رواية فيروزة الفهد الفصل الواحد والثلاثون 31 والاخير بقلم سلمي محمود


 رواية فيروزة الفهد الفصل الواحد والثلاثون والاخير

بعد مرور أسبوع"

تركت مصر قدام قبلا فهد ومبرورة

كانت قاعدة فيروزة وليلي بنفطروا في الجنينة كلهم سوا

قمر بدموع هي وواقف قدام الباب صرحت بقوة فيرووووووزة

مبرورة والكل الصحم لما سمعوا صوتها.

فيروزة: فهد سيتي اطلع

فهد مستحيل تكلميها

عاشق مهد عمر عليها محروق على موت اخوها ياحي أكيد ندمانة وجاية تعتذر

النواب بست قمر ينيكى ليه

قمر بصوت عالي أنا نحمانه وحابة اعتذر لك قبل ما أمشي فيروزة اطلعي اطلعي

قعدت على الأرض وصرخند ربنا اختبرني في أخورا مان في الغربة ربنا اخذ طاهر على اطلعي با ميرورة

كانت بتبكي على الأرض وانفتح باب القبلا كانت بتمشي بخطوات وقلت حيلة وكانت واقفه ومربعة ليها ايدها.

صحفت قعر عند رجلها وقامت أنا واحدة قبيلة الدرجة ظلمت واحدة زيك أنا ندمانه والله سامحيني قبل ما أمشي انت مش هتشوفي وشي نهائيا

فيروزة كانت واقفه ومسحت دمعتها التي نزلت

اقول فهد ليه مش شايفنى انا حلوة ان حلوه

عمر: أنا ظلمتك بعمايلي خليتهم كلهم يكرهوكي لكن مراية الحب كدايه العميت بسبب الفن اللي جوايا لدرجة بقيت أكلم نفسي قدام المرايا واحط ميك اب

لكن خلاص كله فات أنا ظلمتك اول مره أظلم قره ربي

ميرورة: قومي يغمر قومي من على الأرض

قصر قامت ونفضت لبسها

فيروزة كانت باصه ليها وهي تشكي: تسمحلي اخذك بالحضن قبل ما أمشي

عمر بنكاء أكثر حصلتها بقوة وكانت تلبكي في حضنها ونشد على حصلها ها ظاهر اخويا في الغربة مات

فهد كان واقف، وعاشق ربك على كتفه

مبرورة بدموع ايكي يا قمر ايكي طلعي كل اللي جواكي علشان سان لو اتكلم هي هيكتم على نفسك انكي

وليلي كانت ينيكي وافتكرت أمها واخواتها بدموع: لا انا مش مستحمل

وقمت بعيد عند الأولاد وكانت بتبكي وتفتكر اخواتها وامها

عمر بعدت عنها وقربت من مهد سامحني با مهد

مهدريت على كتفها مسامحك يا قمر

قمر بصت لـ عاشق

عاشق بابتسامة صافية لين يغمر أصحكى

ضحكت قمر وكانت غرقانه في دموعها

قمر شاورت بال فهد وفهد هز راسه على عمال

فهد خلاص انتي وفخرية هتسافروا

قمر: اه

دخلت كانت بنيوس عياله وسالت جوري حصيتها وكانت بيشم ريحتها وباستها من حدها وقالت: اسومكم بخير يدوب الحق الطيارة

عزيزة نزلت ومنها وسامت قمر من

قمر نزلت راسها للأرض

عزيزه فتحت ليها دراعها

عمر حريث حصلتها سامحني

عزيزه مسعداك وه بيت كانت اخت عاشق ومهد

قمر باست راسها خلى بالك من أمي وأبويا لما ترجعوا الصعيد

عزيزة هما اصلا حس سألين فيك مكراهم با عمر

عمر تلاقيهم عليهم محروق على ظاهر

عزيزة ربنا برحمة بشتى أشوف وشك بخير

قمر بصت ليهم بصه اخيره وطلعت التاكسي

كانوا كلهم وممين

فيروزه: تعالي يا أمي

عزيزه: اجي فين بس طيارتنا زمانها ساعه اخلصوا هقعد مع الكتاكيت حول بلا

عهد صحك وقال: اطلع اجيب الشنط استنوا

طلع الفوق وفيروزة لمت الشهرة

alising

عاشق ليلق

عاشق ايه

ليلى تعالى عايزاك

عاشق تعالى يستي

دخلوا سوا الفيلا بتاعتهم

عزيزه: هتتأخروا نمشي احنا

عاشق استني بس يستاهل الكل

عزيزه: ماشي

ليلى دخلت وقفلت الباب.

