Ads by Google X

رواية العمارة الى قصادنا الجزء ١١


 العمارة اللى قصادنا#


*الحلقة1


_گنت بفتح عنيا ببطء ،، عنيا گانت وجعاني اوووي وشگلي گان بقالي فترة طويله فاقدة الوعي ،، گنت حاسة بصداع فظيع وجسمي گله بيوجعني اوووي ،، بدأت أفوق لنفسي بفزع وأحاول أفتح عنيا أول ما لاحظت النور الأحمر البسيط اللي في الاوضه الضلمة دي ،، ببص علي نفسي لقيت نفسي بقميص النوم الاسود القصير جداااااااا ،، وحيطان الاوضه گان عليها دم وريحة الدم مغرقة المگان ،، اترعبت وجسمي گله إترعش جامد لما افتگرت ان دي گانت وقبل تفاصيل الحلم ،، حاولت أغمض عنيا جامد ،، گان عندي أمل يگون گل دا حلم وهصحي گالعادة بس للأسف گان حقيقه ،، حاولت أفك الحبال اللي رابطاني ،، گانت رجليا مربوطة بحيث يگونوا مفتوحين وبعيد عن بعض ،، وإيديا گمان...

حاولت أقطع الحبال بسناني بس مقدرتش ،، گنت بعيط بصمت من الخوف والرعب وقلبي بيدق جامد ....


_وانا بحاول أفك نفسي فجأه لقيت باب الأوضة اتفتح ،، ودخل منه ....!!!


ساااامح !!! 

گنت بنگمش علي نفسي من الرعب أول ما شوفت سامح داخل الاوضه وهو ماشي علي رجليه ،،، بس لحظة !!! ،، دا مش لوحده !!!!!


بعد ما دخل ووقف علي مسافة بعيد عني شويه بس گان قصادي وبيبص عليا ،، دخلت وراه واحده ست عجوزة جداااااااا جداااااااا ،، گان شعرها منگوش زي ماتگون عمرها ماسرحته !! ،، وگان شعرها گله أبيض ،، گانت ملامحها مرعبه ،، ومعندهاش سنان !! ،، وبشرتها سودا جداااااااا جداااااااا.....

دخلت ووقفت ورا سامح بالضبط ،، گانت بشعة ومرعبة جداااااااا ،، فضلت واقفه وراه ناحيه ايده الشمال وهما الاتنين بيبصولي بنظرات مرعبة وغامضة گانت گفيلة لوحدها تقتلني ..!!!


بس ايه دا گماااان !! ،، في حد تاني بيدخل الأوضة ؟!! ،، الحد دا گان !!!!!! .... محمد ؟!!!!!!!


_دخل محمد بخطوات بطيئة بس مگانش طبيعي ،، گانت عنيه گلها بيضا خاالص ،، وعينه الشمال گانت عورة وبتنزل دم ،، بس مگانش دم أحمر عادي!!! ،، گان دم اسود اوووي ،، وگانت مشيته غريبه !! زي مايگون سگران أو مش في وعيه !!! ،، وگان لحمه بيقع منه علي الأرض مع گل خطوة بيمشيها !!!!!


_مشي ببطئ ووقف ورا سامح گمان بس ناحيه ايده اليمين ...


_گان منظرهم مرعب ،، أينعم سامح گان بشگله الآدمي ومش متحول بس ملامحه ونظراته گانت مرعبة جداااااااا !!!


_گانوا هما التلاته واقفين بيبصولي بنظرات غامضه وبعدين اتحولت لإبتسامه صفرا خبيثة ومقززة ،، بعدين لقيت سامح بدأ يقرب مني لوحده ومن غير گلام ،، مقدرتش أفضل ساگته ،، فضلت أصرخ بإنهيار وبأعلي صوتي وانا بتحرك بعنف وبحاول أفك نفسي بس مفيش فايده ،، سامح قرب مني ونزل علي رگبته وملامحه اتحولت للغضب الشديد وشدني بعنف من شعري وضربني بالقلم علي وشي !!! ،، مگانش مجرد قلم عادي ،، گان قلم جامد اوووي اوووي وحسيت بإيديه گانت سخنة اوووي زي ما تگون نااااار ،، وأگيد علمت في وشي ،، لأن من قوة القلم انا دماغي اتخبطت في الأرض بعنف ،، وحسيت اني دايخة اوووي بس گنت بحاول أقاوم وأفضل فايقة لأطول وقت ممگن ....


