Ads by Google X

روايه انتقام العشق الفصل الحادي عشر


 روايه انتقام العشق الفصل الحادي عشر 

وصل زين قدام القصر ودخل القصر بعد ما فتحو الحراس ليه
اما عن حور قامت ومسحت وشها ورمت على المجهول اللي متعرفهوش تاني ورد عليها
حور بتمالك : آلووو
الكينج : كنت عارف انك هترني


دخل زين للصالون القصر ونادى على سعدية
زين : سعدية
جريت سعدية على زين
سعدية بخوف : نعم يا زين بيه
زين : فين حور
سعدية : فوق
هز زين راسو ليها وطلع لفوق
حور بغموض : انا... موافقة
الكينج بإبتسامة نصر : اعتبري النمر قطة تحت رجليكي دلوقتي
دخل زين وفتح الباب وخبت حور الفون في هدومها
زين بإبتسامة : حور بتعملي ايه عند الشباك
حور بإبتسامة : ب... بشم هو
زين : تمام انا هخش آخد شاور وآجي اتكلم معاكي شوية في موضوع مهم تمام
حور بإبتسامة : تمام
كان الكينج لسه ع الخط وسمع كلامهم وعرف انو زين هيحاول انو يقول الحقيقة لحور
رفعت حور الفون وحطتو على ودانها
حور بغموض : هنبدأ امتى
الكينج : اسمعي مهما كان الموضوع اللي زين عرف بيه اوعي يفتحو واوعي تعرفيه انك عرفتي بخبر اللي قلتهولك فاهمه
حور بغموض : السبب
الكينج : لو عرف زين باللي اعرفتيه هيحاول يمنعك من كل حاجه وهيبوظ انتقامك ويستعبدك
حور : انت مين
الكينج : هتعرفي بكرة ع الساعه 6 المغرب
وقفل الكينج معاها
حور بغموض : انا جيالك يا زين.... جيالك بحاجه جديده مش شوقك يا ابن مالك هربيك على كل اللي عملتو فيا وفي بنات الناس يا حقير
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رجع الكينج ضهرو لورى بكل فرح وانتصار انو انتقامو قرب من النمر خلاص وهياخد منو كل حاجه
الكينج بإبتسامة نصر : انا جايلك يا ابن مالك وهنتقم منك انت وابوك استنى عليا بس
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
طلع زين من الحمام بعد ما لبس هدومه وطلع عشان يتكلم مع حور لكن لاقاها نايمه للأسف قرب زين من حور وقعد جنبها ع السرير ومرر صوابع ايديه في شعرها
زين بإبتسامة : صدقيني هنبدأ حياة جديدة
ووطى وقرب منها وباسها من جبينها برقة وحنان
ومشي للناحيه التانيه من السرير عشان ينام
حست حور بنفضة في جسمها اول مرة تحس بيها لما زين قرب منها لكن تمالكت نفسها عشان ميعرفش انها صاحيه
بعد ما نام زين قامت حور من مكانها بسرعه ودخلت الحمام
قعدت حور على كرسي في الحمام وهي ضامة رجليها ليها وبتعيط بكل قهرة وتمسح في جبينها بكل وحشيه
حور بعياط : مش قادرة أستحمل قربو مني خلاص هموت ياربي اه ياربي حاسه بخنقة في روحي يارب
راحت وفتحت الدش و وقفت تحته وخلت الميه تنزل على جسمها وهي بتمسح جبينها بكل دموع وقهرة وعياط وتغسل في شعرها جامد وتمسح فيه
حور بعياط : مش عاوزاك يا زين انا بكرهك يا زين منك لله يا زين.... حسبي الله ونعم الوكيل فيك يا زين
وقعدت تعيط بكل وحشية
وآخر ما هديت طلعت من الحمام وهي هدومها مبلولة فراحت على أوضة هدوم عشان تغير هدومها وبعدها طلعت وهي لابسه بيجامه وردي بكم وقعدت على حرف الشباك وبصت للنجوم والسما والقمر
حور بصفاء : السما الاولى والتانيه والتالته ولعند السابعه بعدها ربنا هو عارفني وشايفني دلوقتي لكن هل نو بيقبل بالظلم اللي انا فيه اكيد لا ليه مش حماني في اليوم اللي احتجتو فيه ليه مش كشفلي حقيقة زين ليه انا نصيبي بالذات جه مع الانسان اللي مش ممكن اكره حد في الدنيا دي زيو ليه كل اللي اعرفو انو انا حاسة بقلبي بيطلع من مكانو
