(الفصل الثالث عشر)
يارا:لا ابنك انا مفيش حد لمسني غيرك انا مش واحدة من الشارع ياسيف وانت عارف كدة كويس دا ابنك
سيف:استحالة يكون ابني عارفة لية لاني مش بخلف انا انسان عقيم
نظرت لة بااستغراب وغضب ...ايقول هذة الكذبة ليكذب كونة الاب ....دفعتة بقوة من امامها ودخلت الحمام واغلقت الباب خلفها...
اخذت تبكي لما يعملها هكذا لما لا تكرة وتصمت لما بداخلها هناك نبض يحزن لة ويخفق لة لما اصبحت تحبة لما هو لايحب هو لايعرف الحب لة طريق...
اما بالخارج جلس يفكر بما اخبرها بة هو لايكذب يعلم هذا اخذ يتذكر ....
فلاش باااك:...
افاق من حادث اليم علي صوت الطبيب كان عمرة عندها 20عام .
سيف:انا فين
الطبيب:انت في المستشفي انت عملت حادثة
سيف:حادثة ...بابا
الطبيب:انا اسف والدك توفي
سيف:لالالا واخذ يبكي بقوة
الطبيب:تماسك يابني انا معرفتش اخبر مين من اهلك
سيف:انا مش عايزك تكلم حد غير عمي
الطبيب:حاضر هخد الرقم وهكلمة
التف ليغادر ....الطبيب
سيف:دكتور
التف لة الطبيب ونظر لة ...
سيف:الحادثة ماثرتش عليا باي شكل
صمت الطبيب لا يعرف هل يخبر الحقيقة لهذا الشاب الصغير ام لا ويرفق بحالة
سيف:ارجوك قولي مش هيطلع اصعب من وفاه والدي
نظر لة الطبيب لم يعرف متي اصبحت الحياه قاسية لهذة الدرجة...
الطبيب:لاسف الحادثة اثرت وخلتك عقيم
نظر لة سيف بحزن ولكن سرعا ما تماسك
سيف:مش عايز حد يعرف الموضوع دا ولا حتي عمي
الطبيب:تحت امرك
وخرج بهدوء من الغرفة
بااااك
نظر لفراغ الذي امامة ما اصعب علي الرجل من ان يكون هكذا ...نهض تحرك بتجاه الحمام للحظة كان سيطرق الباب ويدخل ويضمها فهو لايتحمل دموعها ولكنة تراجع ورحل لسريرة...ليحاول النوم ...
.....................................................
كان صادق يجلس مع والدة في منزل شروق
والده شروق:شرفتونا
والد صادق:تسلمي يا حجة طيب احنا جاين انهاردة عشان نطلب ايد شروق لابني صادق
والدة شروق:دا شرف لينا ويكفي واقفة ابن حضرتك معنا دا يدل علي اصلة الطيب
والد صادق:تسلمي كلك ذوق طيب افهم من كدة انكم موافقين
نظرت والدة شروق لابنتها لتجد السعادة تكاد تطير من عيونها
والدة شروق:دا شرف لينا واحنا موافقين
ليتكلم صادق...
صادق:بصراحة انا عايز نعمل الفرح علي طول وبسرعة
لتنصدم شروق من قرارة فهي مازال في قلبها قلق من ان يكون مازال هنا نبض في قلبة ليارا
والدة شروق:انا معنديش مانع يا بني يهمني سعادة بنتي
صادق:يعني نقول علي اخر الشهر
فزعت شروق...
شروق:اخر الشهر دا معتدش غيراقل من اسبوعين
صادق:طب وفيها اية نقول مبروك
والدة شروق:مبروك
كانت تخشي شروق رغم الفرحة من المجهول لاتعلم ماذا يخبئ لهم المستقبل....
........................................................
خرجت من الحمام علي صوتة يصرخ بقوة ويتالم خشت من ان يصبة شي جرت علية لتجدوة يكافح شي في منامة يتصبب عرق والدموع تنزل من عيونة
لتحاول ايقاظة ....
يارا:سيف ...ٍسيف اصحي
لينهض فزعا ويضمها بقوة وهي تلقائيا احتضنتة بقوة واخذت تربت علي ظهرة....