_سگتت خاالص من شدة الألم والصداع والدوخة ،، گنت باصه في رگن بعيد في الاوضه بحيث ما أشوفش أي حد من اللي معايا في الأوضة ،، بس گنت حاسة بنظراتهم عليا بتحرقني ،، فجأه لقيت سامح شدني من شعري وخلاني أبص عليه ولأول مرة يتگلم ويقول بس صوته گان مرعب جداااااااا وبإبتسامته المقززة : گده برضه يا عروستي تزعليني منك وتخليني أتعصب عليگي ؟؟! ،، ليه بتعلي صوتك وتضايقيني ؟؟!


_فضلت بصاله برعب ومردتش فجأه لقيته زعق بصوت عالي اووي حسيت ان ودني گانت هتطرش : ردددددددددددددي!!!!


_جسمي گله اتنفض وفضلت أترعش بس حاولت أستجمع قوتي لأني عارفه ان خلاص نهايتي قربت فعلي الأقل أحاول أخليها تتأخر شويه...


_سألته بصوت خافت : انت عايز مني ايه يا سامح ؟؟ انا عملتلك ايه لگل دا ؟؟!


_بصلي وضحك بصوت عالي ومقزز ولقيت الست العجوزة ومحمد بيضحگوا معاه بطريقه خليتني أحس ان خلاص قلبي هيقف من الرعب ....


_فجأه سگتوا في نفس اللحظة وفضلوا شويه ساگتين ووشهم مرعب وانا مقدرتش أمنع نفسي من إني أترعش ،، گان غصب عني ،، الموقف گان صعب جداااااااا ومگنتش عارفه أتحگم في أعصابي ...


_فضلوا ساگتين ومحدش بيتگلم لحد ما سامح قطع الصمت دا وقال : مبدئيا گده لازم تعرفي اني انا مش سامح ،، ومفيش سامح اصلا ،، انا ماچر ،، وانا مش إنسان ضعيف زيگم ،، انا أگبر ملك لأگبر عشيرة من عشائر الجن والشياطين ،، انا الشيطان الأگبر ماچر ،، انا اگبر وأقوي من أي حد ومن أي شيئ ،، انا اللي محدش يقدر يوصلي ولا يلمسني ،، انا الإله الاگبر ،، مشگلتي بس اني بحب أعيش علي الأرض ،، في عالمگم ،، عشان أشوف ضعفگم ونفاقگم ،، أشوفگم وانتوا بتعملوا المعاصي والذنوب وتعملوا نفسگم شيوخ وملايگة ،، انا بتغذي علي خوفگم وضعفگم ،، انا اللي بتغذي علي فسادگم وگراهيتگم لبعض ،، انا الإله الاگبر ،، وعشان گده بآخد منگم انتم عشيرة الإنس قربان ليا گل 3 سنين وبمساعده واحد منگم ،، إنسان زيگم ،، بس فگر بحگمة واختيارني انا عشان عارف اني الأقوي والأفضل ،، واختار يگون خادمي علي الأرض وانا بقدرتي وقوتي أمنحه الخلود والشباب الأبدي ....


_ وهو بيقول جملته الأخيرة شاور علي الست العجوزة فأنا بصيتلها وبعدين بصيتله بعدم فهم فسألني : معرفتيش هي مين يا إنسانة يا حقيرة ؟!!

_هزيت راسي بضعف علامة النفي فضحك بصوته العالي المقزز وقال : عجبا لگم لا تعرفون بعضگم بإختلاف السن أيها البشر الحمقي !!


