Ads by Google X

رواية حب وانتقام الفصل الحادي عشر


💘حب وإنتقام 💘💘💘

💗💗الفصل العادي عشر 💗

في البداية حبيت نعتذر منكم على التائخيرات الي حدثت في النشر ووالله كانت بدون قصد في البداية كنت مريضة وبعدها رحت سياحة
وزيارة عائلية يعني كنت جدا مشغولة لكن آن شاء الله من بعد اليوم نعود لنشر اليومي آعذروني ولتمسو لي العذر آحبتي
وشكر

رفيف ماذا ملك ووالدها كيف
مروان والد ملك دخل مع والدك ووالد رواد في شراكة

وكانت ملك الوسيط بين والدها الذي يعيش خارج البلاد ووالد رواد

الذي بدوره آدخل والدك معهما
وبعد وصول المشروع لنجاح آبو ملك لعب لعبته مع ملك وحول كل الآسهم له وترك البقية مفلسين وعلى شفير الهاوية

رفيف لكن كيف رواد لم يعرف كيف مروان الشراكة كانت سرية
بينهما هاذا كان شرط والد ملك حتا

لا يكون فيه إحرج لملك التي كانت وقتها على خلاف مع رواد بل كانت قد تركته والقصة معروفة للجميع

رفيف وآنت كيف عرفت طالمة كانت الشراكة سرية مروان من ملك نفسها رفيف آنت تعرف ملك
مروان ملك كانت حبيبتي رفيف كذالك

كانت حبيبتك يبدو آن لها محبين
كثر مروان لم. يكن يجب بل مجرد علاقة عابرة ملك خطيرة ملك إنسانة آنانية ومتسلطة تحب كل شيء لها
وإذا آرادت شيء تحصل عليه بكل الطرق المشروعة والغير مشروعة

رفيف عندك دليل مروان للآسف لا
ليس عندي دليل ملموس مادي يعني فقط إعتراف ملك لي لكن

لو بحثنا وثبرنا نجد الدليل رفيف
آبي يعرف هاذا مروان آكيد يعرف
لكنه ليس عنده دليل ولا شيء ضد
آبو ملك

ذالك الإنسان لعب لعبته جيدا ولم يترك خلف آثر قال الآسهم نخفضت وليس لي ذنب فذالك

وهما ليس عندهما دليل ضده نتهت القصة رفيف كان على آبي إخبار رواد بلقصة كلها لماذا فضل الصمت

مروان رواد لن يصدقه بدون وجود دليل مادي ووالدك ليس عنده دليل
فضل الصمت وملك عادة لرواد

ولعبت عليه دور الحبيبة العائدة بندم. وقد نجحت في إقناعه بحبها

المزيف له

رفيف وآنت مماصلحتك في كل هاذا مروان هل آقول بدون آن تغضبي مني رفيف نعم قل مروان آنتي السبب ???

في الشركة كان رواد على مكتبه منشغل بعمله الباب يدق طرق طرق رواد تفضل
فتح الباب دخلت عليه تلك الحورية الجميلة التي سبقها عطرها إليه وتغلغل في آعماقه

رفع رآسه ووجدها تقف آمامه بشموخ مثل النخلة رآسها في السماء وجذورها في الآرض

رواد هاذا آنتي كدة آلا آعرفك
هى ههههههه ولماذا هل تغيرت لهاذ
الحد رواد نعم مئات المرات عما كنتي آووووف ملذي قلبك

رفيف ليس هناك شيء لا يتغير وآنا مثل كل شيء في هاذه الحياة تغيرت كل واحد منا عنده قشرة خارجية وواحده داخلية هناك من يعيش ويموت

وعلى قشرته الخارجية وهناك من يبدل جلده مثل الآفاعي وآنا غيرت
جلدي فقط

رواد ملذي جاء بك لشركة رفيف كنت عند الدكتور مروان عيادته قريبا قررت آمر عليك حتا آرا مكتب والدي الذي سلبته منه بلغش والخداع

