قصه الخدعه الشيطانيه (كامله) بقلم مجهول


 الخدعه الشيطانيه (القصه كامله)


تدور احداث هذه القصه في احدى المدن الساحليه ، حيث يعيش (كمال) وزوجته (رشا) ، التي تمضي شهرها الاخير في الحمل ، وهي تستعد لاستقبال اول مولود لها


كمال شاب في ال ٣٠ من عمره ، يعمل في التجاره ، وكان قد التقى ب رشا في احد الافراح في الريف ، واعجب بها وتم الزواج سريعا 


وكانت رشا فتاه بارعة الجمال ، عمرها ٢٢ عام ، لم تكمل تعليمها ، عاشت معظم حياتها مع امها (سعاد) ، بعد وفاة والدها وزواج اشقاءها


اما سعاد ، فهي ارمله في منتصف الاربعينيات ، تمتلك جمال ملفت ، رفضت الزواج بعد وفاة زوجها ، واكتفت بتربيه اولادها


تبدا احداث هذه القصه بشجار حاد نشأ بين كمال ورشا ، بسبب رفض رشا ممارسة الجنس الفموي مع كمال الذي كان يصرخ فيها قائلا : حرام عليكي يا رشا ، انا بقالي ٣ شهور مش قادر المسك

ردت رشا : انت عارف ان دي تعليمات الدكتور ، ولا انت مضحي بيا وبالبيبي اللي جاي !!!


كمال : وايه علاقة ده باللي بطلبه منك ، اعتبري نفسك بتاكلي موز يا ستي 

رشا : انت عارف كويس اني بقرف من الحاجات دي ، وياريت نقفل الموضوع ده بقا ، واتفضل روح هات ماما ، انا من النهارده هافضل نايمه على ضهري لحد ما اولد 

انهى كمال الحوار وهم بالنزول حيث استقل القطار الي بلدة رشا لاحضار امها سعاد لتقيم معهم حتى ولادة رشا


وفي نهاية اليوم كان كمال وسعاد يستقلان قطار العوده في رحله مدتها ٣ ساعات ، حيث غرقت سعاد في نوم عميق بينما كان كمال يشاهد احد المقاطع الاباحيه على هاتفه المحمول وهو في حالة هياج واضح 


وفي لحظه ما ... استدارت سعاد وهي تغط في نوم عميق لتسند راسها على نافذه القطار ، تاركه موخرتها الجميله تلامس فخذ كمال بدون قصد


شعر كمال بحراره مؤخره سعاد تلهب جسده ، وبدا يسترق النظر اليها بشهوه كبيره


استمر هذا الوضع لبضع دقائق ... قبل ان يتشجع كمال ويضع اصابعه على جسد سعاد ويتحسس فخذها ومؤخرتها الناعمه ، الى ان انتفضت سعاد فجاه واعتدلت 


في هذه اللحظه تغيرت نظرة كمال لام زوجته ، وبدا يتخيلها معه بشكل جنسي كامل


لكن حساسيه الوضع كانت تمنعه من ارتكاب اي حماقه قد تتسبب في كارثه لا يحمد عقباها 


عاد كمال وسعاد الي المنزل ، وابتهجت رشا برؤيه امها كثيرا ، وكانت قد اعدت لها سرير انيق بغرفه الضيوف 


مرت عدة ايام ... وكمال يفكر بطريقه يستطيع بها ملامسه سعاد مره اخرى ، حتى جائت له فكره ذهبيه 


فقد اقنع رشا بان تتركه يصطحب امها لرؤيه البحر ، الذي لم تراه في حياتها ، وكان يعلم جيدا ان رشا لن تقدر على مرافقتهم بسبب تعليمات الطبيب


وبالفعل اصطحب كمال ام زوجته لرؤيه البحر ، ودخلا احد الشواطيء الفاخره ، حيث الجميع يرتدي المايوهات العاريه الخليعه


بمجرد ان رات سعاد البحر ، ابتهجت كالاطفال ، فهي سيده عاشت كل عمرها حبيسه لجدران منزلها الصغير في قريتها البسيطه وسارعت تشكر كمال قائله : بجد مش عارفه اشكرك ازاي يا كمال يا ابني ، ده انا كان نفسي اشوف البحر ده من وانا عيله صغيره 


رد كمال: انا تحت امرك يا طنط ، قومي دلدلي رجليكي في الميه 


خلعت سعاد حذائها وانطلقت بكامل ثيابها للبحر ، ولكن احد افراد الامن منعها بشكل صارم لعدم ارتدائها مايوه