يارا:اهدي خلاص مفيش حاجة
ليحاول التقاط انفاسة يشعر بالامان والحنان معها معها شي يخفق بداخلة
ابتعد ينظر لها بقوة ...
يارا:ممكن اعرف اية موضوع الكابوس دا
سيف:لا...حاجة متخصكيش
يارا:لا تخصيني سيف انا مراتك حتي لو انت مش بتحبني وكرهني بس بردو انا مراتك ولاازم اعرف
نهض من جوارها واقترب من نافذة الغرفة ينظر لسماء في فراغ....
لتنهض وتذهب عندة ...وتضع يد برفق علي كتفة
يارا:ارجوك
سيف:هعرفك كل حاجة...
كنت مع بابا في سفر برا البلد في استراليا كان عمري وقتها 20 سنة وخلصنا الشغل بدري ورجعنا
وضع يد يمررها علي رائسة ويد علي عينة وكانة يحاول ان يخفي احداث هذة الليلة المشؤمة...
فلاش بااك
سيف:كويس ان احنا عرفنا نخلص الصفقة دي بدري
القاسم:انا اللي اعرفة ان ابني هيبقي رجل اعمال قوي
ابتسم لة سيف برقة ...
سيف:انا ماما واحشتني اوي
قاسم:وانا كمان
ليضحك سيف بقوة علية...
ليوقف والدة السيارة امام الفيلا القديمة...
نزل سيف يجري يبحث عن والدتة فقد اشتاق لها وخلفة والدة
وعند الاقتراب من غرفة النوم سمع اصوات مختلطة لضحك ...
ليفتح القاسم الباب ليجد....
زوجتة مع رجل يعمل معة علي فراش الزوجية اصطدم كانة تلقي خنجر في قلبة
سيف:ماماااااااااااا
لتبتعد والدتة بسرعة عن الرجل وتنظر لهم في خوف وفزع ...
ليجري القاسم الي خارج الفيلا وخلفة سيف ركبا السيارة ليقودها قاسم بسرعة كبيرة مما ادي لحادث اليم
باااااك
كان يحكي ولا يستطيع سوا الامساك برائسة والنظر لسماء
سيف:الحادثة دي ادت لوفاه والدي وانا بقيت عقيم ومريض نفسي اتعالجت في المستشفي لسنتين لحد اما عمي اللي رجعني وساعدني كتير
كانت تستمع والدموع لا تتوقف في عيونها متي اصبح الكون بهذة القسوة علي شاب صغير
يارا اقتربت ووضعت يدها علي ذراعة
يارا:سيف
سيف التف ينظر لها وعيونة ممتلي بالبرود
سيف:مش عايز شفقة منك انا خارج
واخذ يرتدي ثيابة سريعا
يارا:رايح فين
سيف:ملكيش دعوة
يارا:سيف ارجوك متخرجوش وانت كدة
سيف بصراخ :انا مش مجنون
يارا:انا عارفة بس متخرجوش خاليك معايا نتكلم
سيف:لا
وتركها ورحل ....جلست علي الارض تبكي بقوة .
يارا لنفسها:انا مش هسيبك يا سيف انا هبقي جانبك لحد ماتخرج من اللي انت حابس نفسك فية
لازام تعرف ان انت مش والدك وانا مش والدتك لاازم تعرف انك ابو الطفل اللي جوايا...لاازم
..................................................
كان يودع شروق فنزل والدة لاسفل ليسبقة...
شروق:انت كدة مش بتستعجل
صادق:لا انا لو عليا اتجوزك بكرة
ابتسمت لة شروق ...
ليقترب منها صادق ويقبل شفتيها برقة بالغة
صادق:دا دليل علي كلامي ...باي
ابتسمت لة شروق ...
فور رحيلة وضعت يدها علي شفتيها وابتسمت ...
......................................................
كان سيف يقود سيارتة بجنون ليوقفها امام عمارة فاخرة وينزل ويمشي لاحد الشقق ويطرق الباب لتفتح لة
مني:سيف مش معقول انا قولت انت اتجوزت ونستني
دخل دون قول كلمة ...وهي اغلقت الباب
اقترب منها سريعا وامساكها من شعرها حاول تقبيلها ولكن لم يستطيع كانت تظهر امامة صورتها تلك البريئة التي القت تعويذة علية
ليدفع مني ويخرج من المنزل كالاعصار
......................................................