وفضلت على الوضعيه دي لعند ما قامت من مكانه وراحت نامت على الصوفيا وهي بتبص لزين وعنيها مليانه بالدموع والقهرة هي بتعشقو من ناحية ومن ناحيه تانية بتكرهو مش عارفة انهي شعور أثوى وأنهي شعور أضعف لعند ما نعست ونامت
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أشرقت أشعة الشمس على بعض منا سعيد والآخر حزين
في مكان تاني خاالص مكان جميل أووي كلو ورد أحمر وأصفر وابيض وازرق وورد الياسمين كان مكان ولا كأنو جنه واللي ميزو أكتر القصر اللي كان فيه والأعشاب الخضرة بتاعتو
كان تحت في المطبخ بيجهز في الأكل بكل حب
خلص وأخد نقالة الأكل في إيديه ودخل أوضة في القصر كان كل اللي فيها أبيض ستاير بيضة وسرير ابيض كانت في قمة الروعة والخيال
دخل وفتح البرندة وحط الأكل ع السفرة وقعد قدام ست كبيرة قاعده على كرسي متحرك
الكينج بإبتسامة : صباح الخير يا ماما
راوية ( امه) : يسعد صباحك يا قلب أمك
الكينج بإبتسامة : مش هناكل
رواية : أكيد هناكل هو حد يطول ياكل من إيد القمر
ابتسم الكينج ابتسامه عفوية جميلة أوووي حد السحر
كانو قاعدين بياكلو لعند ما فتحت راوية موضوع معاه
راوية : ايه اخبار الشغل وشركاتك
الكينج : في تقدم وتنافس مع شركات النمر
انصدمت راوية لما سمعت الاسم
رواية بصدمه : آدم انا مش قلتلك تبعد عن الناس دول!!!!!
آدم : وانا أبعد ليه هااااا !!
راوية : انا حاكيالك الموضوع ألف مرة بس انت اللي عاجبك تعب القلب
آدم بعيون كلها شر : هنتقم يا مادا وعد مني ليكي انك هتلاقي جثة مالك وابنو غارقين في دمهم قدامك
راوية : بالله يبني لتبعد عن الموضوع ده عشان خاطر أمك عشان خاطري انا يا آدم
آدم : متخافيش عليا يا ماما انا هدفع مالك التمن
راوية : متنساش انو مالك مهما كان ابوك والشرع بيمنعك من انو انت تأذيه وزين برضو اخوك هو كمان حرام عليك تأذيه وهو ملهوش ذنب في حاجه
آدم ضحك بسخرية : أخويا... لا ولا أبويا.... ابويا اللي سابني عشان خايف من مراتو التانيه لتعرف انو كان متجوزك من وراها ابويا اللي سابك تتعذبي في حياتك... ابويا اللي لما عرف انك حامل طردك وسابك ابويا... أي اب اللي بتتكلمو عنو ده ها اي اب.... انا وزين اتولدنا في نفس الثانيه واحنا الاتنين كنا ولادو وعلى سنة ربنا كنان لكن نو اختار زين يربيه وسابني انا اتعذب نفسي انا هنتقم ومش هسيب حقي هقتل ابنو قدامو وبعدها هسيبو يتعذب وده وعد من آدم الكينج
راوية : عشان خاطري يا آدم متعملش حاجه عشان خاطري
آدم : اتفرجي انتي يا ست الكل وشوفي هعمل ايه
وقام من مكانو ونزل تحت يقعد بين الورد والياسمين ويسند ضهرو على الشجرة كعادتو
آدم بزعل : والله ما هسيبك في حالك يا مالك ولعذبك وآخد كل حاجه في حياتك مش هخليك تشوف غير العذاب والألم اللي سببتهولي
وفجآة رن عليه حد هو كان مستنيه
ابتسم آدم بمكر
آدم : كنت عارف انك هتتصلي.... عاوزة ايه
حور بغموض : انت هتعمل ايه انا مش هبلة ولا عبيطه عشان امشي وراك وانا مغمضة
آدم بمكر : عجبتيني
حور : هتخش في الموضوع ولا لأ انجز
آدم : انهارده هعزم النمر على العشا الساعه 6 عشان نتناقش في صفقة يبقى حاولي انك تيجي معاه
حور : طب وايه اللي هيحصل هناك
آدم بإبتسامة غرور : هيتم الانتقام من النمر وعلى طريقتي الخاصه
حور : هتعمل ايه انجز
