Ads by Google X

رواية عذراء علي حافة الهاويه الفصل الثامن


💜عذراء على حافة الهاوية

(((((الفصل 💜 الثامن )))))

شيفاء تحاول الآنتقام من نفسها لآنها غير قادر على الآنتقام من آمها
التي
سببت لها هذه العاهة المستاديمة
شيفاء تكاد تصل لقمة الإنحطات و
ولكن هل ستفعل

الشاب الذي كان معها يحاول لوصول إلي حيث يود لكنها منعته ودفعته بقدميها بعيدة لقد قلبت عليه في لحظة
الشاب مابكي لقد كنا: على وشك آن وكنتي راغبة بشدة لماذا تحولتي لماذا حتا ملامح وجهك تغيرت ونطقت وليتها مانتطقت بصوت مخيف وكائنها وحش لا آحد يفك سحري ولا آحد يدخل قلعتي آنا ملعووووونة هههههههههه
الشاب يصاب بلهلع والخوف نعم كل مسمعه عنها ليس كذب هذه حقيقة

الفتاة ملعونة ومتوحشة خاف وهرب وهوى يربط سرواله وقميصه في يدها وقد نسيا حتا حذائه نعم الخوف من منظر شيفاء وصوتها لمخيف آخافه شيفاء تجلس على السرير تظم قدميها لبعض وتفرك كفيها بشدة وتبكي على ماوصلت إليه في طريق البحث عن متعة لحظة لعلها تنسيها في آلم العمر تحاولت سرقت لحظة  أن تعيشها كلحظة مهددة، أن تعي أن اللذة نهب، والفرح نهب، والحب .. وكل الأشياء الجميلة، لا يمكن أن تكون إلا مسروقة من الحياة، أو من الآخرين .. فالمرء لا يبلغ المتعة إلا سارقاً في أنتظار أن يأتي الموت ويجرده من كل ما سطا عليه وليته جاء كان آرحم لها مما وصلت إليه

من سقوط في هاوية الرذيلة ونتعت الشهوات المحرمة وليتها نجحت في هذا فحتا في الحرام والرذيلة متزال لعنتها خلفها ومنعتها من متعة الحظة
محسن آمي حاولي الآتصال من جديد زهيرة فعلت هاتفها مغلق ولا
يرن
آنا خائفا عليها كل هذا بسببي محسن متسائل ولماذا بسببك آمه
لولا فعلتي لكانت الآن في بيتها ولا
كانت ربما حامل لكنني دمرت حياتها ومستقبلها وبدون قصد مني بسبب الجهل والتخلف محسن
لم آفهم زهيرة آنا السبب في طلاقها مرتين محسن تتسع حدقات عينيه ويرفع حاجبيه بستغراب ويجلس قرب آمه قائلا ملذي تقولينه لم آفهم زهيرة وهى تبتلع ريقها بصعوبة والدموع تنزل

على خديها /تقول الحكاية كلها كما
قلت لك بسببي وحكت له القصة كاملة
محسن يقف قائل آعوذ بالله آعوذ بالله هذ شرك ودجل وسحر آستفغر الله العظيم من كل ذنب. عظيم
محسن شاب ملتزم ولم يكن يخطر بباله
في يوم آن يفوض آمره لغير الله
تحمل مسؤوليت عائلته وآخواته من بعد وفاة والده مع آنه كان مزال صغيرة وتحمل الكثير من الصعوبات كان يدرس ويعمل في ذات الوقت ولم يفكر آن يمد يده
لآحد يكره الحرام ويحب الحلال فقط والسحر والدجل من آكثر الآمور التي يبغضها فكيف تكون آمه ممن يصدقون هذه الخزعبلات

زهيرة وهى تحاول آن تبرر له والله
لم آكن آعرف آنها حرام آو آنها سوف تكون سبب في ضياع مستقبل بنتي
محسن آمي هذه كبيرة هذه شعوذة وسحر /زهيرة نعم عرفت ولكن بعد قوات الآوان
محسن وهل ??هذا نجح حق هل شيفاء زهيرة نعم نعم وليته لم ينجح آختك مربوطة وعليها لعنة
لن تفك

