Ads by Google X

قصة هدير والطبيب وهنادي كامله


انا طبيب أمراض نساء وبحكم عملى فكل تعاملتى مع اما نساء او فتيات مقبلنا على الزواج
ولأنى مطلع وقارئ جيد لكل ماهو جديد بتخصصى زاعت شهرتى وصيتى فكنت اكثر شهره ببلدى عن باقى  اطباء تخصصى
عمرى الأن خمسه وثلاثون عام وبعض الشهور
وتبدء تفاصيل قصتى

حيث كنت امارس عملى بعيادتى الخاصه واثناء وجودى بحجرة الكشف ورننت الجرس للمرضه كى يدخل على من عليه دور الكشف فاجابتنى الممرضه بالموافقه واذا يدخل على فتاتان نعم ملامحهم تدل على انهم شقيقتان وانهم لا يتعدى أعمارهم الخمس وعشرون عام على اكبر تقدير فألقى التحيه فرددت عليه وطلبت منهم الجلوس وبدء الحوار

والسؤال فمن عادتى ان اقوم بعمل كراسه لكل مريضه او زائره لتكون كمرجع لى بعد ذالك واحضرت الكراسه وبدءت فى السؤال وفى الاول رحبت بهم وطمأنتهم ان الشفاء قادم لا محاله فردت على واحده منهم شكرا دكتور ساهر فأومأت براسى وبدءت السؤال

من منكن صاحبة الكشف فردت على واحده منهم وقالت ابنتى هدير دكتور ساهر فتعجبت وانبهرت وقلت اتقولين ابنتك معنى هذا انك ام لتلك الفتاه واقسمت لها بحسن نيه اننى اعتقدت انكم شقيقتان وان الفرق بينكم بالعمر ليس بالكبير ولعله يكون عامين او ثلاثة اعوام على اكبر تقدير فأبتسمت وقالت مرسي كلك زوء دكتور ساهر

وعدت من جديد وقلت ادا اسم ابنتك هدير ........ وطبعا كتبت الاسم كاملا وقلت مما تعانى فقالت لا ليست هناك اعراض مرضيه لكن ولأن هدير عروس عورسها بعد ايام اتينا لعمل بعض الفحوصات الطبيبه والأطمأنان علي هدير فأبتسمت وقلت اكيد هذا امر واجب وصحى
قلت عمرك هدير
ردت هدير اثنين وعشرون عام
محل اقامتك

اجابتنى ..............؟
وطلبت من الام وهدير الذهاب خلف الستار والتجهيز للكشف والى هنا لم اكن اعرف اسم الام
وعندما ناديتها هدير مع ماما لتجهزى حالك للكشف ردت الأم مدام هنادى دكتور ساهر اومات براسى وابتسمت وفعلا قاما وبعد دقائق قليله ناديت هل انتهيتما مدام هنادى فأجابتا بنعم فدخلت وبدئت الكشف العادى سواء بالسماعه او السونار للاستكشاف اولا وانتهيت وطلبت منهم الحضور لمكتبى وطلبت منهم عمل بعض التحاليل للتاكد من سـلامة هدير فوافقا وطلبت منهم الذهاب لمعمل تحاليل شهير بالعاصمه وارسلت معهم توصيه لصديق لى هناك وطلبت منهم عند الانتهاء من التحاليل ان ياتى الى بالنتائج فردت

مدام هنادى بنعم وخرجتا والى هنا الامر عادى وفى اليوم الثالث من الكشف وانا جالس بعيادتى دق الباب ودخلت هنادى فرحبت بها وسالت عن هدير وعن احوالها من باب المجامله فردت بصوت رقيق مرسي لزوءك دكتور ساهر واعطتنى النتائج ووجدتها وعندما قرأتها احمر وجهى ونظرى لى هنادى وقالت ماذا بك يادكتور التحليل بها شئ رد الدكتور  وقال

                    الجزء الثاني من هنا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-