وعدا يومين على فراق الحبيب
سندى إلا مستني اسلام يتصل بها أو على الأقل يجى ليها
أما اسلام إلى عايش معنا من بعده حس أنو هو كل لما يحب حاجه تروح أوم وطبعا مش عايز يروح إلها لتكون هى مش بتحبه وتنجبر عليه مره تانى
بعد تفكير طويل من الاتنين
فى قصر الوزير وتحديد في غرفة اسلام
اسلام مسك التليفون وفتح على صورهم مع بعض 
اسلام كبر الصورة
اسلام؛ وحشتني موااات أنا من غيرك ولا حاجه ارجعيلى
فى بيت عادل في غرفة سندى
سندى كمان كانت فتح صورهم
سندى ببكاء:ارجعلى مش ها سيبك أنت ملكى وحق ليا هو أنا يعنى مش حببتك ولا سهل تضحى بيا 
[: وبعد تفكير طويل من. سندى قرارت تتصل وإلى يحصل يحصل
عند اسلام
My Love
تتصل
اسلام حس أنو هو بيحلم
اسلام بلهفة:الو
سندى ببكاء:يا قسوت قلبك
اسلام: أنا برده
سندى:مش على أساس بتحبنى هو إلى بحب حد بيسيبه يبعد عنه برده
اسلام: يعمل اى إذ كان الحد ده مش عايزاه
سندى: وأنت مين اللى قالك أنو مش عايزاه
اسلام بلهفة:يعنى ايه
سندى:يعنى لو بتحبى تعالى خدنى من هنا
اسلام ما كدبش خبر وفعلا خد الجاكت وركب العربية وطلع زى الصاروخ والفرحة مش سيعه
[: سندى وخده شنطتها وخارجه
عادل: على فين
سندى: على بيتى
وفاء:ما هو ده بتك
سندى:جر ايه يا ماما هو مش انتى كنتى ديمن تقولى البنت بتها بيت زوجه
عادل: يعنى ايه 
عادل خائف ترجع لأن لو رجعت كده مش ها يطول ولا جنيه من عزت
سندى:يعنى أنا راجعه لى زوجى
عادل: واحنا اى إن شاء الله هوى ازى تخدى قرار زى ده لوحدك إحنا ملناش رأى
سندى: والله أنتم لو خدتو رأى ساعه ما زوجتونى كنت أنا خدات رايكم دلوقتي 
يلا اشوفكم بى خير زوجى بره ومش عايزه اخلى يستنا يلا سلام
سندى خرجت وسابت عادل ها يولع
فى آخر الشارع اسلام وقف وساند على العربية
وطبعا أول لما شافه وقف أنتبه وابتسم
أم سندى إلى قربت جرى وهو قابلها وطبعا خدها فى حضنه بقوه
اسلام: وحشششششششنى مواااااااااات
وخيرا نزلها على الأرض
سندى بصت في عنيه
سندى بصوت جوهرى: *بحبك*
اسلام:اى قولتى اى قولى تانى كده
سندى: بحبك بحبك وبموت فيك
اسلام بصوت عالي:يااااااااالللللللله 
الفرحه مش سيعه
وطبعا شال سندى وفضل يلف بيها
سندى:اااااه اسلام نزلنى حد يشفنا إحنا هنا مش فى المدينة
اسلام: حاضر لكن يلا نروح المدينة
ههههههههههه : وفعلا راحه المدينة وفضه وقت جميل راحه الملهى وتفسحه وإسلام إلى فرحه مش سيعا اخير لقا حد يعوضه عن الحنان إلى افتقده من طفولته حتى سندى برده صح كانت مع اهلها بس عمرها ما حست بى حنان كده فعلا كمله بعض
: وفعلا راحه المدينة وفضه وقت جميل راحه الملهى وتفسحه وإسلام إلى فرحه مش سيعا اخير لقا حد يعوضه عن الحنان إلى افتقده من طفولته حتى سندى برده صح كانت مع اهلها بس عمرها ما حست بى حنان كده فعلا كمله بعض اسلام:بحبك بحبك بحبك بحبك بحبك
سندى: وأنا بموووووووووت فيك
واخيرا راجعه القصر وصوت الضحك برن في القصر
فى غرفة اسلام وسندى
اسلام:فكره اول يوم دخلتى الاوضه دى
سندى: امممم
إفلاس باك يوم الفرح في غرفة اسلام وسندى
اسلام: طيب أى
سندى بعصبية:اسمع. أنا لا يهمني ابن الوزير ولا زفت أنا بسبك حياتي اضمرت بسبك أنت اهلى بعونى بكرهك
بكرهكباااااااك
ههههههههههه
سندى قربت من اسلام وضمته: أسفه
اسلام قربها اكتر: أول وآخر مره تعتزرى مفهوم
طيب اى
سندى:بحبك
النور انتفا ودى كانت أول ليله لى اسلام وسندى كا زوج وزوجه
بعد يومين
سندى داخله من البوابة الرئيسية للقصر ورها ملك وفارس سندى داخله ودموع على خدها اسلام وقف بص بصدمه من منظر سندى وكمان من وجود ملك وفارس
سندى ببكاء: اسلام
ورتمت فى حضنه
اسلام: في اى يا حبيبتي مالك
سندى: أنا. أنا لزم أقولك حاجه بس
فى الوقت ده اسلام لحظ عزت وهو بيوجه السلاح
بوووووووووم ضرب نار
أأأأأه
وياطر الطلقه ايجت فى مين وياطر إلى خد الطلقه ها يموت ولا ها يعيش
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا
