رواية ليلة غيرت حياتي الفصل الثاني عشر
فانفجر طارق ضاحكا : لالا يا ستى انا بهزر
لا اوعى تهزر الهزار البايخ ده تانى معايا
بقه انا ممكن ابص حتى لغيرك دا انا قافل قلبى عليكى من زمان وحالف ما افتحه لغيرك
ربنا ما يحرمنى منك ابدا
ولا منك انتى ومراد
وأقترب منها أخذا بها بين ذراعيه وأخيرا دخلت نيرة عالم طارق الخفى وهدم الجدار الذى كان يفصلهما وبدء كلا منهما يتذوق طعم الحب الحقيقى.
مرت الايام هادئه جميلة ونيرة ترعى زوجها وابنها وتقضى بعض الوقت فى بيت اهلها وبعضه فى بيت عائلة طارق وتستمتع تماما بكل اوقاتها الى أن أستيقظت فى يوم على ألم شديد فى رأسها .