Ads by Google X

رواية صفقة ثم عشق كاملة بقلم مريم جلال


 الفصل الأول

البطله:صباح الخير
الام:صباح الخير يا حببتي
البطله بخوف:ياسين هنا يا ماما
الام بحزن:لاء سهران من امبارح بره ربنا يهديه

استووووب

"انا عشق عندي 23 سنه ف اخر سنه ف كليه آثار انا محجبه عنيا عسلي بشرتي بيضا وطولي متوسط عندي اخ اسمو ياسين دة بقي بيكرهني ديما بيسخن بابا عليا ممكن يوصل ان بابا يضربني قبل ما انام كل يوم بيشرب ومضيع فلوس بابا علي الشرب ومفهم بابا ان البنات ملهاش حق ف انها تاخد فلوس وبابا ماشي وراه لانو بيحبه وابنو الوحيد وبيعاملني وحش معنديش غير امي هي الي واقفه ف صفي ديما انا بخاف جدا من ابيه ياسين لانو بيضربني بردو حالتنا الماديه حلوة بس ياسين مضيعها علي نفسه"


عشق:اللحق انا اروح الجامعه قبل ما يجي او بابا يصحي سلام
ام عشق:سلام يا بنتي
ذهبت عشق الي الجامعه قابلت صديقه عمرها سلمي
سلمي:عشق عامله ايه بباكي عملك حاجه يا حببتي
عشق حضنت سلمي جامد:لاء ملحقش نمت علي طول
سلمي:طب الحمدلله يلا ندخل المحاضرة
ودخلو المحاضرة وعدا اليوم عادي وروحت عشق البيت

استوووب





سلمي صديقه عمر عشق بتحب عشق جدا جدا معاها ف نفس الكليه عنيها رمادي قصيرة ومحجبه وبشرتها بيضا
روحت عشق البيت لقت الجو متكهرب ف البيت واول ما دخلت الصاله لقت ياسين وابوها قاعدين امتلئ قلبها بالخوف الشديد


ابو عشق بحده:تعالي اقعدي
ياسين بزعيق:ايه مش سامعه تعالي اقعدي
عشق خافت وراحت بسرعه تقعد قدامهم
ابو عشق:اخوكي اخد 2مليون من صاحب شركه السيوفي والاستاذ مضي علي ورق واحنا مش هنقدر نلمهم الراجل طلع محترم وحل الموضوع
عشق بإستفهام:وانا مالي
ابو عشق:الراجل عندو ابن لما عرف ان ياسين عندو اخت عرض انو ياخدك لابنه ومندفعش حاجه
عشق بصدمه:هتجوزوني مقابل فلوس دة كدة جواز اجبار او صفقه بمعني الكلمه
ياسين قرب منها وشدها من طرحتها:هتتجوزيه ورجلك فوف رقبتك اهو حتي هنجوزك لراجل معاه فلوس وانتي من امتي وليكي كلمه ف البيت
عشف بدموع:حرام عليك انا عملت ايه اعمله اي حاجه غير انكو تجوزوني لراجل معرفوش
ياسين:باين كدة عليها يا بابا مش هتفهم غير بطريقه واحدة
ابو عشق بكل برود:اعمل الي انت عايزه
ياسين مسك عصايه وضربني بيها جامد أوي والعصايه معلمه ف جسمي كله وامي بتحاول بتنقذني منه مفيش لحد ما تعب
ياسين:علي جوا يالا لحد ما تغوري من هنا يلا
عشق قامت بصعوبه جدا وراحت اوضتها دخلت الحمام عشان تنزل مايه علي الجروح دي واول ما الجروح لمست جسمها بقت تتألم جامد جدا وبعد ما خلصت لبست ودخلت تنام وجسمها كله وارم
ف الصباح استيقظت عشق علي ألم جسمها ودخلت عليها امها بتعيط وحضنتها
ام عشق ببكاء: سامحيني يا بنتي خدي دة مرهم للجروح حطيه وان شاء الله هتبقي بخير يمكن يكون الشاب الي هتتجوزيه دة حلو معاكي
عشق ببكاء:ياريت يا امي ياريت
ف حته اول مرة نروحها ف قصر السيوفي
....:
ايه الهبل الي بتقوله دة يبابا لاء طبعا مش هتجوز مش عايز اتجوز

استوووب





"
زين السيوفي بطل الروايه عندو 29 سنه صاحب شركات السيوفي كلها عنيه خضرا زي لون العشب رياضي وطويل وقمحاوي بيكره الستات بسبب بنت عمه ودة الي هنعرفه ف الروايه بيبان انو قاصي من بره لكن من جوه طفل وطيب لكن مش بيعامل اي بنت حلو"


ابو زين بحنيه:يا زين اسمعني انا نفسي اشوفك عريس قبل ما اموت امك ملحقتش حتي انا كمان مش هلحق
زين:يا بابا بعد الشر عليك بس انا مش هتجوز بطريقه دي
ابو زين:يا ابني انسي بقي صافي انساها
زين وقد اسودت عيناه من الغضب:متجبش سيرتها
ابو زين:حاضر بس البنت نضيفه بس هي واقعه مع اخ مقرف واب بردو انا عارف عنها كل حاجه طيبه و محترمه وانا استغليت الموضوع دة افهمني
زين:لو كانت ملاك هتفضل الستات اوسخ كائن ف المجره مفيس ست محترمه لو انت مصر انا موافق بس اوعدك اني مش هخليها تعيش يوم حلو ف حياتها وساب ابوه ومشي
ابو زين بتنهيدة:هتحبها يا ابني انا عارف اني هعذبك معايا با بنتي بس استحمليه ياارب


تابع الفصل التانى هنا 

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-