روايه اشواك وخيانات الفصل العاشر

(الفصل العاشر)


بعد اسبوعين**

بهالاسبوعين تغيرت احداث كثيره اما بالنسبه لرفا، وحسين م بعد يومين م الحادث الي صار لهم طلعوهم م المشفئ وكل واحد منهم حصل تهزيئه م اهله وخاصتا، رفا كونها، البنت.. واتصل ابو، حسين بأبو رفا م بعد ماطلع حسين بيوم م المشفئ... واتفق معه انهم بيجون يخطبون رفا باليوم الي، بعده وفعلا خطبها حسين، وبنفس اليوم ملك.. واتفقوا ان العرس بعد اسبوع وفعلا ..العرس هو اليوم...
لان ابو رفا يبي يفتك م وجود، بنته بالبيت مصار طايقها وقال لابو حسين يبيهم يستعجلون بالزواج

وبنفس هاليوم بعد كان عرس ريوف وعادل... ورنيم خطبتها تمت قبل اسبوع بس، عرسها بعد شهر.. ريوف اول مادرت ان رنيم انخطبت حست بالغيره والقهر، بانها مانقهرت وشافت حياتها وتزوجت م انسان معاااه خير، وفلوس، ومقامهم قريب، م مقام عادل بفلووسه والخير معهم...

؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛

نوف، بالمطبخ مع الخدامه تطبخ لزوجها، عزوز، الاكله اللي يحبها وهي صينيه بالبطاطا لانه يتجنن عليها وماتبي الشغاله تسويها وسوتها هي .. دخلت عليها ام عبدالعزيز وكشرت بملامحها: امممم بنت الفقر ماتشبع م الطباخ... وشوي علت صوتها: الا يانوف وش تسوين هنا... اقول روحي وخلي الخدامه تطبخ..

نوف سمعتها لما قالت بنت الفقر بس طنشت: لا عادي ياخاله بس انا اسوي لحبيبي عزوز طبق هو يحبه كثير ومابي الشغاله الي تسويه ابغاه م يدي انا.

ام عبدالعزيز بملل: معناها عامله فيها الزوجه المطيعه... اممم مالت بس مالت

حزنت نووف م تصرفات خالتها ام عبدالعزيز، بس تسكت لانها تحب عزوز واكيد راح تتحمل اساليب امه..

ولما خلصت م الطبق طلعت برا وهي تشوف حنان وانواع الميك اب ع وجهها والكعب الي لابسته بالبيت وكل الستايل كان اوفر يعني مافيه عندها اتيكيت وذوق بأساليب الاناقه وما تعرف كيف تتزين بالصباح لان الكشخه الصباحيه معروفه ببساطتها عكس زينة الليل بس ذي كل ميك ابها يلوع الصباح ثقيل وبليل ثقيل..

نوف بطيبه قلب: صباح الخير ياحنان.

حنان وهي تنافخ: صباح النور...

جلست بجمبها تبئ تتقرب منها وتسولف معها: حنون وش، رايك اليوم نروح مع بعض للصالون..

حنان بدون نفس: لا، بغيت اروح بروح لحالي، مو معاك ووويع بس.

نوف انقهرت وقامت بدون لا تتكلم وحست انها تغلي م داخلها وتمتم بحمق: قال وييع قال مو شايفه وجهها يقول طماط خايس المشكله الناس الي ماتتطالع نفسها بس تطالع غيرها

حنان وهي تتمايل وماشايفه معها احد لااا فوق شينها، وبعد قواة عين.

طلعت لغرفتها وهي تتجاهل تصرفات خالتها ام عبدالعزيز وحنان وورتبت سريرهم وغرفتها عالخفيف وطلعت معطر اللافندر الي تحبه وعطرت به الغرفه كانت تحس بأنتعاش... وبعدها طلعت لها لبسه ذوووق ودلوعه شوي بتلبسها بعد ماتتسبح علشان عبود لا جاء يشوفها عليها ...

؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛











رهف بتعب قاعده ترتب اغراض رفا الخفيفه والي بتاخذها معها فرنسا ورفا، قاعده معها تطلع الي بتاخذها معها بالسفر ولان العرس راح يكون بسيط لان ماعزموا ناس كثر...

رهف بحزن راح يفرغ البيت م بعدك..

رفا بأبتسامه جافه: محد بيشتاقلي تطمني،.

رهف بقهر: وليه تقولين كذا

رفا بحزن انا م صار معي الحادث واهلي، يكرهوني ومو طايقيني،.. حتى امي احس انها، شايله بقلبها علي ادري اني غلطانه بس انا ماتحمل اشوف منهم ذي المعامله البارده.

رهف بصدق: لا تلومينهم اللي صار مو شوي... هما مصدومين م اللي صار انتي خنتي ثقتهم.

رفا بكت: بس وش اسوي مكان بأيدي الله راد يصير لنا هذاك الحادث ..انا مكنت راح اركب معااه بالسياره...و هو ماعطاني مجال... وخلاني اركب معاااه وانا ماقدرت امنعه مكان.....) سكتت متدري وش تقول لانها غلطت.. والغلط غلط.

رهف بصرامه: ودي اعرف وش صار بينكم هذاك اليوم ؟

رفا بتلعثم: خلاص صار زوجي مراح يفرق اذا قلتلك..

رهف تحس راسها يلف ورمتها بجزمتها: قولي وش سويتي م ورانا ياحماااره..

رفا بققت عيونها: اووف نفسيات الحوامل. وشفيك

رهف بقهر : مدام قلتي كذا اكيد صار شي، م ورانا ..

رفا تطنشها: قلتلك صار زوجي ماله داعي، اقولك بخصوصياتي،... اووو طيب قوليلي، راح تجاوبين اذا، قلتلك وش، صار معك انتي ونايف...

رهف تعلمثت: ايه لان حنا علاقتنا نظيفه مافي مني ومناك قبل الزواج.

رفا تضحك: اقول رتبي وانتي، ساكته اوووف ملقوفه وثرثاره.

رهف جات بترد.. وسمعت امها تناديها رهف زوجك يبيك.

رهف نطت بقوووه صارت تحبه بس تكابر.. اوقفتها رفا: يالخبله انتي حاامل شوي شوي ع نفسك كل هذا م سمعتي اسمه..

رهف ماسمعتها بس ببالها، نويف لانه جايب لها الفستان وودها تقيسه...

طلعت برا واول ماشافته بسرعه وقفت بدلع: هلا نيوفي.

نايف بأستغراب هلا رهووفه..

رهف تأففت بداخلها: اففف قول حبيبتي.. ،بس مابينت

رهف بدلع: وين الفستان ابي اقيسه.

نايف يعطيها الفستان وهي خذت منه الكيس.. : تفضل حبيبي لييه واقف برا..

نايف بأبتسامة وهو يسمع حبيبي: لا رورو بس، بروح لابوك اشوفه اذا محتاج اساعده بشي تدرين انتم ماعندكم اخوو وانا بكون له الابن ان شاءالله وابي، اوقف معاه.

رهف بأبتسامه مشرقه وبدون لاتفكر قربت منه وعطته بوسه بخده: ماتقصر ياقلبي.

نايف انصدم اول مرره تسوي كذا.. وهي بسرعه مشت ودخلت تجرب الفستان وتركته بحيرته

؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛

عالســـــــاعــه 11 ليــلاً بقاعهة فخمــه كان هناك عرس عادل وريوف...

انزففت ريوف بفستانها الابيض الناصع الفخم و الابتسامه ع شفتها وهي تشوف العيون الحاقده والغيرانه منها،.. لان عادل كان م نصيبها كان ودها، تشوف وجه رنيم ووتتشمت فيها وهي تشوف ان حبييها ينزف لها وهي متوقعه ان رنيم ماتحضر...

