رواية حكايتي الجزء السادس


♥نكمل قصه


♥حكايتي♥


♥__6__♥


بعد ما اتفقت مع جوزي اننا لازم ننقل من الشقه ونروح منطقه تانيه

عدا اسبوع وفعلا زوجي قالي لقيت شقه في منطقه وقريبه من الشغل جهزي نفسك احتمال ننقل اخر الشهر ده

بدأت اجهز نفسى فعلا لاكن طول الفترة دي وعبدالله ملازمني مش عايز يبعد عني لحظه وكالعادة اتعود عليا كل يوم مرة ومرتين بدون ما اعرف زوجي واقؤل كدا كدا هانت وهنمشي خالص من هنا

وجيت قبل منقل بأسبوع فتحت حوار النقل مع جارتي الا أصابها الحزن من خبر النقل والبعد عنها لاكن حاولت افهمها ان دي شقه جديده وتبع شغل جوزي هتوفر علينا كتير

لاكن كل إلا قراته في عيونها انها عايزة تقؤلي ان عبدالله اتعود عليكم وكدا ممكن يتعب نفسيا اكتر

قلتها انا فاهمة انتي عايزة تقؤلي ايه بس بلاش انك تقفلي عليه كتير وحاولي تقربي منه اكتر هيتعود عليكي وانتي أمة يعني مش هيهون عليكي

قالتي هحاول لاكن هو بقاله كام يوم كدا حاله متغير عن الاول حساه بدا يفهم ويحس الا حوليه

بقؤلها ازاى قالتي ابدا بس يعني من ساعه متعود عليكم وهو بدا يحس الونس وبدأ يعمل حجات انا كنت بتعب عشن اساعده فيها

بقؤلها زي ايه قالتي اضعفعم انه بيدخل الحمام لوحده ويغسل لنفسه وكمان بيحاول يختار لبس الا هيلبسه ده اتغير خالص كتير

بدأت اقلق اكتر لان ده نفس الا كنت بحسه معاه في الفترة الاخير كمان لما اخد عليا في الجنس حسيته راجل كامل الاحساس وعارف يعني ايه جنس لاكن هربت منها بالكلام وغيرنا الموضع كل ده وعبدالله قاعد وراها وعينه متابعني وسامع حساه فاهم كلامنا

لاكن قلبت الحوار كله وقلتها طيب بروح انا اجهز الاكل عشن جوزي قرب يجي

وهربت بس دخلت الشقه وجسمي كله بيرعش وبدأت اخاف واحس ان في حاجه غلط من نظرات الولد ليا المرة دي

وكمان كلامها عن أفعاله معاها فالبيت دي خلتني أشك في نفسي

وكمان انا كذبت عليها عشن اهرب منهم ومن الموقف ده بحجه ان جوزي جي وهقؤم اعمل الاكل لاكن جوزي اصلا قالي قدامة اربع ايام فالشغل مش هينفع يجي لانه مضغوط شغل عشن يقدر ياخد اجازة وقت ما ننقل فالشقه الجديده

بس انا بدأت اخاف اوي وحاسه قلبي بيدق كتير لاكن بحاول اخبي علي نفسى واقؤل لا ده بس احساس بالغلط الا عملناه وعادي فترة وهتعدي

بعد شويه لقيت الباب بيخبط عارفه انه هو عبدالله لانه عارف اني جوة ولازم يجي زي عادتة

فتحت لقيتها امه بتقؤلي مالك فيكي ايه

بقؤلها ابدا بس ممكن شويه زعل اني هترك المكان الا اتعودت عليه

وقعدت معي

وفي وسط الكلام مع بعض افتكرت ان عندي لبس ذيادة جوة بقؤلها ايه رايك تجي تقيسي شويه عبايات ولبس عندي انا عندي كتير ومعظمهم بقي ديقين عليا وانا جسمي ملئ وكمان اصلا منغير كدا انا كل مفكر اقؤلك تعالي نصرب اللبس بنسي واهو بالمرة ننظم الشتوي من الصيفي

