Ads by Google X

رواية احببت طفلا الفصل السابع7 بقلم جني عماد


  رواية احببت طفلا الفصل السابع   

احببت طفلا ٧💫
صحيت سيلين 
سيلين و هيا حاطة ايديها على راسها: اااه راسى ايه إلى حصل قامت مفزوعة من على السرير بصت حواليها كانت فى أوضة ديكورها هادى اوى و فى صورة على الكمودينو جمبها لى طفل صغير متصور جمب ولد و بنت و بيضحكوا 
سيلين بصت لى هدومها كانت لابسة هدوم بيت شورت و تيشيرت من قصير لحد بطنها 
سيلين: يا نهار اسود انا ايه إلى لبسنى كدة انا فين قامت من على السرير و جريت نزلت تحت راحت ناحية الباب بس مش راضى يتفتح



قاعد وراها حاطط رجل على رجل و بيشرب من الكاس: متحاوليش مش هيتفتح
التفت سيلين لى الصوت 
سيلين بصدمة: محمممممد انت بتتتتعمل ايه هنا و ايه القرف إلى ماسكة فى ايدك ده قوم قوم يلا نمشى من هنا راحتله و سألت الكاس من ايده قربها منه و هو بيقول
محمد: نروح فين ده بيتى و بيتك يا مراتى يا حبيبتى 
سيلين: اه ده انت اتجننت رسمى بقى قوم يا محمد يا حبيبى قوم ربنا يهديك
قربها اكتر منه و هو بيقول: حبيبك انتى بجد بتحبينى
سيلين: يادى النيلة قووم يا بابا قوم بقى ربنا يهديك 
محمد: قام وقف قدامها و هو بيمشى ايده على خصلات شعرها 
محمد بهيام: بحب شعرك اوى و بحبك ان..
بس بيتفاجأ بى سيلين بتضربه بالقلم سيلين: محمد انت شكلك اتجننت فى ايه حااسب
محمد بيقربلها و بيمسك دراعها: فى حد يضرب جوزوا بس انا مش هعاقبك عشان انا بحبك
سيلين بعصبية: مراتك مين يا غبى انت حاسب انا عايزة ماما زمانها قلقانة عليا حاااسب 
محمد: حماتى حبيبتى انا جبتهالك مخصوص يا حماااتى 
والدة سيلين بتخرج من المطبخ: ايوة يا ميدو 
سيلين: انتو لو بتهزروا فا انا بكره الهزار ده لو سمحتوا بطلوا الطريقة ديه 




محمد بيحط ايده على كتفها: يا عينى ديه مصدومة 
والدة سيلين بتضحك 
سيلين: توء بقى 
محمد بضحك: طيب اقعدى و اهدى يا حبيبتى و انا هفهمك كل حاجة
........flash back
والدة سيلين: انا مش قصدى كدة يا حبيبى بس انت انت كبير مينفعش تنام جمب سيلين 
محمد: بس انا و سيلى صحاب 
والدة سيلين: بردو مينفعش
محمد بصوت رجولى: انا بحبها انا بحبها و هتجوزها و هحميها 
والدة سيلين بضحك: طيب نام يا ميدو 
محمد بصوت رجولى: انا مش مريض انا عارف انا عندى كام سنة و فاهم و عاقل يا امى 
والدة سيلين قامت من على السرير:يعنى ايه يعنى انت بتضحك عليينا 
محمد بصوت واكى: اهدى يا امى انا كنت بعمل كدة عشان مموتش 
والدة سيلين: اه فى تخلى بنتى فى خطر اصلا انت ازاى مش مريض
محمد: هفهمك كل حاجة يا امى
محمد: الناس الى حاولوا انهم يموتونى مش اخصام ليا ده اخويا و اختى عشان بيكرهونى لان ابويا يعتبر مسلمنى كل شغله و كل حاجة و مازن يبقى بيساعدنى فى الشغل و بس مازن عايز كل حاجة ليه هو فى حاول انه يموتنى بس الحمدلله انا كنت سابقه بخطوة و هيا ان واحد صاحبى كان قريب شوية من مراته فى مراته وقعت بى لسانها قدامه و انه عايز يموتنى بس و لما العربية اتقلبت الاسعاف كانت متبلغة بوقوع الحادثة من قبل كدة فا جم و اخدونى و بعديها حضرتك عارفة الباقى 

...................back 
سيلين: يعنى انا كنتت لعببة بالنسبالك 
محمد: لا مش لعبة انا حبيتك 
سيلين: انت ازاى اتجوزتنى
محمد بضحك: ده حوار تانى خااالص 
سيلين:اخلللص 
محمد بصوت رجولى و حدة: متزعقيش لى جوزك فاهمة 
سيلين بخوف: اسفة 
محمد: عادى يا حبيبتى المهم.... 
Flash back........
مازن بخبث: اخيرا بقيت فى ايدى يا محمد
محمد:....
محمد بضحك: اه يانى يانى يانى مازن شاطر و مش هيعمل كدة تانى
مازن: حط المسدس على رأس محمد 
مازن: هتوحشنى يا حبيبى والله 
محمد بضحك: شيل اللعبة ديه يا بابا يلا 
مازن: بيعمر السلاح
محمد: واحد اتنين تلاتتتة 
معتز بيدخل و معاه رجالة كتير اوى بيضربوا نار على مازن و رجالته مازن بيهرب على عربيات بعد ما طلقة جت فى كتفه و رجالته كلها بتموت
معتز بيجرى على محمد: انت كويس يا محمد
محمد: ايوة ايوة متقلقش
معتز: طيب قوم يلا
محمد: لالا اضربنى طلقتين تلاتة كدة عشان تدخل على سيلى
معتز: لا طبعا
محمد: يلا يا معتز جبت الورق
معتز: ايوة جبته 
محمد: كويس دخل واحد من الرجالة يخليها تمضى و يفك ايديها الشمال عشان هيا شولة وانت يلا اضربننى
معتز: بعت واحد من الرجالة يمضى سيلين على عقد الجواز طلع كاتم صوت وركبه فى المسدس و ضرب محمد بالنار
محمد بوجع: اه كتفى
...........back
محمد: بس كدة يا ستى
سيلين:.........
....................................يتبع............................

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-