رواد لم يركز في آخر الكلام بل فقط في آوله كنتي عند مروان هاكذا بلبسك هاذا وعطرك الفواح

رفيف وإبن المشكلة رواد يعض على شفتيه ماذا قلتي إين المشكلة

هل آنا طرطور آمامك وقام نحوها
حتا يعنفها لكنها ردة عليك خليك مكانك لو سمحت كانت نظراتها حادة وجدية جعلته يقف مكانه

رواد في حالة ذهول هل هاذه رفيف التي كانت ترتعش بمجرد النظر إليه

رفيف ترفع رآسها بشموخ وعزة نفس وتقول له عن آذنك ليس عندي وقت فقط آحببت آن آرا مكتب والدي لذي آخذته من بغير وجه حق وغادرت المكان وتركت

رواد محتار من آمرها ومن تحولها الذي لم يتوقعه كان يتسائل هل هذه رفيف التي كانت آمامي لا ليست هى

هاذه فتاة مختلفة قوية شامخة
متحدية اه اه ملذي غيرك وقلب حالها هاكذا ????

في مكان ثاني كان صفوان مع صدبقه علاء صفوان والله حاولت لكن صعبة علاء حاول آكثر هاذا شيء خطير وقاتل حبك لزوجت آخيك كبيرة

صفوان حب عذري والله لم آصرح لها به
فعلت ذالك قبل زواجها منه لكن بعد ذالك لا والله كتمته في صدري

وقلت نتهت القصة لكن بعد كل الذي فعله رواد لها تغير تفكيري هوى لا يستحقها هوى تزوجة كي ينتقم فقط

ولذي يعذبني آكثر آنه كان يعرف آنني آحبها بل آعشقها وبرغم من ذالك تزوجها وليته بدافع الحب بل بدافع الحقد
آنا حزين جدا عليها وعلى نفسي

علاء نعم محق لكن ليس بليد حيلة هكذا هي الحياة

ليست منصفة في آغلب الآحيان

صفوان نعم والله ومعي كانت قاسية بزيادة حبيبتي زوجت آخي
من آعشق تعيش معي في نفس البيت كما كنت آحلم لكنها ليست لي ولا ملكي بل ملك لغيري

آن تكون قريبا مني كل هذا القرب وفي نفس الوقت بعيدة كل هاذا البعد
شعور قاتل

علاء نعم لكن هاذا قدرك آنساها وعيش حياتك حب من جديد
وعيش مع حب حقيقي ميش وهم
صفوان بصوت حزين وقلب مكسور وفؤاد منفطر يرد إن شاء لله.!!!!

في البيت ملك كانت تفكر في طريقة لتخلص من رفيف هى لن تتقبل وجودها لوقت طاويل وفواقتها على زواج رواد برفيف

كانت فقط خطة منها حتا تثبت له
آنها تحبه وتضحي من آجله
وليست شيء ثاني

ملك تفكر كيف آتخلص منها بسرعة رواد لن يتركها بسهولة ربما حقد وآنتقام
وربما يكون هناك شيء ثاني

حملت هاتفها وتصلت بوالدها
ملك آلو آبي كيف حالك سعيد والد ملك بخير حبيبتي وآنتي كيف حالك
ملك ليستو بخير
سعيد له له مابك
ملك لا آحتمل وجود رفيف
سعيد هههههه غيارة
ملك لا ليست الغيرة
سعيد وإذا ماذا
ملك آنتا تعرفني لا آحب المشاركة
سعيد آعرفك ملك تحب التملك
ملك نعم كل شيء يكون ملكي
سعيد تخلصي منها لن تعدمي الحيلة
آنتي إبنت آبيك
ملك نعم لن تركها تعيش بسلام
سعيد هههههههه
ملك هههههههههه

في الآسفل وصلت رفيف دخلت الغرفة جلست تفكر في كلام مروان
كيف يمكنها من إقناع رواد آن والدها ليس السبب في موت والده
بل هى ملك ووالدها هى تعرف آن
رواد عنيد

