Ads by Google X

روايه هوس الرعد البارتت الخامس ❤🚶‍♀️✨




هوس الرعد 
البارت الخامس



كانت شمس تنام بحضنه وتنظر له لم تستوعب ما قال هل هو اخبرها بحبة يالله هذه اغرب قصة بالكون يحبها وقلبه ملك لأخرى تذكرت عشق رغم قلة كلامها معها الا انها تجذب اي شخص تقسم انها احبتها ولم تستطع كرهها ع الرغم من حب أحمد لها تذكرت كلامه عنها وهو يقول مين يبقي معاه عشق وميحبهاش هو محق اراهن عدوها انه يحبها بها شئ يجذب ربما تؤامها هادئه لكن عشق بروحها المرحة تجعل الكل يعشقها 




شمس لنفسها : يخربيت كده انا عماله اشكر فيها 
وجدته يتململ ثم فتح اعينه البنيه التي تعشقها ونظر لها قبل جبينها 
أحمد : صباح الفل 
شمس : احم صباح النور 
اعاد شعرها خلف اذنها وقبل عيناها 
احمد : عينك مميزه وجميلة..... تحبي ننزل البحر النهارده 
اومأت بفرحة طفله 
شمس : عارف في اسكندريه كنا كل يوم جمعه نروح البحر بحب الميه اوي وحتي في الشتا كنت بروح من ورا حياة وكانت تعرف فادهم كان يخبيني ويقولها هعاقبها بس مكنش بيعمل فيا حاجه هههههه
كان تائه في ملامحها ينظر لحركات يداها لعيونها لشفتيها....




شمس : أحمد روحت فين 
أحمد : اسمي حلو اوي منك 
ثم مسك ذقنها واقترب قبلها ثم بعد وجدها تبتسم فنظر لشفايفها مره اخري 
أحمد : شمسي بلاش ضحكتك دي بتغريني 
ضحكت بصوتها كله فاقترب وقبلها مرة اخري 
أحمد : بحبك 
شمس : ان كنت بتحبني فانت بتعشق عشق يا أحمد واحنا الوقتي بنعمل زكريات انما هنطلق بعد اليومين دول 
وجاءت لتبعد فشدها ونظر لعيناها 
أحمد : مش هطلقك يا شمسي انا بعشقك قلبي بيدق ليكي بحب قربك بحب ريحتك كل حاجة فيكي انا في حياتي ما فرقت معايا اخلف من حور او لا بس الوقتي نفسي اخلف عيال منك شبهك الغيرة المجنونه بتاعة فهد من عياله بقيت احس بيها بغير اما بتقولي آسر قلبي 





نظرت لعيناها وجدت نفس الحب الذي رأته في عيونه لعشق منذ سنه الان تراه لها فتاهت بأعينه 
************************************
وقعت ايسيل فوق فهد وشعرها ضايقه فوضعت شعرها خلف اذنها ونظرت لتلك الملامح التي تقسم انها اجمل ما رأت ثم تقبل وجهه مكان كل مكان تلمسه وهو مستمتع بلمساتها قبلت شعره وجبينه وعينيه وانفه واذنه ووجنتيه وذقنه ونظر لشفتيه وقبلته 
ايسيل : انا من وقت ما وقعت في غرامك وانا انحرفت وبقيت مدمنه ابوسك ربنا يهديني 
وضحكت بصوتها الذي يعشقه ثم اكملت بحب اغنيلك اغنيه قلب واحد لان بصراحه بتعبر عني اوي وقبلت عنقه ثم عضته بخفه ليفتح عينه ويبتسم 
ايسيل : صباحك جنه بعشقك 
فهد : صباحك سكر مغرم بيكي





قاطعهم دخول فهد الصغير 
فهد : انت دخلت ازاي 
فهد الصغير : جبت كلثي وطلعت وفتحت الباب عثان مث اعمل اثعاج ثي كل يوم 
ضحك فهد وايسيل وذهب فهد الصغير ونام بجانبهم 
فهد الصغير : ايثيل انتي ليه نايمه ع فهد 
نظرت له ايسيل وفتحت اعينها كالقطط 
فهد : عشان هي كانت تعبانه وانا نيمتها كدة عشان ترتاح 
فهد الصغير : ماثي 
ايسيل : احم ابعد ايدك عشان اقوم 
فهد : بوست الصبح فين 
ايسيل بهمس : منا بوستك 
فهد : لا كنت نايم 
ضيقت عينها بغيظ ثم نظرت لفهد الصغير ففهمها فهد 
فهد : فهد قفلت الباب
فهد الصغير وهو يضع يده علي فمه : نثيت 
فهد : روح اقفله 
ذهب فهد الصغير واقترب ايسيل من فهد وقبلته ناسيه فهد الصغير وعيون فهد تنطق بالسعاده ثم سندت جبينها علي جبينه 





