قصة انا الشغاله الخدامه كنت أعيش عيشة مريره كامله

 


انا الشغاله الخدامه كنت أعيش عيشة مريره من جوع وفقر وقلة حيله وقررت اعمل سحر الصحابة البيت عشان تموت واتجوز جوزها ولكن حدث ما لم أتوقعه .
كنت أرى بنفسي الطموح أن اسافر لأخدم بأحد العائلات الثريه
كنت اعتز بشخصيتي واعتبر نفسي ذات جمال وان فرصي بالحياه يجب أن تبدأ لا أن تنتهي
كنت أملك قامه جميله لا ب الطويله ولا بالقصيره بشره سمراء صافيه وشفاة ممتلئه
شعري طويل يسترسل لخصري


وعيناي ضيقعة لكن كلها أثاره
فرحت حين وفقوا على طلبي واتصلو بي من المكتب المسؤل وان تم اختياري لأخدم عند عائله
لكني لم أعرف مواصفات العائله
لم انم وقتها وجهزت اموري وتم الاتفاق والتوقيع على الشروط والروتين للمكاتب
وسافرت… كان كل همي أن اكتشف العائله التي ساخدمها
وفعلا وصلت المكتب وجاء السيد ومعه السواق وتم اصحابي لللمنزل
لم أفكر بهذه الفخامه 😍😍انه ليس منزلا انه اشبه بقصر


الاضأه الأثاث الجمال المناظر شيء لم تراه عيني من قبل ولا في احلامي
رأيت السيده صاحبةالمنزل امرأه عاديه ولم تكن على قدر من الجمال
وبعد مرور الوقت وانبهاري بهذه الحياه بدأت أشعر بالغير والطمع
أن يكون كل هذه الفخامه وكل هذا الثراء لي انا وان اكون انا سيدة المنزل
بدأت افكر وبدأت اخطط
بدأت الأفكار تنهال على فكري أن احل محل هذه السيده
وعلى الرغم انها كانت لطيفه معي واعطتني غرفه نوم لي وحمام خاصتان بي
واشترت لي الملابس وكانت تعاملني باحترام لم أرى منها اي قسوه
لكن الطمع عمى عيني
وبدأت انسج شباكي واتقرب من كل أفراد الأسره بالحنيه والطيبه والحب والحنان
حتى اصبحو يحبوني ولا يقدروا على غيابي
والكل يهتم بي كنت كل فتره اكتب الرسائل لعائلتي


واسلم الظرف لسيدتي وهي تسلمه لسيدي ويرسله مع السواق
وكلها رسائل اطمأنان
ففي ذلك الوقت لم يكون يوجد هواتف خلويه قط
وابعث صورا وهكذا….
إلى يوم جأتني فكره مجنونه وهي أن اراسل في بلدنا وقريتنا امرأه مبدعه بالسحر ومتمكنه لحتى الموت
وفعلا راسلتها وطلبت منها ما اريد
وكانت تبعث لي الرسائل عن طريق اهلي وانا كذلك
فوافقت وطلبت مني مبالغ كبيره من المال ووافقت


وبدأت اجمع وأرسل لها
وبقينا متفقيتن إلى أن وصل لها مبلغ كبير جدا من المال
وبعثثت لي برساله طلبت مني أن ارسلها قطعه قماش من قميص. نوم سيدتي ولا يكون قد تم غسله
وااخذت افكر ان كيف لي أن أحصل علي شيء كهذا
وليس بالسهل
عملت جهدا كبيرا حتى قدرت أن افك كفه لأحد قمصان نومها وقصصت أجزاء من الكفه الداخليه وعملت جهدي أن اخيط القميص واعيده كما كان تماما


كنت أجيد الخياطه
ووضعته بمغلف واعطيته إلى سيدتي ليتم إرساله إلى بلدي كالىعاده
وبقيت اراقب الأوضاع حت تم ارسال المغلف ومتاكده من وصوله للمرأه الساحره
فرحت فرحا لا يوصف وبدأت افكر بحياتي القامه
بأن اتخلص من سيدتي ويتزوجني زوجها واصبح انا السيدة....

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



close
حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-