ولن يقتنع بدون دليل مادي لهاذا
عليها آجاده لكن كيف ومن إين تبداء

ميار تدخل عليها بعد دق الباب

ميار وااااو كم تغيرتي تبدينا رائعة
آكثر مما آنتي من الآساس رائعة
رفيف ههههه شكرا على المجاملة

ميار لا والله ليست مجاملة بل هى حقيقة
رفيف شكرا
هاذا بفضلك جلعتي مني إنسانة ثانية شكل ومظمون ميار لم آفعل شيء غير توجيهك عند المزينة
وآنتي فعلتي كل الباقي بنفسك

رفيف حتا ولو كنتي وراء تغيري

ميار هى غيري وتعالي للخارج
رفيف نعم حاضر
بعد عدة سعات الباب يدق ريحاب آفتحي ياميار ميار حاضر فتحت
وجدته رواد

دخل مباشرة لغرفة الجلوس حيث كانت تجلس رفيف وميار تشاهدان التفزيون رواد ما آن شاهد رفيف بلبس خفيف وبدون حجاب جن جنونه

وصرخ عليها آنتي ملذي تفعلينه
رفيف تتجاهله لكنه إقترب منها
وآمسكها من ذزاعها وجرها خلفه هى لشقتك لم يعد لك مكوث في هاذه الشقة من بعد الآن

رفيف آتركني
ميار هااي آتركها آنتا تخلع لها ذراعها
رواد لا لن آتركها ريحاب تسمع الصراخ وتخرج من المطبخ لتحده يجر رفيف من ذراها ريحاب آتركها

يارواد رواد رغم عناده وتكبره لكنه
لا يكسر كلام والدته مهما كان
تركها لكنه قال آمي هل يرضيكي جلوسها كاهذا في البيت فيه راجل

غريب مكشوفة الشعر ولذراعان
وكذالك بلبس ضيق

ميار ورفيف تنظران لبعضهما

ريحاب إين هوى المشكل في لباسها هي في البيت وليست في الشارع رواد نعم لكن في البيت شاب

ريحاب اااه قلت لي شاب تعني صفوان رواد نعم صفوان ريحاب صفوان آخوك وليس بغريب رواد لكنه ليس من المحارم بنسبة لها

لا يجوز له آن يراها هاكاذا ريحاب نعم صح لكنه ليس في البيت الآن

رواد لكنه يعيش فيه وسيعود في آي وقت رفيف عندما يعود آلبس حجابي رواد وهوى يرمقها بنظرة نارية
حق بعد ماذا بعد آن يكون قد رئاكي هاكذا

صفوان معه مفتاح البيت ويدخل بدون آذن لا لم يعد لك بقاء هنا آصعدي لشقتك

رفيف لا لن آصعد رواد لا تخبري صبري عليك ياإبنت عزيز السرراي
رفيف هاه آفعل متشاء رواد حاضر
حملها مثل الطفلة وصعد بيها بسرعة رفيف آنزلني آنزلني

ميار وريحاب تضحكان من مظره
وهوى يحملها بين يديه وهى تركل بقدميها
لقد شعرتا آنه غيران عليها وهاذا إن دل على شيء فهوى يدل على حب

آوصلها لباب الشقة وآنزلها وهوى ميزال ممسك بيدها كي لا تهرب منه آخرج بيده الثانية مفتاح البيت فتحه ودفعه بقدمه حتا فتحه

وعاد حملها ودخل بها
كانت عيونها في عيونه وهى تلف ذراعيها حول عنقه
آدخلها مباشرة لغرفتها ووضعها على السرير ومزالت ممسكة بعنقه

تيارت نبضات قلبها وقلبه هاذا آول مره يكونانا فيها بهاذ القرب بدون غصب

قترب منها ولتهم شفتيها ولم تاقومه وا


                    الفصل الثاني عشر من هنا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-