كان كمال يعلم بان هذا ما سيحدث ، وانتظر حتى عادت سعاد وعلامات الحزن تكسو ملامحها ، ثم قال: ولا يهمك يا طنط ، احنا هنروح نشتري مايوه حالا 


ردت سعاد مستنكره : مايوه ايه بس يا ابني ، انا ماليش في المرقعه دي 


ضحك كمال : لا يا طنط مش ممكن طبعا اقصد انك تلبسي مايوه عريان ، انا قصدي مايوه محجبات 

سعاد في ذهول : هو في حاجه اسمها كده ، وده يطلع شكله ايه !!!


كمال : قومي تعالي واوريهولك ...

وقام واخذها لمتجر في نفس الشاطيء وتعمد شراء مايوهه ضيق جدا ، وما ان ارتدته سعاد في غرفه الملابس حتى سحبها كمال سريعا من الغرفه خشيه ان تغير رايها


خرجت سعاد وهي متردده في خطوتها وعلامات الكسوف تغمرها ، وقالت لكمال : انا خايفه حد يشوفني بالبتاع ده ، دي تبقى فضيحه بجلاجل 


رد كمال وهو يتفحص جسد سعاد المثير : ما تخافيش يا طنط ، الشاطيء ده خاص وحتى رشا مش هتعرف 


هدأت سعاد لكلام كمال ، واستحلفته بان يبقى هذا الامر سرا ولا يخبر به احدا


بدات سعاد تلهو كالاطفال في البحر ، وكمال يستدرجها للولوج لمكان اعمق ، واستمر في التحرش بها لكن بكل حذر ، مستغلا الحاله الطفوليه التي كانت عليها

وفي لحظه من الهياج ، فقد كمال تركيزه واحتضن سعاد من الخلف ، وسمح لعضوه الذكري بان يلتصق بقوه بين فلقتي مؤخرة سعاد 


انتبهت سعاد لما يفعله كمال ، فقامت بدفعه بعنف وقالت له بغضب شديد : روحني البيت حالا


■□■□■□■□■□■□■ 


 (الجزء الثاني)


استمات كمال في محاوله تبرير ما فعل بدافع انه لم يكن مقصودا ، ومع كثره الاعتذار ، قبلت سعاد حجته منعا للفضائح ، لكنها اصبحت حذره جدا في تعاملها معه


واكتفى كمال بالتلصص عليها كل ليله وهي نائمه ، فالغرفه كانت بلا باب ، وكثيرا ما كان الغطاء يتزحزح فيظهر جسد سعاد الشهي 


سار الامر هكذا حتى لمعت فكره خبيثه في عقل كمال ، فاشترى احد كاميرات التلصص ذات الجوده العاليه وثبتها في مكان خفي في حمام المنزل


وكان يمضي كل ليله في مشاهده تسجيل الفيديو ل سعاد وهي تستحم ، حتى حدثت المفاجأه التي لم يكن يتوقعها كمال


احد الفيديوهات رصد مشهد لسعاد وهي تستحم وتقوم بممارسه العاده السريه !!!!


ظل كمال يفكر في طريقه ليستغل بها هذا الموقف ، حتى طرقت عليه خدعه خبيثه 


قام بتعطيل سخان الحمام ، وادعى انه سيرسل احد الفنيين لاصلاحه في الصباح ، ثم اخبر سعاد بان تستعد لاستقبال الفني بدلا منه ، لانشغاله بالعمل ، ولان رشا مازالت جليسه الفراش


ثم اشترى خط هاتف غير مسجل ، واتفق مع احد اصدقاءه بان يجري اتصالا من هذا الخط بسعاد ، مدعيا انه (ناصر) الفني الذي سيقوم باصلاح السخان ، وحدد مع سعاد موعدا للزياره 


في صباح اليوم التالي ، وذهب بالفعل في الموعد واصلح السخان ثم انصرف


وبعد مرور اسبوع ، ذهب كمال في عمله كالمعتاد ، وقام بتشغيل الخط الجديد على احد هواتفه القديمه ، وقام بارسال الرساله النصيه التاليه الي سعاد على تطبيق الواتس اب 


كمال منتحلا صفة الفني ناصر : 《 صباح الخير ... انا ناصر الفني اللي جه صلح السخان عندكم ، كنت حابب اخد رايك في الفيديو ده 》