كانت الهام تستمع لخطة مراد من هاتف غرفة النوم التي يلقاها علي رجالة
لا تعرف كيفية التصرف كانت خطتة كارثة ستؤدي لمصائب وعندما اغلق الهاتف اغلقت الهاتف بهدوء
ودخل بعدها لغرفة النوم...
مراد:معلش حبيبتي اتاخرت عليكي
الهام ابتسمت لة ...
الهام:يعني
مراد:معلش كان في شغل لاازم اخلصة
الهام:وخلصتة
مراد:هانت
اقترب منها وقبلها .....
.............................................................
صعد سيف السلالم بسرعة ليصل لغرفتة ليفتح الباب
ليجدها نا ئمة علي الارض كملاك برئ
سيف لنفسة:انتي عملتي فيا اية دخلتي جوايا كمرض
وخلتني اكرة اخود دوا عجبني اصابتي بية...
اقترب منها بهدوء وحملها برقة كانت كالملاك النائم متي اصبح لة قلب يخفق اليس هو من قتلة واقام احتفال علي شرف موتة
وضعها برفق علي السرير لتفتح عيونها
يارا: انت كنت فين انت كويس
امسك بيدها بهدوء بين يدة واقترب منها وقبل شفتيها برقة وضمها لة بقوة
حاول اخرجها من داخلة من كيانة ولكن لم يستطيع
فبقي بين احضانها يلحق عليهم عصافير العشق
.................................................
كان الليل قاسي علي البعض وحنون علي اخر...
................................................
استيقظ من النوم نظر بجانبة ليجدها ممساكة بيدة
ليبتسم علي تلك الطفلة التي تزوج
ليبعد يدة برفق وينهض لحمام ثم خرج بدل ثيابة لبدلة رسمية ونزل بهدوء لاسفل...
سيف:عم محمود انا رايح الشركة دلوقت ساعة كدة وخبط علي المدام عشان تصحي وتفطر وتقولها ان البشمهندس هيعدي عليها
سيف:استحالة يكون ابني عارفة لية لاني مش بخلف انا انسان عقيم
نظرت لة بااستغراب وغضب ...ايقول هذة الكذبة ليكذب كونة الاب ....دفعتة بقوة من امامها ودخلت الحمام واغلقت الباب خلفها...
اخذت تبكي لما يعملها هكذا لما لا تكرة وتصمت لما بداخلها هناك نبض يحزن لة ويخفق لة لما اصبحت تحبة لما هو لايحب هو لايعرف الحب لة طريق...
اما بالخارج جلس يفكر بما اخبرها بة هو لايكذب يعلم هذا اخذ يتذكر ....
فلاش باااك:...
افاق من حادث اليم علي صوت الطبيب كان عمرة عندها 20عام .
سيف:انا فين
الطبيب:انت في المستشفي انت عملت حادثة
سيف:حادثة ...بابا
الطبيب:انا اسف والدك توفي
سيف:لالالا واخذ يبكي بقوة
الطبيب:تماسك يابني انا معرفتش اخبر مين من اهلك
سيف:انا مش عايزك تكلم حد غير عمي
الطبيب:حاضر هخد الرقم وهكلمة
التف ليغادر ....الطبيب
سيف:دكتور
التف لة الطبيب ونظر لة ...
سيف:الحادثة ماثرتش عليا باي شكل
صمت الطبيب لا يعرف هل يخبر الحقيقة لهذا الشاب الصغير ام لا ويرفق بحالة
سيف:ارجوك قولي مش هيطلع اصعب من وفاه والدي
نظر لة الطبيب لم يعرف متي اصبحت الحياه قاسية لهذة الدرجة...
الطبيب:لاسف الحادثة اثرت وخلتك عقيم
نظر لة سيف بحزن ولكن سرعا ما تماسك
سيف:مش عايز حد يعرف الموضوع دا ولا حتي عمي
الطبيب:تحت امرك
وخرج بهدوء من الغرفة
بااااك
نظر لفراغ الذي امامة ما اصعب علي الرجل من ان يكون هكذا ...نهض تحرك بتجاه الحمام للحظة كان سيطرق الباب ويدخل ويضمها فهو لايتحمل دموعها ولكنة تراجع ورحل لسريرة...ليحاول النوم ...