بس م جانب اخر خلصت رنيم اخر لمسات الميك اب وصارت تسرح بشعرها الاشقر لبست الفستان الذهبي، والحذاء الذهبي الناصع كانت، قمه فالجمال وطلعت وهي تخطي بكل ثقه وراح تروح لعرس ريوف وعادل وتبين قوتها وانها مانكسرت بخيانتهم..
بعد، بضع دقايق وصلت رنيم للقاعه وادخلت بشموخ كان وقتها زفة عادل ..

دخل عادل والعيون كلها عليه كان هيبه وقمه فالروعه جمال واناقه ورجوله طاغيه وطول وعضلاتت وجسمه الفتاك وشموخه ومشيته وابتسامتة الجذابه
جذبت كل الي بالقاعه.. والبنات حسدت ريوف ع حظها مايدروا انها باعت ثقة صديقتها وغدرت فيها بس الله ماينسئ عباده لازم بيوم بتنال عقابها..

اول مادخل القاعه قرب م ريوف وباس جبينها وبارك لها وقعد، جمبها ... ريوف ماكانت حلوه اصلا ماتجي، شي، عند، رنيم... بس عادل مسكين يشوفها ملاك بعينه بسبب العمل اللي معمول له... (حسبي الله ونعم الوكيل)

دخلت رنيم بعد الزفه وبعد ماطلعوا اخوانه وعيال عمه م القاعه دخلت هي، بشموخ وكانت كاشفه ومالبست عباة اللي بالقاعه مستغربين م ذي اللي فيدخلت كذا ومو متغطيه وكاشفه ع عادل ... استغربوا اخوات ريوف وهم يلمحون رنيم وحسوا بأشمئزاز، منها معقوله تنحط، لها المستوي وتفقد، الحيا ولو انه زوج صديقتها، بس، المفروض تتستر...

( طبعا هذا كان كلام اخوات ريوف وهما مفكرين ان هي وريوف علاقتهم مع بعض زي الاول.)

رنيم اول مادخلت بشموخ كانت ملفته للنظر فستانها الفخم وكشختها الطاغيه وكنها هي العروس مو ريوف وشعرها الطويل والاشقر... كانت تلج وتلمع باللون الذهبي وشعرها الذهبي المتناسق مع لون الفستان وميك ابها النعوم زي نعومة اسلوبها ورقتها

ريوف اول ماشافتها انصدمت ماتوقعت يقوئ قلبها وتجي عرسهم وفعلا بدل لا هي تتشمت فيها.. بالعكس هي حست انها ارتبكت م ثقتها الواضحه

رنيم ببرود قربت وسلمت ع ريوف وهمست: مبروك عليك عادل ياصديقتـ... اووو اقصد ياضرتي..المهم انا بعدي لك اياها الحين ولكن مثل ماخذتيه مني، بالغصب يارويف ابرجعه يااا .. ياااخطافة الرجاجيل

ريوف، تغيرت ملامحها وحست بالرعبه وخافت م كلمتها ولانها فعلا حست بمدئ قهرها، وحقدها، عليها وهي تكلمها وخافت جد لا تنفذ الي قالته..

رنيم مررت جمبها ببرود، وراحت لعادل وحتئ ماهتمت بنظرات الناس، لها قربت منه وهمست له بأذنه: قد، ماحبيتك كرهتك.. ويمكن، ماكرهت انسان بحياتي مثلك.. لانك وببساطه مثلت علي دور الحبيب وانت متفق، تغدر فيني، مع، ذي، الشينه مثل ماكنت تقول... بس والله لا سود عشيتكم ياانذال ومكون انا رنيم ان ماسويتيها...