آدم : هنمضيه على ورق ناخد منو كلا أملاكو وممتلكاتو وهنعمل تعويض لكل بنت أذاها وكل واحد هو قتلو نعمل تعويض لعيلتو ده غير انو ليكي نصيب
حور : موافقه
وقفلت معاه الخط
آدم بإبتسامة : قريب يا نمر
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
صحي زين وأخد شاور ودخل عشان يلبس ويروح على الشركه ولبس واستغرب لما. لاقى حور نايمه ع الصوفيا فصاحاها
زين : حور اصحي يبنتي
صحيت حور بخضه فظيعه وهي بتصرخ
حور بصراخ : عاااااا لا سيبني يا زين متلمسنيش لنا معملتلكش حاجه
زين بصدمه : انتي اتجننتي يبنتي
حور بتوتر : مفيش حاجه كابوس
زين : وهو الكابوس يبقى انا
وقف الكلام في زور حور مكنتش عارفة تعمل ايه
حور : آسفه والله يا زين لكن مقصدش
زين بقمصه : ولا يهمك
قامت حور فجآة بعد ما افتكرت كلام آدم
حور بإبتسامة : زيني انت رايح في حتة انهاردة
زين : اه خارج معزوم ع العشا برة
حور بإبتسامة : طب ممكن تاخدني معاك
زين : بس مينفعش
حور بترجي : بليز يا زين عشان خاطري بليز
زين بأستسلام : خلاص ماشي تقدري تيجي
حور بإبتسامة : شكرا
كان زين هيقرب منها عشان يبوسها من جبينها بس هي رجعت لورى بضهرها تاني وزقتو
حور بإبتسامة بتحاول تداري على خوفها من زين : روح ياض البس هدومك بلاش قلة آدب
زين بضحك : حاضر ماشي
واداها زين ضهرو وهو شاكك في حاجه غلط
ودخل الحمام من غير مبالاه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
صحي من النوم ولبس بدلة رصاصي وساعة سودة وجزمة سودة وخرج ونزل ركب عربيتو وراح ع الشركة
وصل الشركة ودخل بكل أناقة وكانت العيون عليه كلها
دخة مكتبو ورن على السكرتيرة عشان تيجي
أحمد : نعمه تيجيلي حالا المكتب
وقفل الخط من غير مايسمع أي رد
راحت نعمت المكتب بخوف شديد خبطت ودخلت بعد ما أذن ليها أحمد
نعمه بخوف : أفندم يا أحمد بيه
أحمد بجدية : هاتيلي الملفات اللي قلتلكو خلصوها اراجع عليها وهاتيلي الصفقات اللي بينا وبين شركات الكينج
نعمه : تمام حاجة تانيه
أحمد : لا شكرا... اه صح هو النمر مجاش
نعمه : لا والله يا فندم
أحمد : تمام اتفضلي على شغلك
نعمه : تمام يا فندم
مشيت نعمه من عند أحمد وكمل احمد شغلو من غير اهتمام لكن كان اللي شاغل تفكيرو انو زين مجاش الشغل ليه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
طلع زين من الحمام بعد ما لبس هدومو
زين : حور هعدي عليكي أخدك معايا ماشي
حور : تمام ماشي
وخرج زين وركب عربيتو وراح للشركه
دخل زين وخلص بعد الشغل المهم واتكلم مع أحمد شوية وخلص وشوية وكان هيمشي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كانت ريتاج قاعدة على سفرة الفطور مع مالك بيه
ريتاج بزعل : بابا هو مش خلافك انت وزين مش هيخلص بقى عاوزين ناكل مع بعض
مالك بزعل : أخوكي عنيد أووي ومبينساش اللي حصل يا ريتاج
ريتاج : انت يا بابا اللي طردتو من البيت
مالك : هو اللي مشي من نفسو
ريتاج : طب ليه
مالك : كلي يا ريتاج عشان تمشي على جامعتك
ريتاج بقمصه : حاضر
مالك وهو بيشد خدود ريتاج : خلاسي ع العسل المقموص ده خلاسي اه صحيح يبت حد مضايقك في الجامعه كده ولا كده
مر على ريتاج شريط كامل من اللي حصل معاها هي وجاسر
ريتاج : آ..... لكن سكتت عشان هي كمان غلطانه وباباها ممكن يطلعها من الجامعه
ريتاج : أبدا يا حاج انت مخلف دكر متقلقش
مالك : أما نشوف
ريتاج : اممم سلام اتأخرت
مالك :كان نفسي اقلك اقعدي كلي انتي مكلتيش لكن انتي نسفتي الاكل