عاشق جواني من الذي زي الفعل الله

ليلي: يعم امشي

دخلوا اوضة النوم بتاعتهم

ليلى اشارت ليه على عليه كده مزينة على السرير

عاشق عارفه ما يكون التي في بالي

ليلي بابتسامة افتحها..... افتحها

عاشق قرب من العلبة وشد الشريط بإبتسامة منحها شاف بدله شرطة صغيرة على مقاس مولود والابتسامة مش مفارقة وجهه وشاف مستان صغيره باللون

الوردي وحرمة صغيرة ببيص / ليلى

اعلى شدت شريط فوق راسها ستان نازل من السقف نزلت زينة كبيبة ومكتوب عليها أهلافي احلا ان في الدنيا)

عاشق بصدمة ابتسم اويتيني وقرب منها وشالها وقال بصراح سمعته عزيزة ومهد وميرورة باله

ايلى يضحك نزلتي نزلني

عاشق حصبها بكل طاقته وهي دمعت من الفرحه وحضنته بحبك أوى .

عاشق وأنا بموت فيكي والله.

جمعت عيونه من الفرحة وسند راسه على راسها وكانوا فرحانين وقبلها على شفتيها قبلة خفيفه وباس راسها بكل حب وعشق

لمي غرفة فهد ومبرورة تحديدا)

ميرورة : تصدق بالله أنا بحبك قول ليه قول

فهد بإبتسامة قرب منها في الأوضة وحضنها من الخلف حلم حياتك إنك تسافري تركيا

مهد ليه لمحتونه

فيروزة: نعم أنت قمر والله قول الله

فهد هو وبيشدها ليه اكبر ومثلها على شفتيها يعمق وهي اختفت وصرحت خلااااص هقولك

فهد وهو حاضتها وباصص لشفايفها ابوا كده العدلي.

فهد الجرى

ميرورة : هو أنت شايفني مقلوبة يعني.

غيروزة والله انت أسد كده اوسني قول لي

شدها اكثر وقبلها على شفتيها لكنها حطت ايدها بسرعة على قمه قمها هقولك

فهد سالها بين حصنه احنا تلقيها سفر وتقوليلي على السرير

فيروزة نصحك لانك قمر كده وكيوت وجنتل مان والله الله بمان

فهد اه بشكيني أني

مبروره: مهد الرحلة هتروح علينا بلا

عهد اه والله

فهد طيب يستى ى متنسيش دا شهر عسلنا

فيروزة: والله؟

ميرورة: احنا بعد ما جينا عيال تقولي شهر عسل دانا عايشه في اجواء مافيا وقتل كل يوم

عهد نجيب ثاني وثالث يروحي

مبروزة: عايز تموتني انت بقى هي ولدة ثاني ومش هتلاقيني

فهد هتروحي فين

شدها أكثر الحضنة

فيروزة : بورت بابا هطفش

مهد بدلة

صحك وحصلها

غيروزة حبيبي يمان

فيروزه بالله حساها هتلقى

عهد بإبتسامة بلا عبال ما ناخذ صباع وينقلوا رنا الطيارة خاصة

فهد الصبر حلو يا سلطانة.

ميرورة: بحبك والله ينوي

وحصلته على السلم .

ناسته من خده وطلعوا من الأوضة سوا

الجمعوا برا باب القبلتين والنواب خط الشنط في العربية

عاشق: أنا وليلى مش هتسافر

عاشق بإبتسامة هيقي أن

عزيزه: يعني الله .....

عاشق بإبتسامة حضن عزيزة هتبقى بيته للمرة الثانية .

