وقد بدء عقلها ينهار تحت وطئة الصدمه فإرتمت ارضا وهي تغيب عن الوعي وتهتز بشده كأنها تتعرض لاحد نوبات الصرع
فارتعشت نبيله وهي تحتضن شمس التي انهارت من شدة البكاء..
ومنصور يسرع بطلب سيارة الإسعاف لها والتي نقلتها لاحد المصحات النفسيه الكبيره ..
ليذوقوا من نفس الكأس الذي أذاقوه لغيرهم وتتحقق عدالة الله في أرضه.
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
جاري كتابه الفصل الأخير للرواية حصريه لعالم روايات سكيرهوم اترك تعليق ليصلك البارت فور نزوله أو عاود زيارتنا الليله