Ads by Google X

رواية الخدامه والبيه الحلقه الخامسه عشر


 


البارت الخامس عشر من رواية #الخدامه_والبيه


رامي بصدمه: يانهار ابيض.. انا مش قادر اصدق.. بقا عمر يعمل كل ده؟! لا حول ولاقوة الابالله ده الموضوع كبير اوى.. بس انت ازاي متهددهوش ان لو متجوزهاش هتقول لوالده؟! 


أحمد: مكنش ينفع.. لأن والده لو عرف حاجه زي كده هيموته.. عمي معندهوش اي حاجه بتعدي بسهوله


رامي بحزن: والموضوع دا مش ساهل..


ولكن قاطعهم صوت تليفون رامي 


رامي: الووو

يسريه برعب: الحقني يا رامي!! 


رامي بفزع قام من مكانه: في إيه ياماما؟!! 


أحمد وقف بتوتر


يسريه: تعالي على المستشفى بسرعه.... 


رامي بتوتر: في إيه ا؟! 


يسريه بصوت فيه البكاء: تعالي زينب مش لاقياها 


قام رامي جري وأحمد وراه


فى الطريق أحمد سايق


رامي بخوف: ربنا يستر.. سرعّ شويه يا أحمد


أحمد بإطمئنان إهدي بس.. ان شاء الله مفيش حاجه؟! 


رامي: ان شاء الله.. انت كلمت المقدم محمد؟! 


أحمد: آه.. وعملنا كل الأجراءات ومعايا إذن من النيابة بالتسجيل ليها


رامي بطمئنان الى حداً ما: الحمدلله.. سرعّ شويه بالله عليك. 


أحمد اتوتر أكتر وقال: حاضر والله.. 


وبعد ربع ساعه وصلوا المستشفى 


رامي جري بسرعه راح على أوضة زينب 


يسريه: الحقني يابني زينب من ساعت مع راحت مع الدكتوره مريم تعمل الأشعه وهى لسه مجاتش ومش لاقيه الدكتوره خالص 


أحمد بتوتر: إيه ده ازاي يعني؟!! 


رامى بصدمه: نعم.!!!!!  يعني ايه؟! 


يسريه بخوف: مش عارفه والله.. بالله عليك انا بقالى ساعه بدورّ عليهم ومش لاقياهم انا هموت من الخوف 


رامى: طب اهدي.. اهدي ان شاء الله هتيجي.. 


وأحمد سابهم واتحرك كام خطوه لقدام.. 


_وفجأة رن حد على رامي 


_ الووو.. زينب معايا.. لو عاوزها تعالي قابلني فى ******

رامي بعصبيه: يا بن******.. انت مين؟! 


_تعالي قابلنى هناك وهات معاك 400الف جنيه.. يا إما كده يا تقول على حبيبتك يا رحمن يا رحيم.. سلام يا... رامي بيه 


رامي من عصبيته رمي التليفون على الارض بعصبيه


_وفجأة أحمد رجع 


أحمد بتوتر: مالك يا رامي في إيه؟! 


رامي بعصبيه: فى حد كلمني وبيقولى عاوزنى أقابله ف***** والمكان ده معروف انه مفيش حد عايش فيه.. 


أحمد بعدم فهم: محدش عايش فيه ازاي؟! 


رامي بعصبيه: كله مخازن.. سيبني فى حالي بقا 


يسريه بخوف: طيب.. طيب هتعملوا إيه؟! 


رامي: انا هبلغ البوليس 


أحمد اتوتر: رامي بلاش تبلغ البوليس.. وخالينا نفكر بهدوء 


رامي بشك: مبلغهوش ليه؟! 


أحمد: لأن ممكن اللى خاطفها يأذيها

رامي بتفكير: ممكن 


يسريه اتدخلت وهى صوتها شبه متدمر بسبب العياط: رامي بالله عليك حاول ترجعلى زينب.. بالله عليك 


رامي بحزن وخوف على زينب ووالدته: حاضر والله يا أمي.. بس إنتِ أهدى ان شاء الله مفيش حاجه هتحصل.. انا عاوزك بس تهدي علشان كل حاجه محتاجه صبر





أحمد بتفكير وتوتر: طيب وبعدين يا رامي هنفضل واقفين كده؟! 