عزيزه: بنور عيني ي مبروك ليكم

فيروزة بفرحة حصلت ليلى وكلهم باركولها

عزيزة بابتسامة: هانوا : تذاكر كم كده

أخذتهم وقطعتهم مفيش . سفر بقى غير لم لما ليلى تولد

فيروزة: انا قولت هتتلغى

ليلى ضريبها في كنفها

فهد فعلا ملهوش غير بلده.

عاشق هترجع ولا إيه

ليلي مين

فهد القصر طبعا هنعيش من ثاني فيه عبئة ولا ليكم رأي تانيو......

نبيلة من وراهم جمعت من الفرحة وقالت ودمعتها نزلت : لولولولولولي يا الف انهار ابيض يا الف نهار عيد

مبرورة ضحكت وقالت اديها منديل يا سعاد الحكل بنوها هيبوط

قبيلة يضحك كاتب على لساني

وسرعان ما دخلوا العربيتين ومشيوا

ضحكوا كلهم ​​سوا

دخل صباع اوضة رنا وما زالت في الغيبوبة جر الكرسي وقعد جميتها ومسك ايدها رنا ... رنا

قرب منها اكثر وكان قريب من وجهها وقال بهمس وجمعت نزلت معشوقتي ..... أنا السبب يا رنا أنا السبب في قعدت على السرير قدامى خيلى مكسور الهد كاني حيطة مايلة ومسجده بخشيه وكل ما مالها بين قومي قويني اللي بتكبر في بطنك أكثر واكثر ومفيش غير نبضات قلبك اللي بتونس بنها سمعاني صح طيب حركي اصباعك

المس على شعرها ونام على كتفها وكمل كلامة بشهرة: ممييس طاعة يا ربا لكن حسنك حقك من اللي عملولك كده مثلثه اوعدك الى هيفى صباع اللي بيحبك . ويخاف عليك قومي وعدى علي ظهري مكشوف في بعدك يا ​​ست الحسن كانت دموعه تتنزل على خدها وهو بيتنفس رقبتاها بحنان

حركت اصابعها وقتها ابوز صفر كان عالي اوي

صباع في ايه دكتووووووررررر

دخل الدكتور ونص للناس وصباع واقف خايف

الدكتور اللي فحوصاته وبصله متحفش مدام حضرتك حركت اصابعها اضعفت ده نسبة تطور

صباح مسح دموعه ويصلها وهز راسه ومعد جمييها

الدكتور طلع وضباع كان ماسك مصحف جمبيه وكان بيلمس على شعرها افري لك سورة يوسف يا رنا

اعتدل في جلست وكان بيقرا ليها وجموعة تنزل على المصحف وهي رمشت بعينيها وقتها وهو كان بيقرا وبعد أن انتهى قفل المصحف ونام على كيفها أكانت رنا بتحلم وضياع كمان شاف نفس الرؤية انها ماشية في طريق كاه شجر وشريط أبيض قدامها مسكت الشريط وكانت بتجر فيه والشى كانت لابسه

فستان جميل تل أبيض وطويل وفضفاض وينشد فيه وماشة صباع

ويتكلم بوضوح وبطنها منتفخة ومبتسمة الله المكان جميل اوي

كانت شص للسماء والورد جميع انواعها كانت مرجانه وبتتبع الشريط وصلة لعلبة كبيرة كانت ماشية تجاها نزلت على ركبتها وكانت يتمك الشريط بإبتسامة كان

صندوق مطرز بالولي والستان وكان في غاية الجمال فتحته بابتسامة كان جوا صندوق ثاني وكان عليه قفل: طيب يربي مين المفتاح

كانت واقف بتدور على المفتاح ساخت شاب وسيم جاي عليها والرؤية مش طاهره وشه كان باهت كان يسمع نور قرب منها وكان صباع لابس بدلة بيضاء كلها

ومعاه مفتاح ذهبي صغير يا حورية

رنا حصيته: أنت وحشتيني اوي وحشتيني

كان بيتنفس الحتها خلل الوقت يا ست الحسن

رنا مس تسكت المفتاح وراحت عند الصندوق فتحته للغاية وهو معاها مسكون قطعة من القماش لونها أبيض بتفردها كان جمار

