر لم يعد للغدا وعاد في اليل وما آن دخل لاخظ التغير على البيت البيت نظيف معطر ورود في كل مكان صعد إلى غرفته وزاد ندهاشه الغرفة نظيفة كل شيء في مكانه
حتا ملابسه مرتبة بشكل رائع دخل الحمام ستحم وخرج رتدا لباس خفيف ونزل للآسفل لاحظ ضوء غرفت الخدم مضاء والباب نصف مفتوح قترب وتلصص ليرا مالم يكن يتوقعه فتات في غاية الروعة والجمال شعرها متناثر مثل الشلال
جسدها الآبيض وناعم يبرق تحت النور المصباح لقد كانت رووعة مثيرة جدا وهى تتحرك وتنخفض من لآمام لتبرز

مؤخرتها الكبيرة والمستاديرة بشكل مثير جدا معقول هذا حنين هوي لم يلاحظ آنها بهذا الجمال كله فقط لاحظ عيونها ووجهها الجميل لكن الآن وهي متخففة في لبسها وبدون خمار هذا مختلف
سكندر قلبه يدق بشكل غريب وا

الفصل الرابع من هنا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-