روايه الصعيدي العاشق الحلقه الواحد والعشرون


 الصعيدي العاشق 


البارت ٢١ 🌺


كان رعد وادهم ومازن وحور وساره وأركان وجاسر واقفين بيضحكوا لقيوا عربيه جت عليهم وخبطت عربيه رعد 


رعد بصدمه: انت 


حمزة : أيوة أنا 


رعد : انت مش كنت فى مهمه 


حمزة : خلصتها 


اركان : بالنسبة للعربيه يا رعد اللى اتخبطت


حمزة : دى عشان ينفذ خططى من غير م اكون موجود


فلاش باك 


من شهر لما حور عرفت موضوع مازن وان هو أخوها وحمزه رجع 


بعد م اتكلم مع رعد ومشى فات حوالي ساعه ورن على رعد 


رعد : مش كنت هنا يلا من شويه 


حمزه : مش جاسر بيلعب ع سلمى وبيوصل معلومات غلط عن الصفقات للشركه اللى بره 


رعد : أيوة فعلاً 


حمزه : حلو اوى وسلمى مشكتش 


رعد : لأ متقلقش من دى 


حمزة : اول م حور تفوق م الصدمه دى هتتفق معاها أنها تمثل على سلمى 


رعد : وضح. 


حمزه : يعنى هتخليها تمثل انها بتتفق  عليك وبتخرج اسرار شركتك بره وكده عشان تثق فيها 


رعد : حور هتقدر تعمل كده 


حمزه : ايه الصعب فى ده 


رعد : حور بتكره سلمى يعنى لو لمحتها هتجيبها من شعرها 


حمزه : معلش تيجى ع نفسها شويه 


رعد: ماشى بس تفوق م اللى هي فيه ده 


حمزه : تمام . وجاسر كمان


رعد : ماله 


حمزه : عاوزين سلمى تثق فيه اكتر 


رعد : متقلقش من دى هي واثقه 


حمزه : هي خطيبته تعرف أن جاسر بيلعب ع سلمى 


رعد : أيوة 


حمزه : ونظامها ايه 


رعد : سارة عاقله وبتتحكم فى عصبيتها 


حمزه : طيب عاوزين نعمل حاجه كده نخلى سلمى توثق منه اكتر 


رعد : فى ايه فى دماغك 


حمزه : انت متأكد أن اللى فى بطنها ده ابنك 


رعد : هي هتكدب ليه 


حمزه : بطل غباء يا رعد ورد عليا 


رعد : مش عارف بس اكيد. أيوة 


حمزه : لأ أنا مش حاسس بكده . اصل لو هي متفقه مع جماعة المانيا وقاسم أنهم يخلصوا منك ويخسروك فلوسك اكيد مش هتخلف منك 


رعد بشك : ده ربنا يبقى نجدنى لو ده صح 


حمزه : دى بقا مهمه حور وسارة 


رعد : فهمنى على طوول 


حمزه : طيب كلمتين حلوين من حور ل سلمى انك مش بتخلف تقوم سلمى ترتبك يقوم جاسر داخل عليهم وهى اكيد مش هتلاقى غيرة باعتبار أنه شغال معاها يقوم جاسر مكمل الكدبه وقايل أن الولد ابنه  ف ساره وتعصب يروح جاسر ضربها بالقلم عشان نحبك الدور يعنى وسارة تمشى و حور تزعق وتغلط فى جاسر ع دخلتك بقا وهما هيخبوا عليك طبعا وحور تزعق هتقوم انت ضربها و.....


رعد بمقاطعه : حور مين اللى اضربها دى بتلعب العاب قوى يا عم دى ممكن تهد الدنيا 


حمزه : طيب مازن اخوها نفهمه كل حاجه ويدخل قبل م تمد ايدك عليها وبعدين يمشوا وجاسر يضغط ع سلمى ف هتقوله واكيد هتتأكد أنه معاها 


رعد : بس احنا خنعرف هما بيقولوا ايه ازاى 


حمزه : بيقولوا أن فى اختراع اسمه كاميرات بتسجل صوت وصورة 


رعد : تمام حلو اوى ، طلعت دماغ بردو 


حمزه : تشكر يا محترم أنا عارف 


رعد : طيب اقفل هروح اشوف حور 


حمزه : ماشى سلام 


رعد : سلام 


بااااااك


رعد : بس حلوة 


حمزة : طبعا يا آنسه ساره انتى عاوزة تقتلينى ع القلم ده 


سارة : ايد صاحبك تقيله  


جاسر : معلش يا حبيبتي متزعليش 


ساره : أنا مش زعلانه يا حبيبي


اركان : نحن هنا 


جاسر : بارد ، يلا نمشى يا ساره 


ساره : يلا 


حمزه : استنى يابنىى . الولد ابن مين 


جاسر : أهل صحيح . ابن قاسم 


ادهم : اموت واعرف سكتيلها ازاى يا حور 


حور : أنا غلبانه على فكرة 


ضحك مازن بصوت عالى 


مازن : قال غلبانه قال 


حور : انت اخويا على فكره اقف معايا 


مازن حضنها : طبعاً يا حبيبتي هو فى زى اختى أصلاً 


رعد : م تبعد عنها شويه 


مازن : اختى يا عسل 


رعد : رخم 


حور : طب مش يلا بقا


رعد : اها يلا 


ذهب الجميع إلى منازلهم واتجهوا للنوم 


عند رعد وحور 


رعد : مالك يا بومه


حور : مصدعه 


رعد : حور خليكى متبدليش هدومك 


حور : ليه 


رعد : هنروح نكشف


حور : لأ أنا تمام


رعد : لا انتى بقالك كتير مصدعه 


حور : والله أكيد ارهاق وانت عارف من يوم م جيت الصعيد وانا مش بنام 


رعد : طيب تعالى نامى يلا 


حور : حاضر . انا هاخد شاور وانام 


رعد : تمام ماشى


دخلت حور خدت شاور و اكتشفت انها ماخدتش هدومها 


حور : أنا منى لله بجد وبعدين لقيت قميص رعد لبسته وخرجت 


رعد اول م شافها أنصدم 


رعد : حور هو انا بحلم 


حور : ليه 


رعد : انتى اكيد مش لابسه القميص الجديد بتاعى


حور : لأ أنا لابساه 


رعد : نعم يا عنيا وانتى تلبسى هدومى ليه ..