ضحكت ماسكر كت رنا وإيا ما دموعها ترنت صباع ارجع ورا ورا ظهرها لم شعرها وكان يعلم ليها الحمار وهي اهي مسحت دموعها وابتسمت كان بيامه ليها وعمص عينيها وكان مكها عن انتها وور وورايح عن عند مراية كبيره اوى مزينة بورد نورد الجوري والورد ورد البينك شال سال انده من على عليها وقد أيه كانت جميلة بالحمار وكانت مسوطه

وحضنته صراع ابتسم وقال: ربنا با رنا حنين أوي بيقول ليه يا عبد عندي إن قلت يا يارب لقد تر ثبت إليك لك يقول الله لك وأنا قد قبلت إذا قال العبد يارب وهو راكع قال الله له لبيك يا عبدي فإذا قال العيد يارب وهو ساجد قال الله له لبيك يا عبدي، فإذا قال العبد يارب وهو عاص قال الله له لبيك ثم نبيك ثم نبيك أنا انتجترك

رنا بجموع رأت غصن من الشجرة يهتز وعليها ورقة قرأتها بسم الله الرحمن الرحيم. وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفو عنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمَ مَا ماذا

ونظرت إلى ضباع وقالت بجموع أكثر صدق الله العظيم.

عاقت وقتها رنا من الغيبوبة حضرت عينيها ويصب لـ ضياع كان نايم بتلمس وجهها تقيت دمعتها على خدها صباع فاق لما حسن برعشة ليدها وقال: رنا

حصتها وباس راسها: مومني

كان يتقبل وجهها وفرحان

رنا بدموع وبصوت متقطع أنا......

صناع في المستشفى لكن انت بخير والجنين بخير

رنا كاتب باصة للسقف وبكت شفت حلم حلو اوي

ضياع مسح ليها جموعها شششش خليه في قلبك هنا

وحط ايده على عليها

رنا بدموع سندها تتعدل وحضنته كانت فرحان وكانه حضن بيته حضنك وحشني والله

رنا انت بتعيط

صباع مسح دموعه ولمس على وجهها ربنا مومك بالسلامه لينا يا ست الحسن

وحط ايده على بطنها وسند راسه على راسها

رنا بابتسامة كل ده ورد انت زرعت حنينه

كانت اوضتها مزينة بالورد والوانه وكل بوكية ورد عليه رسالة

ضياء انا كنت بجبلك كل يوم لانك بتحبى الورد يا ست الحسن

انا بإبتسامة ربنا يديمك لنا وتقلبي حبر الله بخاطرك يا اميرهم

ضباع حضتها ومكنش بيتكلم

قعد وقت كثير هو وحصانها

رنا صباع حبيبى الدكاترة

ضباع تهمس، أنا كنت صانع دلوقتي بس لقيت اماني

رنا صحكت وسندته وهو سند راسه على راسها وقيتها على شفتيها بحنان

ابتسمت وهو قام برومانسية وسند راسها على العربي ووقع الشمع التي في اوضه المستشفى

وكان ماسك رسالة رنا كانت نامة للروضة صة والمسلين الهيلوم اللي واقفه فعلا كانت ولا في الخيال اقولك شعر بالقولك شعر بست الحسن

رنا بإبتسامة بكل سرور يا سيدي

وضحكت

كانت ماسك ورده وقعد خدمتها على السرير وماسك الورقة وقال:

الماني)

حاء الوهج بالحب في الليالي أنا المسكين في بداي امانينا عظمت ذله اللسان في المساء .

وما النجوم إلا تشبه أسامينا أجلس فتمر أسبر مناعني رغم أنني وسط أهالينا

في ضوء الشمس تلافي حبك تهانينا

لنا الذي انتقل في سبيلك

ليت النهار بأني وتراعينا

مي للنصية في المساء

تهانينا بالحزن والسعادة. أنا الذي يتكأ على الليل من كسرة النهار والأجران للاقينا ليالي ليالي با هالجون بالفراق ارجع إلى محبوبتك إنها تنادينا وترى كل الأيام إليك وتأني على طيف ذكرياتها تراضينا

واقطف وردة ايت عطرها برونا

كان بيض ليها وهبلسم حضنته رنا وكان بيلمس على شعرها بحنان وباس راسها.