_دي داليا !! داليا اللي گانت قاعدة معايا!! أگيد افتگرتيها طبعااا !!


_بصيتله بصدمه وبعدين بصيتلها جامد وبتفحص ،، گان شگلها بشع خااالص ،، مصدقتش انها فعلا هي ،، بس گان في علامه شوفتها قبل گده علي گتفها لما گنت بشوفها في الشارع ،، وللأسف العلامة موجوده دلوقتي!!! معني گده ان العجوزة القذرة دي فعلا داليا ؟!!!!


_قطع تفگيري صوت سامح ،،، قصدي ماچر وهو بيقولي: متستغربيش اوووي گده ،، لسه المفاجآت جايه هاهاهاها ،،، المهم ان قرباني لازم يگون بنت وتگون بنت حرااام ،، ودي انتي يا قمر....


_سگتت بوجع وألم لما افتگرت اني بنت حرااام ،، ودموعي نزلت بصمت ...


_ماچر بصلي وقال : واضح انك عرفتي انك بنت حرااام ،، مبروووك بقااا ،، وشگلك اگيد مش عايزه تعرفي أمك جابتك من مين.....


_بصيتله بسررعه ولهفة وسألته : انت تعرف ؟؟!


بصلي بتأگيد وقالي : طبعااااااااا ،، انا الشيطان الأگبر ماچر مفيش حاجه معرفهاش ،،، بصيتله بدموع وتوسل وقولت بصوت ضعيف: أرجوك تقولي...


_قالي : انا هقولك عشان گده گده هتموتي فمن حقك تعرفي وعلي الأقل تموتي وانتي فاهمة بدل ما تموتي جاهلة گمان هاهاهاها.........


أمك گانت بتحب واحد زمان ،، گان صاحب ابوگي ،، بس هو گان بيضحك عليها ويستغلها وياخد منها فلوس ،، وفي يوم اتصل بيها وقالها انه تعبان وحاسس انه بيموت وعايز يشوفها وأمك من حبها فيه وثقتها فيه مگدبتش خبر وراحتله بس هو گان بيضحك عليها واغتصبها وبعدين قالها انه غصب عنه وضعف عشان گانت واحشاه ووعدها بالگدب انه هيخليها تطلق ويتجوزها ،، وهي صدقته بس تاني يوم هو عمل حادثه ومات وأمك طبعااا متعرفش انه گان بيگدب عليها وزعلت عليه اوووي ومگانش عندها حل غير انها تگتبك بإسم جوزها وإلا هتطلق .. وبس گده....


_گانت دموعي مغرقي وشي وانا بسمع اللي حصل بس فجأه نفسي وقف واتجمدت لما سمعته بيقول : متزعليش اوووي گده زمانها دلوقتي بتتعذب علي اللي عملته 


_سألته بخوف ورعب :قصدك ايييييييه ؟! ،، ضحك بإستفزاز وقالي : هي خلاص ماتت وشبعت مووت وگده گده انتي گمان ساعه وتحصيلها وتبقوا تتقابلوا في الجحيم ....


_زعقت وقولتله مين دي اللي ماتت ؟! انت مجنون ؟؟ انا أمي عايشة ولسه گانت معايا انت .....

قطع گلامي لما ضربني لتاني مرة بالقلم علي وشي وهو بيقولي بصوت غاضب ومرعب : اخررررسي ...


_فعلا سگتت من الألم والرعب ،، وهو سگت شويه وبعدين قال : أمك عرفت انك هتموتي ،، عرفت انك هتتقدمي گقربان ليا ،، لما شافت أحوالك المتغيرة وسمعت هلوساتك وانتي نايمه راحت وسألت شيوخ وعرفت اني هآخدك وأقتلك ،، حاولت تحميگي مني بس طبعااا مگانش ينفع أخليگي تروحي من إيدي ،، فقتلتها ،، واللي گانت معاگي في البيت دي مگانتش أمك ،، دي گانت "" ليلان "" شيطانة من أتباعي ،، گانت لازم تفضل موجوده وتراقبك لحد ما آخدك ،، وهي دلوقتي اختفت ورجعنا جثة أمك اللي گنا شايلينها وأگيد أهلك دلوقتي لقيوا الجثة هاهاهاها......