مش هنعمل حاجه؟؟ هنفضل محلك سرّ؟!!! 


رامي بعصبيه: مش عاااارف.. اسكت بقا انا لحد دلوقتي مش قادر أستوعب اللى حصل 


قعدت يسريه بعيد عنهم.. 


أحمد بإطمئنان: طيب بليز اهدي.. احنا كده مش هنعرف نفكر.. 


رامي بعصبيه جنونيه: مبهداش انا مبهداااااش.. اسكت بقا 


أحمد حس إن الموضوع هيكبر بعصبيه رامي 


أحمد: رامي إهدي.. وعاوز أقولك حاجه


رامي: هات موبايلك.. 


أحمد: نعم؟! 

رامي: بقولك هات تليفونك 


أحمد بتوتر: ليه يعني؟! 


رامي: هكلم المقدم محمد يا أحمد فى إيه!!  مش أنت معاك رقمه؟! 


أحمد: اه معايا.. الموبايل أهو


أخد رامي الموبايل ولكن أخد باله من حاجه... ورن على محمد ولكن تليفونه كان مقفول 


أحمد بتوتر: رد؟! 

رامي بشك: لا


أحمد: طيب بص عاوز اقولك حاجه مهمه 

رامي وهو بيقعد على الكرسي: اتفضل 


أحمد: زينب معايا.! 

رامي فجأه بصله وعيونه بتطلع شرار: انت قولت إييه؟!!!!!! 


أحمد: بقولك زينب معايا.. انا اللى أخدتها علشان نوقع بيها يارا 


رامي من عصبيته مسك فى أحمد وقال بصوت جحيمي مكسور: يا أخي حرام عليك.. انت ليه كل شويه تعمل معايا كده؟!! 


يسريه قامت وقربت منهم وقالت بتوتر: في ايه يارامي؟! 

رامي بعصبيه: زينب مع البيه ياماما


يسريه بخوف: مع أحمد؟!! 

رامي وهو لسه ماسك فى أحمد: ايوا.. أحمد انت ليه بتعمل كده؟!! 


أحمد نزل إيد رامي بهدوء وقال: اهدي بس انا كنت هقولك والله.. زينب معايا علشان هى الطُعم الوحيد اللى هيوقع اللى إسمها يارا.. 


رامي بعصبيه: تقوم متقوليش؟!!! تخالينى اتجنن كده وفى الإخر تقولي؟!! انت ليه محسسنى ان زينب لعبه ما بينا؟؟!  ازاي تعمل كده من غير ما ترجعلى؟!!!  وياترا بقا المكان اللى وديت فيه زينب مكان كويس ولا وديتها فى خرابه؟!!  


أحمد بتوتر: يارامي وربنا ما كنت عاوز أقولك علشان الموضوع يبان طبيعي وانت تتصرف بعفويه


رامي بعصبيه: ياشيخ اقسم بالله ما كنت عارف على رجلى.. انت بوظتلى أعصابي (وكمل بهدوء الى حداً ما وقال) زينب فين دلوقتي؟! 


يسريه بإبتسامة قال بفرحه: يعني زينب كويسه صح؟! صح؟! 

رامي وأحمد بصولها 


أحمد بحب: أنا اسف ياطنط.. بس زينب كويسه والله وعند مريم فى البيت لأنها هى الوحيدة اللى هتعرف تهتم بيها كأنها فى المستشفى 


رامي بعدم فهم: إيه اللى جاب مريم ل زينب ليك معلش؟! 

أحمد: 

flash back 


مريم رنت علي حد وقالت بخبث: السلام عليكم.. سلوى انا دكتور مريم لو سمحتي انا عاوزه رقم رامي السيوفي.. وأحمد جمال.. ويسريه هانم السيوفي


_حضرتك دكتور مريم نبيل؟! 


مريم: أيوا يا سلوى أنا.. هاتيلى الارقام من الإستعلامات يلا 

_حاضر يادكتور وبعد 3 دقايق (اتفضلي يا دكتور..) 