ضباع بابتسامة خلي بالك مني لاني ميتكررش في الدنيا مرتين

رنا ضحكت من عليها ومنها وهو كان شايف ابتسامتها وحضنته ثاني حبيبي والله يااااه

في المساء

عاشق كان واقف على سطح بيت كبير وشاف ليلى موجهة المسدس في وجه ايوان عاشق ضربة بالنار ومنها.

ووقع على الأرض

ابون حط ايده على الرصاصة التي دخلت جسمه بتعمل ليه

عاشق ينتقم منك وباحد ناري

فجأة ضربة بالرصاصة في قلبه

ايلى بدموع خطب المسدس على قلبها

عاشق كان بيصرح باسمها وهي قالت بدموع: حاسة إلى خروج اليهم انا بحبك يا عاشق

ضربت الرصاصة وجت في قلبها

عاشق بصراح لبلسي

وقعت بين ايده وصرح أكبر لالالالا ليلى

صحى من نومه وقتها وصرح ليلى

كانت جموعه على خده بييض جميه مكانتش جميه ليلى كان ان بيدور عليها بها زي المحتون ونزل تحت يجري شاف الهيكل حاطط المسدس على راسها

وليلى بتبكي

الهيكل بابتسامه: ثم خلع الصناع من على وجهه و وليلى بصت عليه وقالت بصدمه ودموع: بابا

أيوب يونونو ابوك ده مين انا هيك ميكل اللي هقتلك وهفتلة دلوقتي

عاشق بعضي نزل سلاحك في بنتك بتعمل بتعمل كده ليه

كان بيزل وقتها عليه مهد وهو لابس السماعات وول وولابس حلقية التربيح الصنع وصرح فيه انت حيوان عايز تقتلها مميكش مع

وداس على السماعة ومنها

فهد الوعاشق

الهيكل: تعرف إلى أنا اللي قتلت ابوك.

عاشق يصدمه أنت التي مثلت ابوبا اراي

عهد كان سامع وقتها قام من على السفرة.

مبرورة مالك يا قعد فيه ايه

مهد شنسس

فتح الإستيكر وقعد من ثاني

ابون بإبتسامة كان اغنى صاحب ليا قشط الكل كان بيلعب بالشريكا ريكان لعب سهله هو كان تعبان وكان أكبر غبي

مهد سحب سلاحه واحد المسدس بتاعة ميرورة متتحركيس من هنا اعملي كويس.

طلع يجري في القصر وفيروزة روزة وراء فهمني ايه فيه قولي طيب

نبيلة: أمرك يا بيه

فهد نزل بحري وصرح نبيلة سعد سعاد اطلعوا فوق مع فيرورة

عزيزه على مين يا مهد

فهد هحكيلكم لما أرجع خط السلاح في العربية وفتح الشنطة كان فيها سلاح سلاح ضخم هم كبير ورصاصات كتير تقبل جيش

وطلع على عربية وكان الضرب على الدريكسون بغضب انا قولتلك ليجي . معانا القصر اوووووووووووف ايووووووووووب 

ايون: كان تعبان وفيها التكرت بلا بليس ممرض وحميته جميه سامه هو ممتس موت ربنا ربنا لا مات على ابدي وأحول ال ٠٠٠٠٠ عاش ممبر رانا يتمتع بأملاكه وشركاته

مراتة خديجة . عاشت خدامة بيوت وا وانا بصره عرف في مالها ودلوقتي جاي احد روحك وروح التي

ليلى بدموع وبكاء: أنت اللي قتلك ماما علشان تاخذ ورثها من جدي علشان رفضت تحبك ورثها

ايون ذكية شطووووووورة بالضبط السجع عم عنيا وصلتوني المرحلة القبل

وضرب ليلى رماها على الأرض

ليلى بدموع حت راسها عند رجل عاشق سندها ووفقها كانت بصاله ليلي وقالت بدموع وصدمه ده كذب صح احنا تتعلم قولي

