Ads by Google X

رواية زواج بالغصب الفصل الرابع والعشرون


الفصل(24) من رواية : زواج بالغصب.....

👇👇👇👇👇
بعد ما العريس جه يسلم ع مريم و بيمد ايده
مريم احرجت جدا و مش عارفه تعمل ايه
راح احمد مد ايده بسرعه و سلم ع العريس و بص لمريم
فاطمه و العريس بصوا لبعض و فهموا ان احمد بيغير ع مريم
بعد كده احمد مسك ايد مريم و نزلوا قعدو مكانهم
واحمد مش بيكلم مريم خالص
فمريم خايفه جدا من هدوئه ده
الوقت عدي و خرجوا من القاعه و ركبوا السياره و اتوجهوا للفيلا
احمد و مريم طلعوا غرفتهم
احمد اول ما دخل و قفل باب الغرفه
قالها بعصبيه: هو لما العريس مد ايده يسلم عليكي انتي مقولتلوش ليه انا مش بسلم ع رجاله ولا حضرتك عادي
مريم بقوه: انت اصلا مسبتليش فرصه ارد دا انت كمان كسفت العريس لما سلمت انت عليه
احمد:امال انتي عاوزنى اقعد اتفرج وهو بيسلم عليكي
مريم: انا مقولتلكش اني هسلم و بعدين انت مدايق ليه مش انا وانت مغصوب ع جوازتنا من بعض مدايق نفسك عليا ليه
احمد : علشان انتي مراتي
مريم: يعنى غيران
احمد بصلها من غير ما يقول حاجه كان نفسه يخدها ف حضنة و يقولها انا بغير من نفسي عليكي بغير من لبسك بغير من اي حاجه تلمسيها و كلام كتير بس كبريائه منعه و انه خايف لحسن تكون لسه بتحب خالد
مريم بتبص لأحمد و كان نفسها يقولها اه انا بغير عليكي انتي بتاعتي انا و بس
مريم دموعها كانت هتخونها وتنزل راحت دخلت الحمام و شغلت المايه علشان صوتها ميخرجش لأحمد مريم قعدت تبكي بحرقه و كأن حبيبها هيضيع منها
واحمد كان قاعد ع الكنبه حاطط وشه بين ايديه و حس انه غلط لما اتنرفز عليها بس هو مش بيقدر يشوف حد بيلمس ايديها غيره احمد قام دخل غرفة الملابس وكان بيغير لبسه
و مريم كانت لسه ف الحمام بعد ما خلصت بكي و حست انها ارتاحت شوية اخدت شاور و نسيت انها تجيب معاها لبس و مفيش حاجه قدامها غير البورنس فلبسته و عزمت قبل ما تخرج ان حتي لو احمد كلمها و هي لابسه كده مش هترد عليه و هتدخل غرفت الملابس فمريم فتحت الباب
واحمد كان ف غرفه الملابس كان بيلبس التيشرت و خلاص هيخرج
المهم لما مريم خرجت ملقتش احمد ف الاوضه ففرحت جدا و قالت اكيد راح المكتب
فمريم جريت ع غرفة الملابس ف وهى داخله لقت احمد كان خارج فخبطت فيه وكانت هتقع راح احمد مسكها فكانت ف حضنه
فمريم ابتلعت ريقها وحست انها وقعت للمره الالف ف حب احمد
احمد بص لمريم بحب و بص ف عيون مريم العسلي و كانت عيونها بتلمع و كأنها بحر وغرق فيه واحمد حس ان قلبه بيدق بطريقه هو اول مره يلاقي قلبه بيدق كده فحاول يسيطر ع نفسه بس مش عارف وكانت بشعرها الاشقر المبلول و بالبورنس و رجلها اللي معظمها باينه و جسمها الابيض اللي مثل التلج ‏‎ ‎
مريم كانت محرجه جدا فحاولت تبعد عن احمد بس كان ماسكها جامد فمريم معرفتش تبعد عنه اكيد علشان هو قوى عنها جدا
واحمد اقرب من مريم و حضنها جامد جدا
فمريم استغربت جدا من تصرفه بس مقدرتش تبعد عنه و استسلمت و بادلته حضن و لما مريم حضنته حست بدفا عمرها ما حسته ف حياتها كلها و كانت خايفه لحسن تكون بتحلم و تصحي من الحلم ده