_مريم.: ماشي شكرا ياجميل.. مع السلامه 


أخدت مريم الارقام وبدأت ترن على رامي ولكن تليفونه مقفول ورنت على يسريه ولكن يسريه مردتش وكان أخر أملها أحمد اللى اول لما طلبته رد عليها


أحمد: الو.. 

مريم بتوتر: السلام عليكم.. مستر أحمد معايا؟! 


أحمد: ايوا مين معايا؟! 


مريم: انا دكتور مريم الدكتوره المختصه بعلاج أنسه زينب.. لو سمحت كنت عاوزه مستر رامي؟! 


أحمد بتوتر: ايه ده!! زينب كويسه؟! 


مريم بإطمئنان: أيوا.. بس انا كنت محتاجه مستر رامي ضروري 


أحمد: الحمدلله.. رامي دلوقتي مش موجود.. بس أنا صاحبه واظن شوفتيني كتير فى المستشفى.. لو فيه حاجه مهمه ممكن تقوليلى





مريم اتوترت وفكرت متقولش ولكن مكنش قدامها حل تاني: طيب حضرتك انا عاوزه اقابل حضرتك فى كافيه***** علشان في حاجه مش هينفع اقولها فى التليفون.. 


أحمد بتعجب: تمام.. انا دلوقتي فى الشغل وأول ما أخلص ممكن ارن على حضرتك ونتقابل


وبعد مرور أربع ساعات 


مريم ل أسماء: أسماء بقولك..       (أسماء نبيل.. أخت مريم.. طالبة ثانويه تالته ثانوي) 


أسماء: نعم يا أخرة صبري


مريم بضحك: يبنتي انا أكبر منك.. أحترميني شويه 

أسماء: حاضر احترمتك اهو.. في ايه يابت اخلصي


مريم: تعالي عاوزه اقولك حاجه 

أسماء بصتلها بخبث وقالت: هتقولي ايه؟ 


مريم بجديه: تعالي يا أسماء ورايا علشان الموضوع مفيهوش هزار والله 


أسماء: امممم اوكي.. يلا


دخلت أسماء مع مريم الاوضه 


مريم: أقعدي

أسماء: ها فى إيه؟! 


مريم: فى حاجه حصلت كده وانا مش عارفه اللى بيحصل ده صح ولا غلط 

أسماء بتوتر: في إيه يابنتي؟! 


مريم: بصي هو فى بنت جاتلى النهارده وعرضت عليا نص مليون جنيه مقابل إنى أساعدها تخطف مريضه عندي فى المستشفى وطبعا المريضة دي مش أي حد.. دى تبقي خطيبة رامي السيوفي


أسماء: مين رامي السيوفي؟! 


مريم: رامي السيوفي أكبر بيزنس مان وصاحب أكبر شركة تكنولوجيا 


أسماء: امممم بس ده اكيد كبير يعني هو لسه هيخطب؟! 

مريم بضحك: يابت ده لسه شاب عنده حاجه وعشرين سنه


أسماء: ااااه.. طيب وهي عاوزه تخطف خطيبته ليه؟! 


مريم: علشان فى واحد تاني بيحبها.. وقال يعني هو بيحبها ف عاوز يخطفها من رامي 


أسماء: طيب عملتي ايه؟! 


مريم: انا عاملتها بنفس طريقتها وقولتلها انى عاوزه فلوس علشان أعمل كده وأدتني الفلوس دى 


قامت مريم جابت الفلوس من دولابها


أسماء بصدمه: يخربيتك ايه دا؟!!! 


مريم: انا مش هاخدهم يبنتي.. هاخدهم اعمل بيهم ايه.؟ بس انا عملت كده علشان اوضحلها انى ماديه وهعمل أي حاجة علشان الفلوس 


أسماء: اه وبعدين


مريم: خاليتها مشيت وكلمت الريسبشن فى المستشفى واخدت منهم أرقام رامي وأحمد صاحبه ويسريه.. بس رنيت علي مستر رامي كتير اوى وموبايله مقفول ورنيت على يسريه هانم 3مرات وهى مش بترد فَ رنيت على مستر أحمد صاحبه وقولتله انى عاوزه اقوله على حاجه  وكنت هقوله على عرض يارا دي.. لأنى شوفتها معاهم فى المستشفى فهي أكيد تقربلهم 


أسماء بتفكير: إمممممم ممكن.. طيب انتِ عارفه هتعملي ايه ولا هو هبد؟! 