ومشت بوسط ذهول اللي بالقاعه طلعت وكلها كبرياء وتركت وراها خوووف ريوف وتوترها اللي خلاها تنظر لرده فعل، عادل وهي خايفه انه، يحن لها بس، استغربت وهي، تشوف نظرة الغضب منه وعرفت انه ماتاثر بحركتها لانه اساسا مو بكيفه هو معمي، ع عيونه....

عادل حس بغضب، وشعور الضيق اللي كان يجيه ذيك الفتره اول ماشاف رنيم وحس، انه يبي، يقتلها... مسكين مو داري ان ذي حبيبته الله يعشقها ويموت بالتراب الي تمشي، عليه..

بعد ماراحت رنيم كانت الاجواء متكهربه، شوي بس سرعان ماجات الفرحه، وطلع عادل، وبدت الرقصات م اخوات ريوف وعادل، الي اشعلوا العرس ورقصوا وتمايلوا لساعات الفجر فرحانات بفرحة اخوانهم..

ع الساعه 3 فجرا... اخذ عادل زوجته عالفندق بوسط زغاريط الامهات ودمعاتهم وفرحتهم بأولادهم بهاليوم..

؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛

بنفس الوقت كان عرس رفا وحسين وكان عكس عرس، ريوف وعادل. الي كان مليان فرح وزغاريط واغاني ورقص.. عرس، رفا وحسين كان فيه كل شي، بس كان بسيط لان كان عرس، بس، الاهل مو راضيين فيه بس، يبون الستر ثم يبون فرحة عيالهم ولو ذا الشي صار غصب عنهم... وخوات حسين فرحانات لاخوهم م فرحته عكس باقي، العايله ورقصوا وفرفشوا ورهف ترقص، وهي، قاعده بمكانها والامهات زغرطوا وتصورا مع عيالهم.. حسين بين كل، لحظه والثانيه يناظر لرفا ومو مصدق يعشقها يموت
عليها...

عالساعه1 ونص الليل خلص الفرح البسيط. وراحوا حسين ورفا للفندق، واول مادخلوا الفندق صرخت رفا، بخوف، لان حسين وبدون سابق انذار حملها بين ايدينه وهم داخلين الفندق، واثاري، الرجال، مرتب، كل، شي،.. واول ماخطت رجله داخل، الفندق.. ورفع رفا بين ايدينه اشتعلت الاضواء والعمال، كانت ترمي، عليهم الورود الحمراء والبيضاء عليهم ورفا مبتسمه وم مصدقه الحركه الي سواها حسين لاجل يفرحها لانه كان حاس انها مو فرحانه واكيد، مابتفرح واهلهم مو راضيين والعرس، كان بارد...

رفا بدلع: حسوووني تسلم عالمفاجأه الحلووووه

حسين وهو يهمس لها: وبعدك ماشفتي، شي.

طلعوا بالاصنصير، ورفا ودها تنزل بس حسين رافض ومانزلها م حضنه.. ولما دخلو غرفتهم رفا فتحت فمها مررره ثانيه كانت الاضواء خافته و ضوء الشموع اللي طاغي.. وورد الجوري منثور بكل مكان وكان موضوع م عند الباب حتئ للسرير مصفوفه بطريقه حلووووه ومع الشموع وجمب، السرير كان العشاء، ع الطاوله وكل، شي، مرتب وفخم... دخل فيها حسين لين وصل للسرير وحطها عليه بكل، رومنسيه وهدوء ونزل، جمبها، وهو يطبع بوسه طفيفه ع جبينها: مبروك حبيبتي مبروك علينا..

رفا بأرتجاف: مبروك ياقلبي، ونزلت راسها لتحت..

حسين قرب لها بس هي ابعدته بخجل ووجهها محمر: لسه بدري

حسين انقهر منها بس، قام بسرعه لان يبي، يوريها المفاجأه الثانيه.

فتح ضوء الغرفه وهو يوريها العشاء الي كان كله بأسم رفا وهي اندهشت وغرقت عيونها بالدموع.. وهي تشوف، تنسيق، العشاء واسمها بكل مكان...

