هند بصراخ وغضب: مستحيل اتجوز واحد زيك رد سجوون انا مش بحبك ولا عمري هبص في وشك سيبني في حااالي
حامد بغضب وهو يسحبها اليه: تعالي بجا احنا لسه هنتكلم
صرخت هند بشده حتي ينقذها احد ولكن تلقت ضربه قويه علي رأسها من حامد افقدتها وعيها وحملعا ووضعها قي السياره وذهب بسرعه اما عند ظافر دخل احدي الحراس اليه بسرعه وتحدث مردفا: يا بيه فيه حد خد ست هند ومشي
انتفض ظافر من مكانه وتحدث بحده مردفه: حد مين وخدها ازااي يعني هي راحت بمزاجها
الحارس: لع يا بيه دا كان شايلها وحطها في العربيه ومشي بسرعه شكله خطفها
ظافر بغضب شديد: وانت كنت واااجف بتعمل اي
الحارس بخوف: والله يا بيه العربيه مشيت بسرعه
نظر ظافر اليه بغضب شديد وجاء ليتحدث ولكن قاطعه صراخ والدته في الخارج فركض بسرعه وانصدم عندما وجدها علي الارض ووو
جاري كتابة الفصل الثالث اترك تعليق ليصلك البارت فور الانتهاء من كتابته ونشره شكرا لمتابعتكم روايات سكيرهوم