.....................................................
كان صادق يجلس مع والدة في منزل شروق
والده شروق:شرفتونا
والد صادق:تسلمي يا حجة طيب احنا جاين انهاردة عشان نطلب ايد شروق لابني صادق
والدة شروق:دا شرف لينا ويكفي واقفة ابن حضرتك معنا دا يدل علي اصلة الطيب
والد صادق:تسلمي كلك ذوق طيب افهم من كدة انكم موافقين
نظرت والدة شروق لابنتها لتجد السعادة تكاد تطير من عيونها
والدة شروق:دا شرف لينا واحنا موافقين
ليتكلم صادق...
صادق:بصراحة انا عايز نعمل الفرح علي طول وبسرعة
لتنصدم شروق من قرارة فهي مازال في قلبها قلق من ان يكون مازال هنا نبض في قلبة ليارا
والدة شروق:انا معنديش مانع يا بني يهمني سعادة بنتي
صادق:يعني نقول علي اخر الشهر
فزعت شروق...
شروق:اخر الشهر دا معتدش غيراقل من اسبوعين
صادق:طب وفيها اية نقول مبروك
والدة شروق:مبروك
كانت تخشي شروق رغم الفرحة من المجهول لاتعلم ماذا يخبئ لهم المستقبل....
........................................................
خرجت من الحمام علي صوتة يصرخ بقوة ويتالم خشت من ان يصبة شي جرت علية لتجدوة يكافح شي في منامة يتصبب عرق والدموع تنزل من عيونة
لتحاول ايقاظة ....
يارا:سيف ...ٍسيف اصحي
لينهض فزعا ويضمها بقوة وهي تلقائيا احتضنتة بقوة واخذت تربت علي ظهرة....
يارا:اهدي خلاص مفيش حاجة
ليحاول التقاط انفاسة يشعر بالامان والحنان معها معها شي يخفق بداخلة
ابتعد ينظر لها بقوة ...
يارا:ممكن اعرف اية موضوع الكابوس دا
سيف:لا...حاجة متخصكيش
يارا:لا تخصيني سيف انا مراتك حتي لو انت مش بتحبني وكرهني بس بردو انا مراتك ولاازم اعرف
نهض من جوارها واقترب من نافذة الغرفة ينظر لسماء في فراغ....
لتنهض وتذهب عندة ...وتضع يد برفق علي كتفة
يارا:ارجوك
سيف:هعرفك كل حاجة...
كنت مع بابا في سفر برا البلد في استراليا كان عمري وقتها 20 سنة وخلصنا الشغل بدري ورجعنا
وضع يد يمررها علي رائسة ويد علي عينة وكانة يحاول ان يخفي احداث هذة الليلة المشؤمة...
فلاش بااك
سيف:كويس ان احنا عرفنا نخلص الصفقة دي بدري
القاسم:انا اللي اعرفة ان ابني هيبقي رجل اعمال قوي
ابتسم لة سيف برقة ...
سيف:انا ماما واحشتني اوي
قاسم:وانا كمان
ليضحك سيف بقوة علية...
ليوقف والدة السيارة امام الفيلا القديمة...
نزل سيف يجري يبحث عن والدتة فقد اشتاق لها وخلفة والدة
وعند الاقتراب من غرفة النوم سمع اصوات مختلطة لضحك ...
ليفتح القاسم الباب ليجد....
زوجتة مع رجل يعمل معة علي فراش الزوجية اصطدم كانة تلقي خنجر في قلبة
سيف:ماماااااااااااا
لتبتعد والدتة بسرعة عن الرجل وتنظر لهم في خوف وفزع ...