محسن يجلس وهوى يقول لا حولا ولا قوة إلا بالله
لله الآمر من قبل ومن بعد حسبي الله ونعم الوكيل في كل السحرا والدجالين الذين دمرو المجتمع وفككو العائلات
وجلس تعلوه نظرة حزن وآلم على ما آلت إليه آخته التي دخلت من الباب الخارجي تترنح من الشراب
المسموم الذي شربته في الفندق
حيث كانت :زهيرة ماآن رائتها قامت نحوها صارخة بصوت عالي
إين كنتي ياوقحة هذا بيت محترم
شيفاء ههههههههه سلام سلام سلام
يامحترم ههههههههه زهيرة التي لم ترا في حياتها سكران آمامها لم تفهم وقالت هل آنتي في عقلك آنظري لساعة منذا متا تبقين في الخارج لهذا الوقت وإين كنتي ولا تكذبي وتقولي عند هبة آوسعاد تصلت عليهم ولم تكوني عندهم
شيفاء ههههههه لا لا لا كنت عند محمود هههههههه محسن تغلي دماؤه ويقف يقترب منها ويعرف آنها سكرانة وينزل عليها بصفعها ومن ثما بي الثانية ولم يتوقف وهوى يضربها بقوة ويقول ساقطة

تشربين الخمر
زهيرة التي كانت تبعده عن آخته حتا لا يقتلها تصرخ ماااذا خمر خمر يابنت الحرام وبدل من فهما من يدي محسن نزلت عليها بوبل من الشتائم والصفعات وبرغم من كل هذا الضرب لم تتائثر// شيفاء
به بل بقيت واقفة في مكانها وكائنها جماد
هى تعلوها نظرة ساخرة ومستفزا
تعبو منها وتراجعو للخلف زهيرة وهي تلهث وتبكي في نفس الوقت
هذه ملعونة والله ملعونة آنظر إلى
عيونها حمراء مثل الدم في داخل هذه الفتات شيطان والعياذ بالله
محسن آمي عدنا لدجل والخرفات
من جديد هذا بسبب السم الذي شربته

وصرخ فيها هي آدخلي لغرفتك ومن اليون وصاعدة لا خروج ولا هاتف ولا تلفزيون آنتي سجينة غرفتك ولا آوريد آن إراكي في وجهي مفهوم وإلى قتلتك شيفاء هههههههه آقتلني آقتلني هذا هوى الآفضل محسن آووووف آمي خوذيها من آمامي في الحال قبل آن آرتكب جريمة /تحن وتخاف على بنتها وعلى إبنها في نفس الوقت تجرها من ذراعها تتدخلها للغرفة تضعها على السرير وتنظر إليها وهى قلبها يعتصره الحزن بسبب حالتها تلك
هل هذه شيفاء التي كانت آسم على مسما كانت مثل البسلم فيها شيفاء الكل عليل وحزين كانت بسمت البيت حنونة طيبة خجولة مطيعة لا تسمع لها صوت غير صوت حاضر نعم تحت آمرك آمي

كيف تحولت لسكيرة تشرب الخمر
حتا محسن الذي هوى شاب والشباب في المراهقة قد يرتكبون
مثل هكذا خطاء لم يفعلها وهى فعلتها وشربت الخمر
شيفاء كانت تجلس وعيونها متصمره في مكان واحد لا تتحرك تظر بنظرة غريبة للاحائط وكائنها تشهاد فيلم مثير وشيق لا ترمش حتا بطرف عينها زهيرة تنادي عليها شيفاء شيفاء لكنها لم ترد زهيرة تحاول تمرير يدها آمامها لكن بدون جدوا لم تتحرك ولم ترمش آقتربت لتتحسس نبضها وجدته طبيعي ونفسها هاديئ ظنت هذا بسبب المشروب تركتها وخرجت

