الغرفة السرية 104
مكر انثي
الحلقة التاسعة عشىر
وصل النقيب اسامة الي قسم الشرطة كان غاضبا جدا اتجه نحو مكتب الرائد طارق دفع الباب بقوة ودخل .
النقيب اسامة : لدينا قاتل في المدينة يقتل ضحاياه ببرود شديد يغتصبهن ثم يقتلهن ....
الرائد طارق : ممسكا بسيجارة ويقلب في احد الملفات...
اجلس ايها النقيب تفضل بالجلوس .
جلس النقيب اسامة ....
الرائد طارق: وصلني منذ قليل كشف به عدة ضباط ومن ضمنهم انت .
النقيب اسامة : ماذا ؟
الرائد طارق : هذا ما حدث ستلتحق بالقوات المشتركة علي الحدود الغربية .
النقيب اسامة : لكن انا...
الرائد طارق : انتهي الحديث وهذه اوامر لايمكنني مخالفتها .
نهض النقيب اسامة واخل يده واخرج فلاشا ووضعه علي شاشة وقام بتشغيلها ...
وصار النقيب اسامة يتحدث
النقيب اسامة : اتعلم حضرة الرائد ان في بعض الاوقات يجب ان تلعب لعبات قزرة مثل التي تلعبها انت الان ..
الرائد طارق : احترم نفسك ايها النقيب وتذكر مع من تتحدث ؟
النقيب اسامة : اتحدث مع شخص يبتذل من تعمل معه ليمارس الجنس معها ، لاكتشفها لتخبرك ثم تخبرها بأن تكذب علي وتقول انكما متزوجين ههههه
اذا نظرت للفديو هنالك تجد انه من الواضح انها كانت المرة الاولي وهذا يتعارض مع تاريخ عقد الزواج الذي يقول انكما متزوجان منذ ثلاثة اشهر ...
وانا كان حقا انتما متزوجين لماذا رفصت الملازم سحر ان تعطيك شرف نهاية عذريتها ؟! مكتفيا بالممارسة معها حراما ؟!
الرائد طارق متصببا عرقا
الرائد طارق : تبا لك تبا لك كيف سمحت لك نفسك بان تصورني هكذا ؟!
النقيب اسامة : بدأ الشك يراودني منذ زمن ليس ببعيد حينما شاهدت الملازم سحر داخلة الي مكتبك في صباح باكر جدا صحيح انكما اغلقتما الباب لكن هنالك فتحة موجودة عليه رأيت بها ما حدث .
الرائد طارق ممسكا بقميص النقيب اسامة
الرائد طارق: سأجعلك تندم علي ما فعلته
النقيب اسامة : لا بأس لكن ماذا ستفعل اذا علمت زوجتك بذلك وشاهدتك وانت في هذه الوضعية اليست هي حامل بطفل ربما تفقده؟
الرائد طارق صار يرتجف : ماذا تريد
النقيب اسامة : الغي الطلب الذي اوصيت فيه بنقلي من هنا وكف عن مضايقتي وسرك بامان .
انتهت الحلقة