عاشق سيب ليلى يا ابوب سببها

ليلى بدموع: لا يا عاشق لا

اروب بإبتسامه الفيلا كلها محاصره برجالتي معدش منكم هيطلع عايش ١٠ ثواني

ليلى بدموع وبكاء مرير: ازاي تقتل ماما وعيالك ازاي يهون عليك مرفش قلبك وانت بتقتلهم انت مش اب انت مخادع حسبى الله فيك حسبي الله ونعم الوكيل ميك

كانت ماسكة ذراع عاشق ويشتكي كان يسمع لورا هو وهي وايون يستمدم: ٣،٤،٥

مهد بهمس: اطفى نور البيت وادخل البوابة الحديد الايرا

ايون بإنتسامه ١،٢ ثم

عاشق بحركة سريعة داس على انوار الفيلا وداس على زرار ودخل في البوابة الحديدية والعمل عليها

ابوب صرح و لكن ضرب رصاصة من دشت كتف عاشق

يا ولاد ال .. ابواب

فهد نزل من العربية فجأة الرجالة فتحوا الكشافات

تحفظ على الجهاز وكان. ماسكه بصل واشتغل ضرب في الكل وهـ وهو جرى ورا العربية

الرصاص كان بيصفى الكل تطورا الفيلا وكان بيقتل الناس اللي : محاوطاها بالمهندسين وبيض التقرب منلهم كلهم ​​خلص الرصاص اللي في الجهاز

التاب مهد بصوت عالى السبوب

انون كان تتصرف على الباب تار تا

عهد بإبتسامة ايوب ولا هيكل

ايون كان بنصرت في كل حنه وخايف

فهد الووووب

ابواب كان سامع خطوات رجلين وخيال فهد الجمع في كل مك مكان في الفيلا

مهد بالتسامه ايوب اطل طلع

والفتحت مت انور الفيلا كلها

وطلعوا ليلى وعاشق

الوان كان بيضرب على ن الملل بيضرب فجأة رصاصة ناصة خلص جه يغير الحزينة فهد خط السلاح على راسه وقال بصوت أمس أحسن: كش ملك

ليلى بدموع: عاشق كلمك

عاشق ده خدش بسيد

ليلى مجموع خلعت الشال اللي كان : على رة رقبتها وربطت له كثفه

عهد ليلى هاني : جبل عاشق كرسي

حربت ليلى ودخلت المطبخ احدث حيل وعاشق جان الكرسي

فهد نهايتك يا ...

وضربه على راسه ! اعمى عليه

وما دقائق إلا ومنح عينيه ورأى نفسه في مستودع جمب الفيلا وفيه شاشات كبيرة مليئة بصور قبل أبو مهد وعاشق وصور قتل أم ليلى واخواتها الثلاثون وصور للحادثة بتاعت رنا. كان مربوط وفي كل حتة في جسمه فيها قليلة يعني جسمه هيتفتقت كان معلق من ايديه في السقف، وفي راسه حبل وتحت رجليه ع مكعبات كبار للج وواقف على : رجليه اللي الجمدن ومربوط بوه كان يبكي وخايف فجأة باب المستودع الفتح دخلت رنا على عكار ومعاها صناع ودخلت ليلى

بهبية ووراها عاشق ووراهم فهد المهد اسمه يدل عليه كان واقف بابتسامه: كل ***** حفير لابد ان ليه مهد احنا هند علك

رنا كانت لابسة ملابس المستشفى وقالت هنداعك اخر دلع في موتك هتموت أبشع موته

ضباع واجه وقت الانتقام يا هيكل ميكل ويا ابون يوب احلى

عاشق زيت على كلف ليلى وهو كانت بتبكي انا شفقته عليك وعلى هونك انا اعتبرتك اعلا دنيتي بعد موتهم اثاري كنت بتضحك عليا ويطبطب عليا وانت ورا

مثلهم علشان الفلوس

فهد طلع فوق المستوع ومسك كل أملاك ايوب ورماها عليه من فوق والذهب والآثار والمخدرات

ليلى انا مقبلش الى ورد ملوس حرام حصلت عليها بالقتل والنهب والكذب والخداع.