مريم: لا والله عارفه بس ايه رأيك اقف معاهم ولا اعتذر ل يارا وأكبر دماغي؟! 


أسماء: بصي طلاما حق اقفي معاه.. اوعى تخافي مهما حصل..! 

مريم: حاضر.. أقول لماما؟! 


أسماء: عرفيها انك رايحه تقابلي أحمد ليه؟! علشان هي متفهمش غلط.. من رغم اننا عارفين اخلاقك ولكن برضو لازم تعرفيها.. 


مريم بحب: حاضر 


وراحت مريم حكت كل حاجه لوالدتها 


مني: حبيبتي بس غلط تقابليه لو حد شافكوا هيفهم غلط.. 


مريم: طيب وبعدين ياماما؟!.. انا جيت اقولك علشان مينفعش اعمل حاجه من وراكي


مني: طيب مقولتلهوش فى التليفون ليه؟! 

مريم: لأن مينفعش ياماما لازم افهمه كل حاجه وش لوش علشان اشوف هعمل ايه انا كمان؟! 


مني بتوتر: ياربي.. يبنتي ايه اللى دخلك فى الحورات دي.. انتى دكتوره وليكى مركزك ليه تتدخلى بس


مريم: ربنا يستر ياماما وربنا عارف نيتي.. موافقه أروح؟! 


مني بحب: روحي يبنتي بس بالله عليكي متغبيش وخدى بالك من نفسك 


مريم: حاضر.. هاخد أسماء معايا علشان مكونش لوحدي 

مني: تمام ماشي ربنا يسهل الامور يارب 


قامت مريم لبست (مريم محجبه.. وجميله فى الشكل والطبع!) ومشيت أخدت عربيتها وراحت تقابل أحمد 


وفى نفس الوقت أحمد كان خلص شغل وراح يقابلها


بعد نص ساعه.. 


مريم قاعده مستنياه ومتوتره جدا لأنها اول مره تقابل شاب واخدت أسماء معاها.. 


مريم بتوتر ل أسماء: أسماء انا خايفه اوى.. بقولك ايه يلا نمشي 


أسماء بضحك: يابنتي أهدى بس.. زمانه جاي


وفجأة لقوا شاب وسيم داخل عليهم


مريم بتوتر: أهو جه

أسماء بطفوله: بجد فين..؟ فين؟ 


أحمد: السلام عليكم.. حضرتك دكتور مريم صح؟! 

مريم بتوتر: أه.. أه انا.. اتفضل يا مستر احمد 


أحمد: اهلا بحضرتك.. ومين دي؟! 

مريم: أسماء أختي.. ممكن نتكلم بقا فى الموضوع اللى جايين علشانه؟! 


أحمد: ايوا ايوا اتفضلي 


حكت مريم كل حاجه لأحمد و(فى الأخر قالت) ها حضرتك اعمل ايه؟! 


أحمد قاعد وكان مش مستغرب من الكلام لأنه هو اللى اتفق مع يارا انها تدخل مريم فى الموضوع لانه مُجب بيها وعارف إنها مش هتساعد يارا ولكن كان عاوز يتكلم معاها ويتعرف عليها... 


مريم: ها؟! 


أحمد بتمثيل: إمممممم لا حول ولاقوة الابالله مش عارف انا ازاي فى ناس كده.. انا مصدوم بجد.. خلاص بصي.. انتى فعلاً هتاخدي زينب عندك البيت وهنقول إنها اتخطفت ولانك الطبيبه المعالجه ليها هتعرفي تهتمي بيها.. وكمان هنفهم زينب على كل حاجه علشان متخافش 


مريم بعدم فهم: خلاص اوكي.. بس هو في آيه لده كله؟! 


أحمد: ده موضوع كبير اوى.. يارا شرانيه اوى وهى السبب فى دخول زينب المستشفى.. لأنها بتحب رامي ولكن رامي خاطب زينب وبيحبها


أسماء فى نفسها بتقول: أرنبنا فى منور أنور وأرنب أنور فى منورنا.. ايه اللغبطه دى 


مريم بتفهم: اه تمام.. خلاص حاضر هعمل كده 


أحمد بحذر: متعرفيش يسريه هانم 

مريم: ليه؟ 


أحمد: علشان الأمور تبان طبيعية ونعرف نسجل ل يارا كل كلامها. 

مريم: ماشي.. عن اذنك 


أحمد: مش هتشربي حاجه؟! 

مريم: لا شكرا.. تشرفت بحضرتك.. 


أحمد بتمثيل: طبعا هنكون على اتصال علشان زينب؟! 

مريم بعفويه: ان شاء الله.. عن اذنك 


أحمد بإبتسامة: اتفضلي 


مشيت مريم ورجعت بيتها


flash back لأحمد ويسريه ورامي فى المستشفى 


رامي بعصبيه: يسلااااام ماشاء الله ماشاء الله والحلو عمال يحب وبيلعب بأعصابنا صح؟! 


أحمد بتوتر: والله دا كل اللى حصل.. انا بس كنت عاوز أبين كل حاجه على طبيعتها


رامي بعصبيه أكتر وبيضغط على أسنانه: أمشي من قدامي يا أحمد 


أحمد بطفوله: حاضر.. وكمل بمرح وقال: طيب ابقي شوف بقا مين هيوديك ل زينب 


رامي رجع لهدوءه تاني ويسريه كانت واقفه مش مستوعبه ان كل ده حصل وهى متعرفش 


رامي بهدوء: لا حول ولاقوة الابالله العلي العظيم اللهم انت ربي لا اله الا انت.. تعالي يابنى وديني ل زينب 


أحمد: حاضر 

يسريه واقفه بتبصلهم ومش بتتكلم 


أحمد: طنط حضرتك هتيجي معانا؟! 

يسريه بصاله وساكته


رامي: ها ياماما؟! 

يسريه: انتو مقولتوليش ليه على كل ده؟! 


رامي بإبتسامة: انا زيي زيك والله 

أحمد: خلاص بقا ياجماعه.. مش هعمل كده تاني والله 


يسريه لأحمد: هو مش أنت كنت مسافر؟! 

أحمد بعدم فهم: مسافر فين؟! 


رامي ضحك وقال: يلا يا أحمد الا ماما صدقت كلام والدتك واختك انك مسافر بجد؟! 


يسريه: ده اللى هو ازاى يعنى؟! 

أحمد: تعالي ياطنط بس هوديكم ل مريم علشان تشوفوا زينب.. 


وبالفعل رن أحمد على مريم وعرفها انهم جايين علشان يشوفوا زينب وهى رحبت جدا وقالتله على العنوان 


راح أحمد ورامي ويسريه عند مريم


مني وهي مبتسمه: اتفضلوا اتفضلوا


نبيل (والد مريم واللى مفكر ان زينب عملت حادثة وأهلها مسافرين وعلشان كده قاعدة معاها): نورتوا اتفضلوا 


دخلت يسريه بسرعه وقالت: شكرا جدا ده من ذوقكم.. زينب فين؟! 


مريم بإبتسامة خرجت: اتفضلي ياطنط


دخلت يسريه ومعاها رامي وأحمد


دخلوا علطول ل زينب لقواها شبه نايمه والشاش على راسها وفى إيدها المحاليل 


رامي بخوف: هي صاحيه؟! 


مريم بإطمئنان: لا العلاج بتاعها بيخاليها تنام علشان هو فى الاصل مخدر ولكن هى عرفت كل حاجه وانا والله من امبارح مش بسيبها لوحدها وعلطول جامبها


أحمد: الحمدلله انها بخير 

وخرجت زينب ورامي  يقعدوا مع أهل مريم ولكن أحمد كان لسه واقف


مريم بتوتر وعدم فهم تأخر خروج أحمد وقالت: حضرتك تحب تشرب حاجه؟!  


أحمد بإبتسامة: دكتور مريم تتجوزيني؟! 


(هو ده وقته ياجدع؟!) .....


#الخدامه_والبيه

#sherry_Essam

              الحلقه السادسه عشر من هنا

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-