Ads by Google X

قصة حماتي بالوراثه الجزء السابع


ج. 7...#حماتى_بالوارثه
والباب اتفتح ورضوى قالت معقول الباب اتفتح ودخلت الشقه بشويش وقالت ايه ده مفيش صوت ولا فى حد فالشقه اومال راحوا فين وقفلت باب الشقه وراها وكان مردود ودخلت تدور ع عزه وعبدالقادر فالشقه وفجأه سمعت عزه بتتكلم من اوضه النوم وكان معاها عبدالقادر ورضوى قالت انا هقف اسمع بيقولوا ايه يمكن اعرف ايه حكايتهم واعرف حماتى أمينه فين


عبدالقادر : معقول يا عزه 100 الف جنيه بس
عزه : والله يا حبيبى معرفتش اجيب غيرهم وبعدين ده مبلغ محترم
عبد القادر : الدنيا بقت غاليه اوى والفلوس دى قليله
عزه : انا بحبك ومش هسيبك يا حبيبى
عبدالقادر : خليكى بايته معايا النهارده
عزه : يا مصيبتى انت عاوز عبدالله يشك فيه ده كان يفرج عليه الدنيا
عبد القادر : يااه امتى نخلص منه بقى زى ما خلصنا من أمينه
عزه : بلاش تجيب سيره البنى ادمه دى علشان دمى بيتحرق
عبدالقادر: لسه بتغيرى منها


عزه : انا اغير لا عاش ولا كان اللى يهز شعر واحده منى ده انا ست الستات ولا عندك شك يا قلبى  😍
عبد القادر : خلاص انا تعبت من البعد ده ولازم نكون مع بعض
عزه : اصبر ع رزقك
رضوى : يا مصيبتى شكلهم خارجين من الأوضه انا لازم أمشى بسرعه وفعلا رضوى خدت بعضها وفتحت باب الشقه ومشيت ونزلت جرى عالسلالم وقالت المهم انى عرفت المكان اللى بيتقابلوا فيه وان شاء الله كل حاجه هتبان
عبدالقادر : حبيبتى انا هعمل لقمه ناكلها
عزه : أكل ايه مفيش وقت انا لازم أمشى يلا بقى وبعدين هبقى اكلمك سلام
وعزه مشيت ونزلت وخدت تاكس وكانت رضوى روحت البيت وسبقتها
عزه : رضوى ايه ده انتى لسه معملتيش الغدا
رضوى :لا انا لسه راجعه من بره ريهام بنت خالتى كانت تعبانه وكنت معاها عند الدكتوره
عزه : طيب يلا ادخلى اعملى الغدا
رضوى : حاضر هطلع اغير هدومى وهنزل اعمل الغدا ع طول


ورضوى قالت فى سرها لازم اكشفك قدام عيالك وعمى عبدالله بس الاول اعرف حماتى فييين؟؟ ولازم أراقب تليفونك واعرف بتعملوا ايه انتى والراجل ده
وفعلا رضوى طلعت شقتها والتفكير شاغل دماغها ولسه مش عارفه تعمل ايه ودخلت اوضه نومها ولقت محمد نزل شغله ومش موجود وغيرت هدومها ونزلت وكان عندها فكره عن تهكير الواتس ولما لقت عزه نايمه اخدت تليفونها وهكرت الواتس وقالت لازم أراقب كل كلمه بتحصل بينك وما بينه وفعلا هكرت الواتس ودخلت التليفون جمب عزه وعزه فى سابع نومه ومش حاسه بحاجه ودخلت رضوى المطبخ وعملت الغدا وفضلت مستنيه عزه تصحى ولما عزه صحيت لقت رساله واتس وكانت من عبد القادر


عبدالقادر :عزه حبيبتى فينك
عزه : كنت نايمه
وعزه قفلت النت وخرجت علشان تتدخل الحمام
عزه : رضوى حضرى الاكل محمد جوزك زمانه جاى
رضوى : حاضر حاضر
ورضوى قالت فى سرها مش هسيبك يا خاينه ودخلت رضوى تحضر الأكل وخرجت وحضرت السفره ومحمد وصل من شغله وكانت الساعه 7 بالليل وعبدالله ورضوى ومحمد وعزه قعدوا ع الأكل ورضوى قالت فى سرها هى ليه قفلت النت ومكملتش كلامها عالواتس مع عبد القادر انا خايفه تكون شكت فى حاجه يارب استر وخليك معايا
عزه : بقولك يا محمد يا روح وقلب امك
محمد : نعم يا ست الكل
عزه : ع اتفقنا لو بنت هتبقى اسمها عزه هههه
محمد : ههه بس كده ده انتى ست الكل وست الناس
عبدالله : اه بطنى بتتقطع


وعبدالله فضل يصرخ ومسك بطنه ووقع عالأرض وفضل يتلوى من الألم وعزه واقفه ومحمد هيتجنن ع ابوه ورضوى و شها اصفر ومسكت ايد حماها وجريت واتصلت بدكتور وعزه فضلت تصرخ وتقول لعبدالله مالك ايه اللى جرالك وعبدالله يقولها بطنى بتتقطع
محمد : الدكتور وصل اتفضل يا دكتور
ومحمد خد الدكتور دخل ع ابوه علشان يكشف عليه ويشوف تعبان من ايه
عزه ورضوى قاعدين بره مستنين الدكتور يخرج ويطمنهم
محمد خرج بيصرخ ويقول ازاى ابويا مات......

              الجزء الثامن من هنا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-