أحمد بعد شوية  بص ليها فكانت خجوله جدا وكانت حاطه وشها ف الارض فأحمد ابتسم لخجلها و قرب من جبينها وباسها بحب و شوق
مريم كانت ف قمة الفرح و نسيت الدنيا وما فيها
احمد قرب من شفايف مريم و قبلها بحب و عشق و حاجات كتير
فمريم حطت ايديها ع رقبته و بادلته القبله بحب و عشق و رومانسيه وعلشان مريم  قصيره عن احمد فكانت واقفه ع كفوف رجله واحمد شالها و ذاهبوا الي الفراش و عاشوا اجمل لحظات و حب و رومانسية و شوق و حاجات كتير تانية
عدي الوقت و جه تانى يوم
احمد صحي قبل مريم فكانت نايمه ف حضنه بدون اي ملابس فأحمد بصلها بشوق فحبه ليها زاد مش قل
فأحمد ابتسم و قرب من شفايفها و باسها بوسه خفيفه و قام من جنبها براحه علشان متصحاش
احمد جهز نفسه و خرج من غرفه الملابس ‏
كانت مريم ف نفس الوقت صحيت ‏
راح احمد قالها: صباح الخير ع احلي عروسه ‏
مريم قعدت ع السرير و غطت نفسها بالملاية و اتكسفت جدا لما هو قالها كده فهمت هو يقصده ايه
راح احمد حس انها اتكسفت قرب منها ‏
وقالها بحب: مالك انتي مدايقه ولا مكسوفه؟
مريم ردت بسرعه: لأ انا مش مدايقه
احمد قالها بخبث: يعنى مروحش الشغل انهارده و نقعد مع بعض
مريم احرجت جدا وقالت: احمد يلا اخرج
احمد: خلاص خلاص اي هتتردينى
احمد قرب منها و قبلها قبلة وقالها قبل م يخرج هتوحشينى
وخرج
مريم كانت مبسوطه بمعنى الكلمه قامت مريم اخدت شاور و عدي اليوم عادي
جه بليل و مريم طلعت غرفتها لبست قميص نوم لونه ابيض واصل لغايه قبل الركبه بكتير و كان مفتوح من ع الصدر وكان عليه روب و سابت شعرها و كانت لسه هتحط مكياج بس افتكرك ان احمد بيحب شفايفها كده
قعدت تستنى احمد
بعد نص ساعه احمد وصل و عاشوا اجمل ليله
عدت الايام و هما حبهم بيزيد كمان وكمان
بس مريم كانت مستنية تسمع كلمه من احمد و لغاية دلوقتى ماسمعتهاش منه و هى كلمة بحبك
جه الرجوع الي الكليه و دي اخر سنه لمريم ف الجامعه و هي سنة رابعه
اول يوم ف الجامعه فاطمه كلمت مريم و قعدت تتحايل ع مريم انها تنزل معاها اول يوم
مريم وافقت انها تنزل
فقامت جهزت نفسها لبست جيبه و بضي ولفت طرحتها و احمد كان بيجهز نفسه لبس بدله بنى محروق و رفع شعره و عطر نفسه ببرفانه
وقال لمريم: يلا علشان الحق اوصلك
مريم اديقت جدا فقالت: خلاص انت روح ع الشركه و انا هركب مع السواق ‏
احمد بعصبيه: يلا انا متأخر ‏
مريم : ماشي بستسلام ‏
احمد فتح لمريم باب العربية و ركب هو ‏
و هما ف الطريق ‏
احمد: لما تخلصي محاضرات تتصلي عليا اجي اخدك
مريم: حاضر يا حبيبي
احمد بهزار :اوعي تكلمي اي شاب ماشي علشان انا هقتله
مريم :انت مش واثق فيا ولا ايه
احمد: لأ طبعا انا بثق فيكي اكتر من نفسي
وصلوا قدام الجامعه وكان ف شباب كتير داخلين علشان اول يوم وكده
و كانت فاطمه مستنية مريم قدام الباب
المهم احمد قرب من مريم و باسها و قالها خلي بالك من نفسك
مريم بكسوف: ايه اللي انت بتعمله ده احنا ف العربية
احمد: انت مراتي
مريم فتحت الباب و نزلت
فاطمه اول ما شافتها قربت.......

        الفصل الخامس والعشرون من هنا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-