ريتاج :سمعاك يانظمي
وشالت شنطتها وجريت ع العربية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رجع زين من الشركة ودخل القضر وطلع عشان يشوف حور
دخل زين الأوضة ونادى على حور
زين : حور اجهزتي انتي فين
طلعت حور من أوضة الهدوم بعد ما لبست هدومها
حور بإبتسامة : انا جاهزة
زين : وانا كمان يلا عشان نمشي
حور : يلا
قرب زين من حور عشان يمسك ايديها لكن حور خافت وبعدت عنو كالعادة حاولت حور تغطي على خوفها بالضحك والهزار
حور بضحك : هتعمل ايه ياض
كان زين شاكك أووي انو فيه حاجه غريبة ولازم يكتشفها فقرر يلاغيها
زين بإبتسامة : متخافيش همسك ايدك بس
مد زين ايدو لحور كانت خايفة اووي ومدت ايدها لزين بخوف شديد ومسكت ايدو وهي قلبها كان هيقف خلاص
نزلو لتحت في جنينة القصر وركبو العربية بعد ما فتحلها زين الباب وسندت هي بالعافية عشان تطلع لأنها قصيرة
ركبو هما الاتنين وبعد شوية وصلو ولكن حور كانت كل الطريق ساكته فشك زين جدا انو في حاجه غلط مش مظبوطة
نزل زين الأول من العربية بعد ما الحراس فتحولو وكانو هيفتحو لحور وينزلوها هما كمان لكن زين منعهم
زين بجدية : لا انا اللي هنزلها
الحارس بخوف : اللي تشوفه يا نمر
لف زين وفتح الباب لحور ومسك ايدها ونزلها براحه
بصت حور حواليها لما نزلت ولاقت مكان عجيب أووي لاقت مطعم فوق تله مان عظمه بطريقة فظيعه
حور بإنبهار : ابه المكان العظمه ده
زين بإبتسامة : عجبك


بصتلو حور بخوف شديد اووي لكن استحملت وابتسمت
حور بإبتسامة : اه
زين : هبقى أخدك للأحسن منو
ومسك ايدها ومشيو راحو ناحية المطعم ولاقى آدم واقف قدام باب المطعم فانصدمت حور لما شافتو
حور في نفسها : مستحيل ده فيه شبه كبير من زين ايه ده
وقف النمر قدام الكينج بكل عظمة وفخامه وكذالك النمر كانو في طول بعض وشبه بعض آدم كان لابس بدلة بيضة وزين سودة
مد آدم ايديه للنمر بإبتسامة
آدم : أهلا يا نمر شرفتنا انت وحرمك
زين : متشرفة بصحابها يا كينج
ابتسم آدم وبص للي جنب زين بمكر وخبث
آدم بإبتسامة : خش يا نمر اتفضل
ودخل زين وقعد على سفرة هو وآدم وحور كانت حور قاعده وخايفة جدا جابو الأكل وقدموه الأول أكلت حور وأكل زين وآدم بعد ما خلصو أكل وشرب ومقبلات وحلويات
آدم بإبتسامة : نتكلم دلوقتي في الشغل
زين : بالتأكيد
طلع آدم أوراق من شنتطو واداهاللنمر
آدم : دول أوراق الصفقة متظبطين تقدر تمضي عليهم على طول
زين : تمام بس بفضل القراءة الاول
ابتسم آدم لزين بكل جاذبية
آدم : اتفضل ولو
بعد ما خلص زين من قراءة الاوراق اخدها آدم
آدم : اتطمنت
رفع زين حاجبو بكل غموض وجاذبيه
مد آدم ايديه من تحت السفرة وطلع اوراق لخبطهم مع اوراق الصفقة لاحظت حور حركة آدم فانغرس في قلبها سكينه من كتر الخوف
إدى آدم الاوراق لزين عشان يوقعها
آدم : دي الاوراق تقدر توقع عليها علطول لانك شوفتها
زين بهدوء تام : تمام.... هطلع القلم من جيبي بس
مد زين ايديه للحزام وخرج منو مسدس وصوب المسدس مرة واحده على راس آدم
زين بكل برود وغموض : كان لازم بعني المهزلة اللي بتعملوها دي
بلعت حور ريقها بصعوبة وخوف شديد
آدم ببرود : هتعمل ايه يا زين فيه حاجه مالك قلبت ليه مرة واحده كده
رفع زين حاجبو بكل اندهاش : عملت حاجه انت لسه هتعمل لا اله الا الله..... انت مفكرني مش مراقب البيت وحاتط كاميرات فيه ولا اللي رايح واللي جاي هيدخل بمزاجو ولا مراتي هتتكلم مع حد غريب في التليفون وانا معرفش ( وبص لحور) انت غلطان يا آدم وقلي يلا انت عاوز ايه
