روايه المتهم برئ لكن الحكم اقوي للكاتبه رودي

(المتهم بريئ ولكن الحكم اقوي) 

كان فى بنت اسمها  روميساء   كانت  غنيه جدا بس كانت عايشه في بيت بتاع جدها هو كان فى مكان شعبى   بس كانت قعده فى بيت جدها. القديم عشان   أهلها مسافرين  و رفضين فكرت أنها تقعد لوحدها اصلا البنت ده كانت فى العشرينات من عمرها  بعد فتره من الوقت جدها توفى و اهلها صممو إنها تفضل قعده فى بيت جدها و متشوفش مكان جديد   البنت المهم كان فى شب جارها هو معجب بيها اسمو ثائر    و هى. خارج  الصبح شافت ثائر نازل من الشقة

ثائر:  صباح الخير يا روميساء ازيك 

 و فى نظرتو ليها كل الحب 

 روميساء : الحمد لله يا ثائر انت عامل ايه 

ثائر : الحمد لله. رايحه فين اقصد متيجى اوصلك فى طريقى 

ضحكت روميساء و  و قالت علفكره عادى انك تسألني أنا رايحه فين و بعدين احنا مش صحاب. تعال يلا وصلني متبصليش كدا يلا ثائر ابتسم  و قالها ماشى يلا

ركبت معاها و صلهاو راح شغلو و اتصل بيها 

ثائر : انتى فين ههههه هاجى اخدك بعربيتى  

روميساء:.  فى التجمع خلاص عدى عليا هستناك

جلها ثائر فى الوقت و ركبت معاه العربيه   هو شغل اغنية بحبك وحشتيني و هى قعده جنبو و بتغنى مع الاغنية 

روميساء : بحبك وحشتيني بحبك وانتى مطلعه عيني

ثائر و كأن الوقت فى بعدك واقف ما بيمشيش 

فضلو طول الطريق يغنو  و يضحكو   روميساء داخله شقتها  

ثائر:  روميساء   أنا بحبك و عاوز اتجوزك 

روميساء بصلتو و دخلت و قفلت الباب فضل محتار ثائر هى دخلت و قفلت الباب ليه من غير. ما ترد عليا تستعجل ثائر و ضحك  قال اكيد مكسوفه بنات بقا و كدا  

 ثائر سمعو صوت صويت الحقنى يا ثائر الحقنى هموت  ثائر عرف انو صوت  روميساء طلع يجرى. عليها  بيخبط  على الباب لقا الصوت سكت   كسر الباب و دخل اتصدم من اللى شافو

الجزء الثاني هنا .....