ايسيل : حالتي بقت اسوأ من حالتك بمراحل شكلي عايزة دكتور نفسي 
فهد : ولا ميت دكتور يقدر يعالجنا 
شعرت بفهد الصغير يأتي فنزلت وتوجهت للحمام وهي تمسك قلبها وتخبطه لعل حب فهد يتوقف عن الاشتعال وحرقها لعلها تتعالج من غرام عن اي غرام تتحدث لقد تجاوز واصبح هوس 
***********************
في امريكا 
بعدما ظل هو ليلا كامل يعمل عاد قرب الفجر للفيلا ثم نظر وتذكر فيلا المهدي وعشق 
رعد : ممكن تكون هنا 
ثم توجه للخزنه وتذكر ان هنا نسخه من مفتاح الفيلا كما هناك واخذه وتوجه للفيلا في الصباح دخل 
رعد : دي مقفوله من زمان اوي 
ثم ذهب لغرفتها فهو يعرفها لانه عندما سافروا وهو كان بالخامسه عشر مع رعد وعشق واخذوها معهم جاءوا للفيلا وجعلته يري غرفتها ولم ينساها ذهب فتح الغرفه 





رعد : الله ودي كمان مقفوله من زمان ثم دخل وجد شئ علي السرير يغطيه الغبار فمسكه وجده جواز سفرها فنظر له بصدمه ثم وجد فونها ولكنه مغلق يالله فذهب وبحث عن شاحن حتي وجده ووضعه 
رعد : يارب يفتح يارب 
وبالفعل فتح رأي له رمز وبصمه فتنهد وخمن اسم فهد ثم اسمه هو وفهد وخمن كم رمز حتي فقد الامل ثم اغمض عينه 
عشق : اتمنيت اكون عشق الرعد 
فتح عينه وكتب عشق الرعد بالانجليزي ففتح وجده صورة لهم فهو بالرغم من سنين جوازهم لم يسبق ان فتح فونها واول ما فكر به المعرض فتحه علم بهوسها به وجد صور له وهو نائم وصورة لهم وهي تقبلة فضحك تلقائي لاول مرة منذ ذهابها وضع يده علي





 الشاشه كأنه يلمسها اغمض عينه يتذكر طعم شفتيها فدق قلبه ويقسم اذا رأها اول شئ سيفعله هو تقبيلها قبل ان يحاسبها علي ما فعل قبل قتلها هه وهل يوجد عاشق يقتل معشوقته وفتح حسابها الشخصي والمحادثات وجد فتاة تسمي الكسندرا وصورة شقراء يبدو انها امريكيه فتح المحادثات وعلم عنوانها لانها ارسلته لعشق فرن علي احد الأشخاص ليأتي له بمعلوماتها وفي اقل من ساعة كان كل شئ عنها موجود حتي ما تفعله في اليوم ولاحظ انها تذهب لمصح 
رعد : مستشفي نفسي عشق 
ثم جري لسيارته وذهب لعنوان المستشفي 
*****************************
كانت ايسيل تعاني من سعال وانفلونزا وبعدت فهد الصغير عنها 
ايسيل : كح كح لو سمحتي يا ماما ابعدي فهد شكلي واخده دور برد 
عشق : طيب هرن ع الدكتور 





ايسيل : مفيش داعي انا بعت الحارس يجبلي دوا 
عشق : خدي حقن ونامي 
ايسيل : حقن نععععم لا طبعا 
لم تجب عشق ورنت علي الحارس واخبرته اسم الحقن التي تحتاجها ايسيل من وراء ايسيل 
جاء فهد وسأل عن ايسيل وعلم من عشق بتعبها واعطته الحقنه والعلاج واثناء ذهابه لدورة ناد علي نور لتعطيها الحقنه وبالفعل ذهبت معه ودخل وجد ايسيل تسعل بشده فذهب لها وجعلها تقف وهو يربط علي ظهرها والم ينهش بقلبه
فهد : نور جهزي الحقنه 
ايسيل بزعر : حقنه ايه لا مش هاخد 
نور : ايسيل لازم تاخديها وتنامي 
ايسيل : لا مش هاخد 
اشار فهد لها لتجهز الحقنه وبالفعل جهزتها وانفجرت ايسيل بالبكاء كالطفله وكانت ستجري لكن فهد شد يداها وجعلها تصطدم بصدرة ولف يده حولها 
ايسيل ببكاء : لا يا فهد بالله عليك 
فهد : هششش....