العشاء كان عباره عن كيكه صغيره ومكتوب عليها بالشكولاته: مبرووك علي رفااااي.. والطبق الثاني، كان بيتزا ومكتوب عليها بالصلصه رفاااا حياتي.... والطبق، اللي، بعده كان حلا السنيكرس، وكتوب عليه بالكريمه رفا نبض قلبي.. والطبق اللي بعده كان لازانيا ومكتوبها عليها بالصلصله.. عمري كله رفا... واخر شي، العصير والبسكوت الي، ع الطاوله كان مكتوب عليهم بالفراوله: رفا دنيتي كلها...

رفا حست بقشعريره وتلقائيا عيونها دمعت م الموقف وعرفت مدئ حب حسين لها وعرفت انها ماغلطت يوم اختارته... وبدون تردد ركضت له وحضنته بكل قوة حتئ م قوة حضنها اختل توازنه وطاح بالسرير وطاحت هي فوقه ... رفا احمر وجهها وقامت بسرعه بس، حسين شبك ايدينه حول خصرها وع فمه ابتسامه جذابه: سهلتي، علي، المهمه وبدون قصد انتي جيتي لي.

رفا احمر وجهها زياده تمنت الارض تنشق وتبلعها حاولت تقوم بس، حسين مثبتها خلاص ماتقدر تطلع، م بين احضانه. وبحركه سريعه قلبها وصارت هي، تحت وهو فوقها.. وصار ينزل وينزل، شوي، ولما وصل لفمها تأمله شوي وصار يداعبه بأرنبة انفه وهي، ذابت بين احضانه وسكنت حركتها ومقاومتها وهو اخذها ببوسه طويله.. وهم مندمجين بهاللحظه ... فجاءه دق باب الغرفه.. الاثنين فزوا كانوا بوقت العسل.

تأفف حسين: مو وقته. يدرون حنا معاريس يستعبطون مثلا.

رفا ابتسمت م عصبيته وقهره.. بس بعدها رجعت وحست بالخجل اكثر لانها خلاص، صارت حلاله ولازم الحين تتعود ع جراىته ذي..

حسين فتح الباب، يبي يعرف م ذا المزعج اللي يزعجهم بهالوقت.. بس، ابتسم وهو يشوف العامل وهو ياتئ، لهم بشنطهم الي، نسوها تحت عند الخدمات،: ثانكس..

اخذ الشنط وحطهم ع جنب ورجع لرفا وع طول ركض وقفز بالسرير يبي يرجع يكمل مكان ما وقف (ههههه ياويلي )

بس رفا ابعدته بدلع: ممكن ناكل ترا انا جوعانه.

حسين بهمس: وممكن نأجل الاكل شوي

رفا تتهرب: حرام راح يبرد.

حسين بخبث وهو يلعب بشعرها: اكليني .. انا عشاك وش تبغين بالاكل وانا جمبك.

رفا تلعثمت: طيب

حسين يحرجها: وش هو الطيب

رفا بتوتر جات بتتكلم بس هو ع طول طفئ الضوء وماخلاها تتكلم لان ضيع وقت كثير بالنسبه له *_^

؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛

عند ريوف وعادل لما وصلووا للفندق ريوف وبكل جراءه طلعت الطرحه وجلست بالسرير وفرشت الفستان حولينها تبغئ تغريه ونزلت فتحت الصدر اكثر وهي تكلمه بدلع: حبيبي تتعشئ.

عادل متخبل فيها: لا مايحتاج عشاء، يكفيني، انتي

ريوف تتغنج: ترا ما ارضئ انومك جوعان

عادل: ومين قال اني جوعان. انا عطشان وعطشي، مايرويه غيركك

ريوف ماصدقت نفسها: تعال، ابسقيك حناني يابعد، هلي..

عادل بدون شعور ركض لها وسكر، الضوء وهو يقرب منها...

تعليقات



×