ثم قام بارسال مقطع فيديو حديث لسعاد وهي تمارس العاده السريه 


وبعد مرور اقل من دقيقه ردت سعاد بجمله مقتضبه : 《 انا في عرضك ما تفضحنيش ، انا هادفعاك اللي انت عاوزه بس امسح الفيديو ده》


رد كمال : 《 انا مش عاوز فلوس ، انا عاوز فيديو جديد ترقصيلي فيه عريانه ملط وانتي كاتبه على صدرك بحبك يا ناصر ، وتختمي الفيديو وانتي بتهيجي نفسك بخياره كبيره ، لو الفيديو ده ما وصليش الليله ، يبقى اعملي حسابك ان هابعت نسخه من الفيديو بتاعك لقريبك صاحب الشقه 》


ردت سعاد : منك لله ، هاعملك اللي انت عاوزه ، بس ما تفضحنيش 


وبعد اقل من ساعه ... ارسلت سعاد الفيديو المطلوب ، والذي يمثل ادانه حقيقيه لها ، بانها على علاقه اثمه بشخص يدعى ناصر


كان غرض كمال من هذه الخطه ان يختبر مدى حرص سعاد على سمعتها مهما تكلف الامر ، وان يمسك عليها فضيحه اكبر من مجرد انها انثى صاحبه شهوه عاليه


مرت عده ايام ... وجاء موعد تنفيذ الجزء الممتع من الخطه .....


■□■□■□■□■□■□■


 (الجزء الثالث)


عاد كمال من العمل ليلا ، حيث كانت رشا وسعاد نائمتين كالعاده ، ودخل على سعاد غرفتها هو يتصنع الضيق والغضب ، وايقظها بصوت حاد : اصحي يا ست هانم ، وتعالي ورايا على اوضه الغسيل اللي في السطح 

استفاقت سعاد من نومها مذعوره : في ايه يا كمال ... فهمني ، طب اديني دقيقه البس ؟؟


رد كمال بصوت منخفض : ارمي البطانيه على كتفك وتعالي زي ما انتي وبطلي رغي عشان لو بنتك صحيت هتبقى كارثه


غطت سعاد جسدها العاري بالبطانيه وصعدت وراء كمال وهي ترتعش ، وبمجرد ان دخلا الغرفه ، قام بغلق باب الغرفه بالمفتاح ، وامسك سعاد من شعرها بقوه ، ووضع هاتفه امام عينيها لتشاهد مقطع الفيديو الخاص بها وهي ترقص لناصر (الشخص الوهمي) وقال: فيه انك فضحتينا يا واطيه ، مين ناصر ده ؟؟؟


تساقطت الدموع من عيني سعاد وهي تقسم لكمال انها لا تعرف هذا الشخص ، وحاولت ان تقص عليه الحقيقه ، وهي لا تعلم انه هو من دبر لها هذه المكيده


الا ان كمال اوهمها بانه سيخبر اولادها ويطلق ابنتها 


انحنت سعاد على يد كمال تقبلها ، وتستعطفه : استر عليا ابوس ايدك ، انا مظلومه ، اعمل فيا معروف وانا هاعيش خدامه تحت رجلك لحد ما اموت


سكت كمال لبرهه وهو يتصنع التفكير ، وسعاد جالسه على الارض بين رجليه ، وقد سقطت البطانيه من عليها دون ان تشعر ، فقد الجمتها الصدمه ، ونسيت انها شبه عاريه ، وظلت تستعطف كمال وتقبل رأسه ويديه وقدميه وهي منهاره في بكاء هستيري ولا تردد الا جمله واحده : استر عليا يا كمال ... استر عليا يا كمال


مد كمال يديه على كتف سعاد العاري ، وقال بصوت لين : كفايه بوس بقا يا سعاد انا قربت اهيج عليكي ، وانتي عارفه اني ممكن اضعف واسامحك 


احست سعاد ببارقة امل تنقذها من هذه المحنه ، فهدات من بكائها و فزادت في تقبيل راس كمال وهي تقول : وماله لما تهيج ، ده انت زي ابني ، واحنا ستر وغطى على بعض


هنا ضحك كمال وقال : كفايه بوس في راسي وايدي ورجلي ، كده باقي جسمي هيزعل منك


فهمت سعاد تلميح كمال ، خصوصا وهي ترى عضوه الذكري قد انتفخ وتورم بشكل واضح ، فردت بصوت خاضع : حاضر يا غالي ، احنا مش قد زعل اي حته من جسمك ، وبدات في تفريق قبلاتها على كل جسد كمال 


وما ان بدأ كمال في نزع ملابسه ، حتى تراجعت سعاد ووقفت وقالت بصوت مرتعش : انت ناوي على ايه يا ابني !!!!