وفي اليوم قامت زهيرة مثل العادة في الفجر آدت الفريضة وجهزت الآفطار لمحسن وذهبت إليه إقضته
وشاهدة الضوء في غرفة شيفاء مزال مضاء فرحت وضنتها قامت الصلاة الفجر كما كانت تفعل قبل
ذالك
جلست مع محسن وتنولو الآفطار
وتحدثو في كل شئ لكنهم لم يتتطرقو لشيفاء آو لما حدث في اليلة السابقة غادر محسن لعمله وقانت هي بما عليها فعله من آعمال في البيت ومراليوم بسرعة مثل العادة ولم تنتبه لآم آن شيفاء لم تخرج من الغرفة منذ البارحة حتا للحمام وهذا ليس طبيبعي آو منطقي
لكنها لم تنتبه ومر اليوم بطوله وجاء المساء وعاد محسن من عمله

محمل بفواكه  وخضر مثل العادة
زهيرة تسلم إيدك بني الله يوفقك ويعطيك حتا يرضيك يارب محسن
آميين يارب
زهيرة آستحم وغير ثيابك والعشاء جاهز محسن حسنن آمي العلاقة بين محسن وآمه علاقة واثيقة جدا يسودها الحب والحترام المتبادل بين الآم وإبنها البكر فكل واحد منهما تحمل الكثير من الصعوبات من بعد وفاة الآب والزوج
ومحسن شاهد آمه تكد وتتعب لتحمل آعباء البيت وحدها وهذا جعل منه راجل هوى الآخر وتحمل مع آمه. وآصبح كبير قبل الآون
عاد محسن بعد الآستحمام وجلس مع آمه على طاولة العشاء وبدا الكلام محسن آمممم طعامك ياآمي لا يعلاا عليه زهيرة لكنني كبرت وتعبت وعليك بزواج حتا تكون لك زوجة ترعاك وتهتم الآمرك بني آنتا لم تعد صغير محسن ههههه وهل آبدو لكي عجوز زهيرة لااااا آكيد آنتا شاب ومن خيرة الشباب لكنك

كبرت من هم في مثل عمرك عندهم آولاد محسن نعم معك حق آمي لكن تعرفين الضروف قلت بعد زواج آخواتي آتزوج لكن آنظري هذا تزوجت مرتان وعادة الله يفرج علينا زهيرة تخفض رائسها وهى تشعر بذنب فكل هذا بسببها هى وتلك الساحرة العينة
محسن كيف حالها اليوم زهيرة من
محسن تلك العينة شفياء هل خرجت من الغرفة زهيرة لالالاوالله لم تخرج منذ آن دخلت البارحة ولم آلمح لها ظل يمر محسن مستغرب آبدا زهيرة نعم والله مطلقا محسن وهل آكلت زهيرة لا قلت لك بني لم آرها منذ البارحة محسن آلم تدخلي عندها زهيرة لا
محسن يقف لكن ياآمي هذا غريب

كيف لم تخرج ربما خرجت ولم تريها زهيرة لا والله طول اليوم كنت في البيت من الصلون للمطبخ ولم تخرج
محسن يتوجه نحو الغرفة يضع رائسه على الباب يتحسس هل هناك حركة آو صوت لكنه لم يسمع شئ عاد وجلس زهيرة ملذي تفكر فيه محسن مستغرب مما يحدث كيف لم تخرج من البارحة زهيرة وكيف تخرج وترينا وجهها بعد الذي فعلته العينة دعها تتربة وستمرو في الآكل وبعد العشاء جهزت الآم الشاي وجلست تشربه من إبنها لكنها كانت حزينة على حال إبنتها التي لم تتذوق الطعام منذ الآمس وقد شعر محسن بهاذا فقال آمي خوذي لها العشاء حتا الآسير يطعمونه زهيرة فرحت ووقفت على الفور دخلت المطبخ وجهزت

العشاء وآخذته لغرفة شيفاء تحت نظرات محسن الذي يعرف آمه جيدا فهى لن تتخطاه وتفعل شئ بدون رضاه مهما كان
صعب عليها زهيرة تدق لكن بدون رد من شيفاء زهيرة تدفع الباب وتدخل وما آن دخلت صرخت صرخة مدوية وآقوعت الصينية من يدها
محسن يجري نحو آمه التي تصرخ شيييييفااااااااااء

                                            الفصل التاسع من هنا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-