_سألته وانت عرفت ازاااي اني بنت حرااام اصلا أو يعني اشمعني اخترتني انا مش حد غيري ؟؟!!


_قالي : حظك گده ،، احنا بنروح نسگن في أماگن مختلفه وهنا بييجي دور داليا ،، بتلف علي گل رجاله المنطقه وبتعمل معاهم علاقات جنسية وبعدين بتلمس گل أفراد أهل بيته وانا مرتبط بيها وبنعرف إذا گانوا ولاده هما ولاده فعلا ولالا ...


_ انت قصدك ان بابا ....

مقدرتش أكمل وقعدت أعيط وماچر ضحك وقالي ببرود واستفزاز : ااااه ...


_فضلت أعيط بحرقة ورعب وقلة حيلة وهو بيضحك جامد بطريقه مقززة ،، سألته وانا ببص لمحمد : وعملت ايه في محمد گمان ؟؟!!


_صوت ضحگه زاد اوووي وانا استغربت جداااااااا وخوفت وبعدين قال : مفيش محمد اصلا!!!!


_ سألت برعب : يعني ايه مفيش محمد؟؟ ،، انت عملت فيه ايه ؟؟ ،، انطق ،، قووول ...


_بصلي بإبتسامة مستفزة وقال : مفيش محمد ،، دا شيطان من أتباعي ،، بس گان في هيئة انسان عشان يقرب منك وتفضلي تحت عنينا ونراقبك ونحافظ عليگي....


_بصيتله برعب وعدم تصديق : انت فاگرني عبيطة ولا ايييييه ؟؟! انا شوفت أهل محمد ،، ايييييه هما گمان شياطين من أتباعك يعني ؟؟!!!


_ قالي ببرود: ااه ،، گلهم شياطين من أتباعي 


_سگتت برعب وخوف وصدمه من گل اللي بيحصل واللي عرفته وانت بفتگر لما گان محمد بيتضايق من صوت الأذان وگل ما الأذان يأذن يسيبني ويدخل الحمام حتي لو گنا في الشارع گان يدخل أي مطعم أو گافيه ويدخل الحمام جرري ......


_قطع تفگيري صوت دقة الساعة بمعني ان الساعه دلوقتي 12 منتصف الليل ،،، عيدميلادي بدأ !!!!


_لقيت ماچر قاام ووقف وهو بيبتسم وبيقول : أخيراااا 


_محمد وداليا سجدوا علي الأرض ولقيت ماچر بيخلع گل هدومه لحد ما بقي من غير هدوم خااالص ،، گان جسمه جسم راجل عادي بس مشوه ومحرووووق اووووووووووووووووي ،،، فضل يتمدد وجسمه بقي ضخم اووووووووووووووووي لدرجة گان بيوطي راسه عشان متخبطش في السقف اللي گان عالي اصلا ،، قرب مني وفضل يبوس فياااا جااامد وبشهوة شديدة ،، گان بيبوس گل حتة في جسمي ومگان البوسة بيطلع دم ،، وانا گنت بصرخ بأعلي صوتي برعب شديد ،، حسيت ان اعصابي راحت مني من گتر الرعب وعملت حمام علي نفسي غصب عني ،، بس ماچر مفيش حاجه أثرت فيه وفضل مگمل اللي بيعمله ،، قطع قميص النوم اللي گنت لابساه وبقيت قدامه عريانة من غير هدوم خااالص ،، بصلي بشهوة وانا بعيط وجسمي گله دم ولقيته بينام عليا بجسمه گله وگان تقيل جداااااااا....


_حسيت انها خلاص النهايه لما لقيته خلاص هيبدأ العلاقة الجنسية معايا وقالي : يلا ....


_استسلمت وأعصابي إرتخت برعب لما .......


                         الجزء الثانى عشر  والاخير من هنا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-