حور : نسيت هدومى وبعدين متقرفنيش هبقى اديهولك اغسله وخلاص 


رعد : لأ انتى اللى هتغسليه 


حور : طب بص بقا القميص بتاعك دة لو عاوزة تاخده تغسله لنفسك عشان أنا مش الخدامه الفلبينية اللى امينه  جايبهالك 

او تسيبه ليا 


رعد: ليكى 


حور : أيوة. البسه تحت الدريس ال بيبى بلو ع خمار اوف وايت كده هطلع قمر 


رعد : انتى قولتى خمار 


حور : أيوة هلبس الحجاب 


رعد : قولى والله 


حور : والله


رعد من كتر فرحته حضنها 

رعد : ربنا يثبتك يا حبيبتي


حور بخجل : شكراً ممكن تنام بقا 


رعد : حاضر هروح اغير 


حور : ماشى 


حور بدلت ملابسها ورعد كذلك ورجع 


حور : رعد هو انا ينفع اقولك حاجه 


رعد : طبعاً يا حبيبتي تعالى اقعدى


حور : عاوزة اروح البلد 


رعد : لحقتى تزهقى 


حور : عاوزة اتكلم مع أزهار و مريم 


رعد : مش زعلانه منهم 


حور : لأ مش زعلانه 


رعد : تمام هننزل بكره 


حور : مفيش هننزل أنا هسافر أنا ومازن بس وانت خليك عشان تحل المشاكل دى 


رعد. : طيب هترجعى امتى تانى ؟! 


حور : انتوا عاوزنى فى حاجة تانى ؟ 


رعد : أنا عايزك معايا على طول يا حور


حور : هرجع على طول بإذن الله 


رعد : طيب يلا تعالى نامى 


حور : يلا 


ناموا الاتنين وبعد شويه 


رعد : عاوزة تقولى ايه يا حور


حور كانت مدياله ضهرها 


حور : انت لسه صاحى


رعد : أيوة م انتى عماله تتقلبى 


حور : هو المخزن ولع ازاى 


رعد : سهلنالها الموضوع جدا بعد م جاسر بلغنا أن جماعة المانيا طلبوا منها كده 


حور : اها تمام . تصبح على جنه يا رعد 


رعد : وانتى من أهلها يا حور 


ونام الجميع بهدوء 


فى الصباح 


ادهم وأركان اتجهوا للشركه وكذلك جاسر وساره وحمزه كان رجع البلد 


عند حور ورعد 


رعد : خلى بالك من نفسك


حور : حاضر وانت كمان .


رعد : يلا مازن تحت 


حور : ماشى يلا 

وفضلت واقفه مكانها 


رعد : مالك يا حور 


حور بدون سابق انذار حضنته


رعد : انتى سخنه 


حور بهدوء : ليه 


رعد : لأ بسأل بس 


خرجت حور من حضنه 


حور : خلى بالك من نفسك 


رعد : ماشى يا حبيبتي . يلا 


نزلوا هما الاتنين 


رعد : خد بالك عليها يا مازن 


مازن : متقلقش يا رعد 


رعد  : يلا مع السلامه 


مازن وحور : سلام 


مشى رعد ع الشركة وحور ومازن فى طريقهم للصعيد 


فى الطريق 


حور : أنا هكلم ماما أعرفها انى راجعه 


مازن : ماشى 


أتصلت حور من موبايل مازن 


ازهار : أيوة يا مازن اختك كويسه 


حور : أنا كويسه يا حبيبتي 


ازهار : حور ، وحشتينى يا قلب امك 


حور : وانتى كمان ومريم كمان وحشانى. 


امينه : طيب يا ستى امك فاتحه المكبر وانا موحشتكيش 


حور : وحشتينى طبعاً 


ازهار : انتوا فين 


حور : أنا فى الطريق وجايالك 


مريم : بجد 


حور : بجد يا ماما مريم 


ازهار : هعملك كل الأكل اللى بتحبيه 


حور : ماشى يا حبيبتي 


ازهار : لا اله إلا الله 


حور : محمد رسول الله 


وقفلت الخط 


مازن : شوفتى هي فرحانه ازاى 


حور : كان وحشنى الكلام معاها 


مازن كان لسه هيرد لقى ناس قطعوا عليه الطريق وكانت عربيات كتير 


مازن نزل يشوف فى ايه حد خبطه ع دماغه واغمى عليه وحور اتفزعت ونزلت تجرى عليه وبتحاول تفوقه لقيت حد خبطها وفقدت الوعى هي كمان وحد خدها معاه 


فى الفون 


حارس : أيوة يا باشا 


مجهول : عملت ايه 


حارس : مراته معايا اهى ، اقتلها دلوقتى 


مجهول : ______________________


يتبع 


                الحلقه الثانيه والعشرون من هنا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-