انون الألم وشهق

صباع مسك المسدس وصرية في بطنه دي علشان لمست مراني

ليلى بدموع كانت واقفه وبكيت دي علشان أمي واخواني

وصربية في صدره

عاشق دي علشان قتل ابونا وضربه في قلبه

فهد دخل وراهم وقال بابتسامه دي علشان ستمت امي خديجة يا هيكل تشاو

وطرية في راسه

وانتهت فضله طلعوا بهيبتهم من المستودع وفهد قال بعضت. من لما افتكر صحبه أبوه وابو ابوه وايوب زمان الوفاء عالى جدا فلا تتوقعة من رخيص

وفجر المستودع القنابل الفجر هزت المدينة كلهم ​​نزلوا على الأرض ووقفوا ثاني النار كانت في كل مكان.

فهد وعاشق لموا جثته في كيس وراحوا بعيد عن الرصيف في الجبل دمنوها كانت محفور ميره ومكتوب عليه اسمه عاشق كان بيتزل التراب ومهد ربع المقط

على الغير ومشيوا بهيئه

.. بعد مرور عدة سنوات ........

كانت تجرى قناة دخيلة تبلغ العاشرة وعينيها زرقاء شبيهة أمها واهي جوري وشعرها اللامع الجميل الذي يتقابل مع الهواء وتصنع قلعة بالرمال هدف أسد

بحده دوري جوري تعالي هنا

دوري قامت وكانت علامات العصب على ودهها نعم يا أسد.

اسد كان وافقد متلع بيش مع ابن تلف رنا يوسف متتعبيش معاه تاني

يوسف ماما سمعاهم بيقولوا عليا ايه

إنا كانت لابسه لبس طويل واحدث خطوة الحجاب هي وليلي وفيروزة : أسد حببني انتم ولاد عم ليه مش بتحب يوسف عايزة أفهد

ضباع بضحك : اخذ طبع ابوه يعنى طالع لمين

رنا كانت حامل وكانت بتضحك .

ليلي كانت بتحضر الأكل على الشواية وحميها عاشق ضريته على ايده سبب الكوفته هنقل بركة الاكل

ليلى بإبتسامة مريم مين با عاشق

عاشق بصحك باسها من حدها جعان بنى

عاشق تلاقيها في اوضه الرسم

ليلى التسمد انا عارفه دي طالعه موهوبة لمين

عاشق بضحك ابوها ضابط

ليلي ومالو روح شوفيها فين ياخويا

عاشق استني هجيلها اهو بحبك.

ناسها من خدها ومشى

ضحكت ليلى ودخل عاشق اوضة مريم

عاشق مردم

فتح الباب

شافها راسمها الرسمة وقالت: بابا

عاشق ريحانت

باس راسها

مريم غمض عينك وانتي وانتي يا باني

عاشق اهو با اميره

مريم مسكت التابلوه منح يا حضرة الصابح

عاشق مسكها شافها راسمة فهد وفيروزة وعن الهم حملهم و رورنا وضاع ويوسف ف التهم وعاشق وليلى والدتها وهي في اللص وراسمه وراهم صورة كسه لـ

عاشق دمعت عيونه تعالى

عزيزه تبته عزيزه في القبر دلوقتي لكن هتفضل معانا يا بابا رسمتها باللون الابيض حلوه ؟

جريت عليه وحضنته التي ليكي مستقبل جميل يا ريحانة ابوك انتي بارعة يا بن عيني

كان بينوس راسها ووجهها والدها وخدها

ودخلت ليلى انا كده بغير

ليلى بإبتسامه بنتي الجميلة

مريد ريم حضنتها وباست ايدها

كانت بتلمس على بطنها بإبتسامة امتى هيجي على الدنيا وارسمه

مريم نجد

بحكت ليلى وحضنتها: الله ايه القمرده

ليلى له والله حصيلة

باستها من خدها وعاشق حضنتهم وباس على رأس ليلى

طلعوا كلهم وليلى ورنا كانوا بيحضروا الأكل ومعاهم قبيلة وسعاد والكل فرحان

وكانت واقفه بعيد قمر بابتسامة ودخلت من باب القصر الجوزت عمر صاحب عاشق رحوا بيهم وقمر حضنك نت ليلى ورنا كانت حامل قمر والكل بنضحك و ومنسوط وكانت ت شكل السفر مائدة كبيرة على البحر كبيره اوي والبرواز بالورد والوانه وحطوا الأكل وكان هذا البحر البحر حلو وساقع وليله الازرق كان منظر جميل . فعلا

