رواية عشقت تلك العنيدة الفصل السادس6بقلم مارينا عبود


 رواية عشقت تلك العنيدة الفصل السادس 

Part 6 💫❤
زياد قعد على الكرسى قصادها وبصلها بخبث 
ووتين كان بتبصله بغيظ 
وادهم قاعد بيضحك عليهم 
بدأو اكل وفجاه سمعوا صوت زعيق بره 
ادهم وزياد وقفوا ووتين وقفت ودادا فاطمه طلعت من المطبخ وفجاه لقوا ست كبيره داخله  والحرس بيحاول يمنعها 
ادهم والداد وقفوا مصدومين 
وزياد اتحولت ملامحه للغضب وعيونه بقت حمر وكور ايده بعصبيه ووتين كانت واقفه ومش فاهمه حاجه 
الست بدموع؛زياد 
زياد بغضب حجيمى ؛انت أزاى تستجرائى تدخلى بيتى بالطريقه ديه واكمل بصوت جهورى؛اااااطلعى بررررررره 
ادهم بحزن؛فاطمه خدى وتين واطلعى فوق 
دادا فاطمه بخوف؛حاضر يلاه يا بنتى 
فاطمه اخدت وتين وطلعتها الاوضه 
وتين؛دادا مين الست ديه 





فاطمه بتوتر؛معرفش يا بنتى خليكى فى أوضتك دلوقتي 
وتين بهدوء؛حاضر 
وتين قعدت فى الاوضه وفاطمه وقفت تشوف إللى هيحصل من فوق 
الست بترجى؛اسمعنى يابنى 
زياد بزعيق؛متقووووووليش اااابنى انا مش ابنك اطلعى بره والإحسن ليكى انى مشفش وشك ابدااا 
الست بحزن؛ادهم انت اسمعنى 
ادهم بصله بحزن؛اطلعى بره وابعدى عن ابنى ومترجعيش هنااا تانى لو سمحتى كفايه إللى حصلنا بسببك اتفضلى 
زياد بغضب جحيمى؛يااااااا حررررس طلعوها بررررره واياكم تسمحولها تدخل الفيلا مره تاااانى والا هندمكم كلكم يلاه مش عاوز اشوفه قدامى 
الحرس مسكوها وطلعوها بره وسط صراخها 
زياد طلع الاوضه بغضب وادهم قعد على الكرسى بحزن 
وتين كانت رايحه جايه وبتفكر فى الست ديه وفجاه لقت زياد داخل وملامحه كلها غضب ومش تبشر بالخير  
زياد دخل ورزع الباب بقوه 





وتين بخوف منه؛زياد ف ايه 
زياد اتعصب وبدا يكسر فى كل حاجه حوليه :لييييييييه رررررجعت لييييه بعد 16 سنه راجعه لحيااااتنا لييييه لييييييه 
وتين بخوف؛زياااد اهدا ف ايه لده كله اهدا 
زياد مكنشى شايف حد قدامه من الغضب وعمال يكسر كل حاجه فى الاوضه ووتين بتحاول تهديه 
وتين مسكت دراعه واتكلمت بصوت عالى؛زياااد كفايه بقاا 
زياد فلت دراعه وزقها وتين اتخبطت فى الترابيزه وراسها بدأت تنزف واغمى عليها 





زياد التفت لقاها واقعه ومغمى عليها  
زياد بصدمه؛وتيييييين
 جرى عليها وشالها وحطها على السرير 
زياد بخوف ودموع؛وتييين وتين فوقى انا اسف 
زياد جاب الإسعافات وضمدلها الجرح وجاب ميه وبدا يفوقه 
وتين بدأت تفتح عيونه بتعب فتحت عيونه لقت زياد قاعد جنبها وباين على ملامحه الحزن  
وتين بتعب؛زياد 
زياد اخدها فى حضنه ودموعه نزلت؛انا اسف مكنشى قصدى 
وتين لنفسها؛هو صحيح لما بيتعصب مبيشوفش حد بس من جواه ف شخص حنين اووى وتين حطت ايديه على ضهره وبدأت تهديه 
زياد طلعها من حضنه ؛احمم انا اسف مكنشى قصدى اذيكى 
وتين بحزن؛انا عارفه انك مش قابل جوازنا بس مهما حصل انا مراتك يا زياد واللى حصل حصل انا عارفه انه موت مامتك مأثر عليك بس ايه دخل ده بالست إللى كانت بره ومين ديه إللى رجعت بعد 16 سنه انا مش عاوزك تتعصب لو مش حابب تقولى متقوليش 





زياد كان سامع ومصدوم
زياد؛انتى مين إللى قلك انه امى ماتت
وتين بحزن ؛بابا ادهم هو إللى قلى وبما انى دكتوره نفسيه ف انا ممكن اساعدك تتخطى الحادثه إللى حصلت 
زياد بتماسك الهدوء؛طيب ارتاحى دلوقتي وانا لما ابقااا قادر اتكلم هتكلم ودلوقتي هبعتلك الدادا تجبلك الاكل
وتين ؛تمام 
زياد سابها وطلع وناده فاطمه تجبلها الاكل وهو راح مكتب ادهم 
زياد باحترام ؛ممكن ادخل
ادهم ؛تعال يابنى 
زياد دخل وقفل باب المكتب وراه 
زياد ؛بابا انت قولت لوتين حاجه عن الماضى 
ادهم بحزن ؛لا يابنى قولت انه ماتت فى حادثه وعلشان كده انت متاثر بموتها 
زياد ؛تمام انا رايح الشركه لو احتجت اى حاجه كلمنى 
زياد كان هيمشى بس اوقفه صوت ادهم الحزين؛حاول تدى قلبك فرصه يابنى وتين بنت كويسه وتستاهل 
زياد التفت واتكلم بحزن؛هههه عاوزنى احبها واتعلق بيها وتمشى وتسبنى 
ادهم بحزن؛يابنى افهم مش كلهم واحد ف ناس تستاهل وناس لا ووتين تستاهل وانا عاوز اشوف ولادك يا زياد انا معنديش غيرك يابنى متعاقبش نفسك على غلط انا عملته زمان انا إللى اخترت غلط وديه كانت النتيجه ادى قلبك فرصه 
زياد بهدوء؛حاضر هحاول بعد اذنك 
ادهم ؛اتفضل 




زياد طلع من المكتب ونزل وطلع من الفيلا وركب عربيته واتجه للشركه 
بقلم ؛مارينا عبود💫❤
♡♡♡♡♡فى شقه حمزه قاسم نصار♡♡♡
حمزه عمل فطار وفطر ولبس بدلته ونزل ركب عربيته واتوجه للشركه 
حمزه كان بيكلم صاحبه وفجاه 
....؛حاااااااااااسببببب


بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



close
حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-