رد كمال بصوت حاسم : ناوي ابقى جوزك مش ابنك !!!!


■□■□■□■□■□■□■


 (الجزء الرابع والاخير)


وقفت سعاد مذهوله ، وعادت الدموع تنهمر بحرقه من عينيها وقالت : مراتك ازاي يا كمال وانا ام مراتك رشا ؟؟؟؟


رد كمال بصوت هاديء وقد تجرد تماما من ملابسه : عندك حلين ما لهم تالت ....

الحل الاول انك تبقي مراتي وحبيبتي اللي بتدلعني لحد ما رشا تولد ، وساعتها ترجعي بلدكم معززه مكرمه 

او الحل التاني انك تاخدي بنتك في ايدك وترجعي بلدك وانتي مفضوحه ، وتجيبي العار لاولادك الرجاله اللي مالهمش ذنب ان امهم ست واطيه بتنام مع رجاله


قرري حالا انتي عاوزه ايه ؟؟


استوعبت سعاد المصيبه ، ولم تقوى قدميها على حملها ، فخرت على ركبتيها تلطم وتولول : يا مصيبتك يا سعاد ... يا مصيبتك يا سعاد


استغل كمال حاله انهيار سعاد ، واقترب منها وهي جالسه على الارض وراسها منكب للاسفل ، وامسكها من شعرها ، حتى اصبح عضوه المنتصب في مواجهه فمها مباشره ، وقال : اتصور ان الحل الاول اسهل بكتير


ردت سعاد والحسره تكسو صوتها : هاعمل كل اللي انت عاوزه بس ما تفضحنيش ، ثم مدت فمها وبدات ترضع من عضو كمال الذكري ، بينما هو منهكك في عصر ثدييها بقوه


ما ان بدا كمال في مداعبة ثدي سعاد ، حتى انهارت مقاومتها ، وتحولت الي كتله ملتهبه من الشهوه

وخلعت قميص النوم ، ونامت على بطنها ورفعت مؤخرتها للاعلى وهي تقبض على فلقتي مؤخرتها الناعمه المثيره بيديها الصغيرتان ، وقالت وهي في حاله هياج شديد : طيزي وجسمي كله ملكك يا غالي 

فسارعها كمال بعضوه الصلب ينهش كالسكين الغليظ في مؤخرتها الشهيه وفرجها المبتل


وبدات سعاد في التمايل والتدلل والتأوه كما لو كانت عاهره حقيقيه ، ومارست مع كمال كل الاوضاع الجنسيه بكل لهفه وشوق ، واستمر الحال هكذا حتى تعب الاثنان


ظل الاثنان يلتقيان كل ليله ، وفي كل مره تبدا سعاد الامر بالبكاء ... وتنهيه بتأوهات المتعه والانسجام


ومرت الايام ، ووضعت رشا طفلها ، وسافرت سعاد الى بلدتها ، وظل كمال يتذكر كيف استطاع بدهاءه ان يجعل من سعاد دميه بين يديه ، الا ان الامر لم ينتهي عند هذا الحد ... 


فبعد مرور يومان من عودة سعاد الى بلدتها ، وبينما هي جالسه وحدها بالمنزل ، طرق الباب عليها شاب ضخم ، فتحت سعاد مبتسمه : اهلا بالغالي

رد الشاب : نورتي البلد يا قلبي ، طبعا تلاقيكي هايجه موت ، بقالك شهرين محرومه 

ضحكت سعاد ضحكه خليعه وردت بصوت مفعم بالثقه : انت تعرف كده عن سوسو حبيبتك ، معقول اقدر اعيش شهر محرومه 

تعجب الشاب وسالها : احكيلي عملتي ايه يا بت


وبدات سعاد تقص عليه ما حدث ، فهي من تعمد ملامسه كمال في القطار 

وهي من تعمدت النوم عاريه 

وهي من تعمدت اغراء كمال في البحر

وهي من اختلقت فكره العاده السريه بعد ان رات الكاميرا التي وضعها كمال


في نهايه الامر سعاد لم تكن ابدا دميه في يد كمال 

بل كمال هو من كان الدميه 

اما سعاد ... فكانت هي صاحبة ... الخدعه الشيطانيه


(تمت)

لمتابعه روايات سكيرهوم زورو موقعنا علي التلجرام من هنا

تعليقات



×