قالت يلا واساعدك بالمرة

وفعلا دخلنا عندي لبس مخزن في شنط فوق الدولاب نزلانهم وبدأنا نفتحهم ونتطلع القديم والجديد

واحنا بنظبط كدا كنا بنقيس في عبايات وقمصان الا تجي عليها اقؤلها خلاص اركنيها ع جنب دي بتعتك

وفي حجات انا كنت محتفظه بيها لاكن نسيتها مع الوقت فكنت بشوفها واقيسها اشوفها لسه مناسبه عليا والا لا

وفي كدا يعتبر انا وهي طول الوقت بالغرفه مش لابسين غير ملابس داخليه من كتير ما عمالين نقيس ده وده حلو وده وحش وده صيفي وده شتوي

وبالمرة بنرتب فالحجات الا هشحنها معي عالشقه الجديدة

ونتفاجئ عبدالله يكون قاعده فالصاله من فترة واحنا مش واخدين بالنا منه

الا وانا طالعه اجيب شويه مية نشرب من المطبخ لقيته قاعده فالصاله وشبهة عرقان وشه بينزل مية وكأنه لسه غاسل وشه

فدخلت تاني عالغرفه رميت علي جسمي روب امه بتقؤلي ايه اوع يكون جوزك جه يالهوي قلتها لا ده عبدالله قاعد بالصاله قالتي اتنيلي وبتخبي جسمك منه هو عارف حاجه المسكين وتضحك

المهم اخدت الروب ودخلت عالمطبخ اجيب الميه لقيت الثلاجه بابها مفتوح استغربت هو انا نسيت الثلاجه مفتوحه قبل كدا والا ممكن عبدالله اخد حاجه ميه منها وزي عادته سابها مفتوحه وخرج

لاكن وانا بقفل باب الثلاجه لقيت علبه عالارض العلبه دي مش غريب شكلها عليا انا شوفتها فين فين بميل اجيبها افتكرتها العلبه دي الا كانت مع جوزي يوم ما حط منها منشط فالشاي لعبدالله 🙄لاكن وقتها العلبه كانت بتعمل صوت بمعني ان فيها حبوب كثير وبعدها مش صادفت جوزي اخد منها تاني ولا حتي شوفتها غير دلوقت بمسك العلبه لقيتها فاضية وفي حبتين واقعين منها بعيد عنها حاولت إقراء تفاصيل عليها لقيتها متكونه من عشر حبات اتصدمت طيب فين الباقي راح فين

رميت العلبه في الزباله واخدت الميه وببص لعبدالله لقيته بيبيص علي وعيونه حمرا شرار

حصلي زهول عرفت انه راح اخد كل الحبوب وهنعمل مصيبه دلوقت لو حصله حاجه

وهو في شقتي

دخلت عملت حوار علي أمة عشن تمشي بحجه جوزي اتصل بيقؤل معرفش ماله

قالتي لا انا هقؤم اروح ونكمل لما تشوفي جوزك ماله ولسه بتلبس لبسها وعبدالله دخل علينا😒

         الجزء السابع من هنا

 

SHETOS
SHETOS
تعليقات



×
insticator.com, 6ed3a427-c6ec-49ed-82fe-d1fadce79a7b, DIRECT, b3511ffcafb23a32 sharethrough.com, Q9IzHdvp, DIRECT, d53b998a7bd4ecd2 pubmatic.com, 95054, DIRECT, 5d62403b186f2ace rubiconproject.com, 17062, RESELLER, 0bfd66d529a55807 risecodes.com, 6124caed9c7adb0001c028d8, DIRECT openx.com, 558230700, RESELLER, 6a698e2ec38604c6 pmc.com, 1242710, DIRECT, 8dd52f825890bb44 rubiconproject.com, 10278, RESELLER, 0bfd66d529a55807 video.unrulymedia.com, 136898039, RESELLER lijit.com, 257618, RESELLER, fafdf38b16bf6b2b appnexus.com, 3695, RESELLER, f5ab79cb980f11d1