السنة حلية قصيرة

مهد كان بيمشى في الغابة وجمية ميرورته وخاصتها وقالت بإنتام بتسامه: أنت متخيل أن اسدار احد طبعك اه والله مشهنوش بترعي اراي لجوري امبارح لما لما كانت

فهد بإبتسامه هو وحاضتها وبيمشوا: احسن علشان يطلع راجل

فيروزه بابتسامه: مهد فهد

فهد بإبتسامة أشيلك من غير ما تقول

شالها ورا ضهر هوهي كانت بتضحك وتتمايل بإيدها وباسته من

عهد يصد صحك بمجنونه

انت بتميل بشعرها وهوا بتجرى بيها وبيضحكوا نزلت وحضنته الاالله

فهدا انه مالك

فيروزة بصخمه ورد عباد الشمس بص بص

نص وراه شاف ارض مزروعة كاملة وعالي الورد كانت ماشية ميهم وينصحك أسد بابت بابتسامه ماما

نوري باني

كانوا بيجروا وية روا ويضحكوا وسط عباد الشمس قمر قربت منهد نهم وسلمت عليهم واخص الموبايل بتاع فهد وكانت بتصو صورها فهد كان شايل دوري فوق كتفه وميروزة شايله اسد و وبيضحكي حكوا ومبسوطين وعمر بنصورهم رجعوا كلهم سم ومعدوا على السمرة وكانت ام اكلات جميلة وشهية وعصير وشاي والكل بيضحك

وبتحكي مع التاني

فيروزة نصت لـ فهد ومالك على صدره بابتسامه ه وقال : في نفسه: حلوة الدنيا لما تشع نور وتشرق شمس بداية يوم جديد أنا نحب سلطاني ميرورة وهفضل أحبها

للمعات حلوه لمت مت العيلة وسط اللي اللي بنحبهم

مبرورة ورة في نفسها هي وبصل - مها مهد: أنا فيروزة التى هزيت جبروت الفهـ فهد كان حتى ليه أكبر منه أنه يضربني في أول أيام زواجنا تاب وقلبه فيه الرحمه وعله المنع عن المظلوم أنا فيروزة وسط عائلتي واولادي ولادي وبخر وخير احنا بخير في وجودهم عشقت القه فهد اللي مطحون بدم الأسد يا رب النا للجأ اليك في الهم والحزن ونجار تجاوز الحد وقلة الأخلاق وقلة البركة والرضا انك تبارك فيهم ع . يارب لان كل ما جاءنا منك م نطق لنا لأن حصيرة في البيت أفضل من سرير في المستشفى.

وصيف في الرزق أفضل من طبق في التنفس.

قامت فيروزة بابتسامة هوب هوب هنا هنا

كانت بتخيط بالمعالق الكل وقف ومهد استغرب وشاورت لهم على السماء بصوا فوق كانت موقيهم طيارة وبعيده عنهم ب ۷ امتار ونزلت عليهم بلونات الوان وبلونات على شكل قلوب حمرا وورد احمر وموسيقى عاليه رومنسيه فهد مسك ايد سلطانية ميرورة وصرح (love you | سلطانة فيروزه) * مبرورة حصييه love you to | يا شريك حياني وكانوا بيرقصوا بابتسامه ورنا وضباع وليلى وعاشق بيضحك ومبسوط وخاطط ايده على بطن ليلي بابتسامه وقمر وعمر زوجها الوسيم كانوا بيهبلوا سوا الكل كان فرحان ومنسوط وجه الليل كانوا مولسين شمع كثير في الأرض وماسكين الجيل بعض وبير قضوا على

دبكة تركية والأولاد في النص ما بينهم كانت لحظات سعيده اوي عليهم لانها اللحظات الأخيرة.


تمت بحمد الله 
تعليقات