ومسك ذقنها رفعها وهو يقبل عيناها الدمعتان تحت خجل نور التي اعطتها الحقنه وهي تائهة بأعين فهدها وقبلاته ثم اقترب وقبل وجنتيها وفجأه شعرت بالحقنه فظل مكبلها حتي انتهت نور وخرجت تحت خجلها وايسيل تبكي 
ايسيل : ليه ادتها ليا انا بخاف اوي 
فهد : اسف يا قلبي واقترب قبلها ثم قفل الباب وحملها للفراش ونام وهي بحضنه 
ايسيل : فهد ابعد عشان متتعبش 
فهد : صح ازاي تتعبي وانا لا 
ايسيل وهي تبعد عن حضنه : هنام علي طرف وادور وشي ماشي 
فهد : واللهي طيب 
وشدها لتقع فوقه وتنفس انفاسها وبدأ يقبلها وهي تحاول ان تبعد 
فهد : مش هسيبك تتوجعي لوحدك 
ايسيل ببكاء : هتتعب 
فهد : زيك 
وسار يعمق قبلاته ويتنفس انفاسها حتي غطوا في نوم عميق 
************************************
في امريكا 





وصل رعد للمستشفي كأنه متبرع ومشي م.ع مدير المستشفي وهو يحدثه (الحوار مترجم) 
رعد : احكي لي عن تشخيص الحالات 
المدير : هنا من يعاني من صدمات تجعله يفقد النطق ويصبح متوجد وبدأ يشرح له 
رعد : الا يوجد حالات مميزة اعني تحتا...... 
المدير : افهمك سيدي اجل يوجد واحده كل تقاريرها طبيعيه ولا تعاني من شئ سوا انها لا تتحدث لكن لا يوجد مؤشر انها ليست جيده اعني هي تأكل وحدها وتفعل كل شئ كإنسان طبيعي 
رعد : ايمكنني ان امر ع الاقسام 
المدير : اجل 
**********
كانت تلك الكسندرا تجلس مع عشق تحاول التحدث معها ولكنها كالعادة 
الكسندرا : يا فتاة قولي فقط ما هي جنسيتك اعلم انك عربيه 
لم تجب عشق فقط تنظر للصوره 
الكسندرا : اهذا زوجك انها وسيم جدا جدا اذا كان اخك زوجيني له وضحكت سأذهب لاشرب ثم اخذك للحمام لتأخذي شاور 






وذهبت الكسندرا بينما شعرت عشق بظل امامها لكنها لم ترفع عيناها لتشعر بيد تمسك شعرها بعنف وتشده للخلف بعنف رأته هو نفسه عشقها هوسها مرضها عيونه تنطق الشر نزلت دموعها بغزاره ولم تفتح فمها 
جاءت الكسندرا ومسكت يده 
الكسندرا : من انت 
التفت له فاكملت انت نفس الشخص وشدت الصورة من عشق لتريه صورة له ولفهد فاغمض عينه وسحبها ولم يستطع احد التحدث معه ودفعها للسيارة واخذها للفيلا ثم لغرفته ودفعها للحائط ثم اقترب قبلها بعنف بقوة حتي شعر بالدماء وبها تسحب شعره فذاد من قوه قبلته وهو يعتصر خصرها ثم بعد وهو ينظر لها اقترب من عنقها وقبلها وهو يعضه فنطقت لاول مرة منذ سنه 
عشق : رعد ااااه رعد 
رفع عينه لها ونزلت دموعها ثم اغمض عينه وصفعها بقوة واحد ثم اخري واخري وشد شعرها ورماها في الارض وضربها بعنف بقسوة بألم سنه كامل تعذب في حبها 




رعد : اااااااه سبتيني ليه قولتلك بعشقك اااااه عشششق وظل يضربها ويضربها حتي نظرت له بضعف واغمضت عيناها 
*****************
البارت ده خلص 


بقلمي / سماء أحمد

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-