ليجري القاسم الي خارج الفيلا وخلفة سيف ركبا السيارة ليقودها قاسم بسرعة كبيرة مما ادي لحادث اليم
باااااك
كان يحكي ولا يستطيع سوا الامساك برائسة والنظر لسماء
سيف:الحادثة دي ادت لوفاه والدي وانا بقيت عقيم ومريض نفسي اتعالجت في المستشفي لسنتين لحد اما عمي اللي رجعني وساعدني كتير
كانت تستمع والدموع لا تتوقف في عيونها متي اصبح الكون بهذة القسوة علي شاب صغير
يارا اقتربت ووضعت يدها علي ذراعة
يارا:سيف
سيف التف ينظر لها وعيونة ممتلي بالبرود
سيف:مش عايز شفقة منك انا خارج
واخذ يرتدي ثيابة سريعا
يارا:رايح فين
سيف:ملكيش دعوة
يارا:سيف ارجوك متخرجوش وانت كدة
سيف بصراخ :انا مش مجنون
يارا:انا عارفة بس متخرجوش خاليك معايا نتكلم
سيف:لا
وتركها ورحل ....جلست علي الارض تبكي بقوة .
يارا لنفسها:انا مش هسيبك يا سيف انا هبقي جانبك لحد ماتخرج من اللي انت حابس نفسك فية
لازام تعرف ان انت مش والدك وانا مش والدتك لاازم تعرف انك ابو الطفل اللي جوايا...لاازم
..................................................
كان يودع شروق فنزل والدة لاسفل ليسبقة...
شروق:انت كدة مش بتستعجل
صادق:لا انا لو عليا اتجوزك بكرة
ابتسمت لة شروق ...
ليقترب منها صادق ويقبل شفتيها برقة بالغة
صادق:دا دليل علي كلامي ...باي
ابتسمت لة شروق ...
فور رحيلة وضعت يدها علي شفتيها وابتسمت ...
......................................................
كان سيف يقود سيارتة بجنون ليوقفها امام عمارة فاخرة وينزل ويمشي لاحد الشقق ويطرق الباب لتفتح لة
مني:سيف مش معقول انا قولت انت اتجوزت ونستني
دخل دون قول كلمة ...وهي اغلقت الباب
اقترب منها سريعا وامساكها من شعرها حاول تقبيلها ولكن لم يستطيع كانت تظهر امامة صورتها تلك البريئة التي القت تعويذة علية
ليدفع مني ويخرج من المنزل كالاعصار
......................................................
كانت الهام تستمع لخطة مراد من هاتف غرفة النوم التي يلقاها علي رجالة
لا تعرف كيفية التصرف كانت خطتة كارثة ستؤدي لمصائب وعندما اغلق الهاتف اغلقت الهاتف بهدوء
ودخل بعدها لغرفة النوم...
مراد:معلش حبيبتي اتاخرت عليكي
الهام ابتسمت لة ...
الهام:يعني
مراد:معلش كان في شغل لاازم اخلصة
الهام:وخلصتة
مراد:هانت
اقترب منها وقبلها .....
.............................................................
صعد سيف السلالم بسرعة ليصل لغرفتة ليفتح الباب
ليجدها نا ئمة علي الارض كملاك برئ
سيف لنفسة:انتي عملتي فيا اية دخلتي جوايا كمرض
وخلتني اكرة اخود دوا عجبني اصابتي بية...
اقترب منها بهدوء وحملها برقة كانت كالملاك النائم متي اصبح لة قلب يخفق اليس هو من قتلة واقام احتفال علي شرف موتة
وضعها برفق علي السرير لتفتح عيونها
يارا: انت كنت فين انت كويس
امسك بيدها بهدوء بين يدة واقترب منها وقبل شفتيها برقة وضمها لة بقوة
حاول اخرجها من داخلة من كيانة ولكن لم يستطيع
فبقي بين احضانها يلحق عليهم عصافير العشق
.................................................
كان الليل قاسي علي البعض وحنون علي اخر...
................................................
استيقظ من النوم نظر بجانبة ليجدها ممساكة بيدة
ليبتسم علي تلك الطفلة التي تزوج
ليبعد يدة برفق وينهض لحمام ثم خرج بدل ثيابة لبدلة رسمية ونزل بهدوء لاسفل...
سيف:عم محمود انا رايح الشركة دلوقت ساعة كدة وخبط علي المدام عشان تصحي وتفطر وتقولها ان البشمهندس هيعدي عليها