شاور آدم لرجالتو وجم وصوبو مسادستهم كلهم على زين
رفع زين حاجبو : لا عجبتني ياض
وبحركه مفاجأة سحب زين آدم من أيديه وجابو وخلى دراعو لافف حوالين رقبتو وصوب المسدس على راس آدم
زين : قول لرجالتك ينزلو اسلاحتهم والا انت مستقبلك هيبقى زي مستقبل كل اللي قبلك
شاور آدم لرجالتو
آدم بخوف : نزلو اسلاحتكو
نزلو رجالة آدم اسلاحتهم وسحب زين ادم وشاور لحور عشان تيجي وراه
طلع زين بره المطعم وهو ساحب آدم وبحركة غير محسوبة خرج آدم مسدسو من جيبو وسحب حور ليه وفك نفسو من زين
ادم وهو مصوب المسدس على راس حور
آدم : لو جيت ناحيتي هقتلها نزل سلاحك يلا
رفع زين حاجبو : عجبتني
ونزل سلاحو وشاور بإيدو لحد من غير ما آدم يعرف
وجم رجالة آدم وقيدو زين بكل قوتهم عشان مش يفلت منهم
فجأة ايجو رجالة زين وملو المكان وسحبو الرجالة واحد واحد
ومشي ادم بذكاء وهو ساحب معاه حور شافو زين ولحقو جري زين ناحية آدم لعند نا وصلو لمكان عالي موووت وعلى طرف التلة
آدم : لف... لف بدل ما أوس عليها يا زين
لف زين وادى ضهرو للتله
اتقدم آدم ناحيتو خطوة بخطوة وزين يىجع خكوة بخطوة لعند ما وقف زين على طرف التلة ووقف آدم قدامو
حط آدم المسدس في ايد حور وكانت حور خايفة جدا
حور بعياط : أرجوك سيبني
زين : حوري متقلقيش هنقظك
حط آدم المسدس في ايد حور وحاوط كفو على كف حور
آدم بإبتسامة خبث ومكر : ودع حبيبتك لآخر مرة في حياتك... بس تعرف حاجه لازم أقولها الحقيقة عشان تتعذب لأنو اللي هيجرارك ده هيحصل بسببها انتي عارفه انو زين بريء من كل اللي قلتو لا وانو الليلة اللي اغتصبك فيها كان في حد متآمر عليه وحطلو مخدر في العصير وانو مكنش في وعيو وانتي عارفة انو هو مدلك ايد العون وكان واقف جتبك انتي ومامتك وفضل جنبك وهو مش تارف انو هو اغتصبك او جه ناحيتك انتي عارفة انو هو اقبلك وانتي حامل ومفكر انو مش ابنو ابن رتجل غيرو وانتي عملتي ايه هقلك مديتي ايد العون لعدو..... واه صح يا زين انت كمان انت عاوز تعرف انا مين انا ابقى اخوك آدم مالك ابقى اخوك من ابوك لكن هو سابني اتعذب انا وامي واخدك انت يربيك مع تنو كنت ابنو على سنة الله ورسوله وانا جاي انتقم ليا انا وامي واحرق قلبو عليك يا زين مراتك دي هخدها عندي جارية يا زين هي وابنك وابوك. بيتفرج عليهم ومش في ايدو بعمل حاجه وهاخد املاكو كلها يا زين وانسى انك تعيش انت وابوك حياة عدلة
اما عن زين فكان مصدوم جدا
كانت حور بتعيط عياط شديد وبس
ومسك ايد حور ورفع زنارة المسدس
آدم بإبتسامة نصر : ودع مراتك وابنك يا زين
وطلق آدم النار على قلب زين
خرجت رصاصة من مسدسه على قلب زين حطمتو وحطمت قلبو لحتت.... حتت خلت زين ينزف جامد
حط زين ايدو على قلبو بص زين لحور والدموع غدرت بيه ونزلت من عينو وهو واقف
زين بدموع : مش مسامحك... مش مسامحك يا حور
وفرد زين دراعو ووقع من ع التلة كانت التلة عالية جدا
اما عن حور فكانت بتصرخ وتعيط
حور بصراخ وعياط : لااااااااااء زيييييين متموتش عشان خاطري يا زين لااااااااااء زيييييين متموتش
وكانت لتصوت وبتحاول تجري على زين عشان تلحقو بس كان آدم ماسكها من وسطها وكانت بتحاول لكن مش عارفة
الفصل الثاني عشر من هنا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-