Ads by Google X

رواية وقعت في أيدي الشيطان الفصل السادس

رواية وقعت في أيدي الشيطان الفصل السادس 


((البارت السادس)) 

((وقعت في ايدي الشيطان 🔥)) 

بيشوف زياد الاسد بيقرب نحيته بيفضل يصرخ بعلو صوته

 بخوف ورعب وهو بيقول ابعده عني لا وكان شوية وهيعيط

 الحارس بيدي اشارة للاسد بيقف الاسد وبيامر الحراس يفكه

 زياد وبيفكو زياد وهو بيترعش بخوف وبيقع زياد فالارض

 بيقرب الحارس منه وبينزل لمستواة وبيمسكه من اسفل

 وجهه وبيقوله قدامك دقيقه واحده والباب هيتفتحلك لو

 قدرت تهرب منه هسيبك مسافه ما بينهي الحارس جملته

 بيقوم يجري بخوف بيعطي الحارس اشارة للاسد بيجري

 الاسد ورا زياد الي هيموت من خوفه وبيجري بكل سرعته

 وكل شوية يبص وراة وشاف الاسد قريب منه وبقا خلاص

 مش قادر وسرعته بتقل وبيفضل مكمل جري ومش شايف

 قدامه لان كل ثانيه يبص وراة يشوف الاسد وهو بيبص بيقع

 زياد اثار حجر لم يراه وهو ينظر خلفه بيبص بزعر بيلاقي

 الاسد قريب منه جدا بقا يزحف عالارض لورا بزعر الاسد

 قرب منه وههجم علي زياد (ملحوظه الاسد مدرب كويس

 وكمان فهد شايل انيابه هو بيخربش بس وكمان هو مدربو

 علي اكل نباتي وبس) وبقا زياد يصرخ من خوفه بقا يحاول

 انو يقوم مش عارف ولاقي الحارس قصاده بقا يقول بصريخ

 ابعدوة عني ارجوك ابعدو عني هياكلني هموت وكان زياد

 خلاص هيعيط او تقريبا عيط من خوفه الحارس اده اشارة

 للاسد فا بعد الاسد بعيد عن زياد وراح وقف جمب الحارس

 وبقا زياد نايم فالارض اول ما الاسد بعد عنو كان فيه اثار

 خربيش بس مش اكتر الحارس وقف فوقيه وقالو انا قولتلك

 لو قدرت تهرب منو هسيبك لاكن انت مقدرتش فا للاسف

 هتضطر استضيفك عندنا شوية كمان وجم اتنين من الحراس

 واخدو زياد الي كان نايم عالارض بتعب وبياخد انفاسه من

 كتر الخوف والجري شالو الحراس زياد ورجعوة المخزن تاني

 نسيبهم ونروح لي حياه وفهد 

فهد واقف متغاظ من حياه وبرودها وازاي مزعلتش او

 اضيقت كان فاكر هيحصل العكس وفاكر نفسه هيقهرها انو

 اتجوز واحده تانيه وفنفس يوم جوازهم قال فهد ببرود

 عندك حق احنا لايقين علي بعض عشان احنا من مستوي

 بعض وهي بنت ناس وليها اهل عالاقل مش زايك ملهاش حد

 حياه حست بخنجر فقلبها من كلام فهد وحست دموعها

 هتخونها وتنزل وهي مش هتبان ضعيفه قدامهم وحاولت

 تمثل البرود وقالتلو والله محدش طلب منك تتجوز واحد

 ملهاش حد يا فهد انت الي صممت للفت حياه ولسه هتمشي

 قبل ما دموعها تخونها فهو ذكرها بماضيها الاليم اوقفها

 صوت فهد وهو يقول رايحه فين حياه وهي تعطيه ظهرها

 وترد ببرود طلعه الاوضه عندك مانع ولا حاجه فهد مشي

 باتجاها وراح وقف قصادها وقالها اه مفيش طلوع فوق انتي

 مش واخده بالك اني عريس ولا اي حياه وهي بتبصله بقرف

 ايوة المفروض اعمل اي يعني وانا مالي عندك مراتك التانية

 اهي انا مطلوب مني اي.... 

فهد ببرود بينادي علي الخدم وبتيجي رئيسة وبتقول تحت








 امرك فهد بيه فهد بيقول انتي وباقي الخدم واخدين اجازة

 اسبوع من دلوقتي مش عاوز اشوف حد فالقصر الخدامه

 بايجاب تحت امرك يا بيه وحياه واقفه هي وشاهي بتعقد

 حواجبها وجت تسيبو وتمشي بيمسكها فهد من ايدها وهو

 بيصك علي اسنانه بغضب وبيقول هو انا مش قولت استني

 حياه وهي بتبص علي ايده الي ماسكه ايديها وبتقول سيب

 ايدي لو سمحت بيسيب فهد ايديها وبيقولها هتطلعي

 تحضريلي الجناح بتاعي انا وشاهي عشان النهاردة دخل"تنا

حياه بغضب وانا مالي بيكو وبعدين انت بتمشي الخدم ليه

 كنت خليتهم يحضرولك هما حد قالك انا الخدامه بتاعتك

 فهد ببرود لا انتي اقل من الخدم عندي انا الخدامين عندي

 احسن منك قولتلك قبل كدا بلعت حياه تلك الغصه المريرة

 واهانته لها وقالتلو عاوز حاجه تاني يا استاذ فهد لاحظ فهد

 حزنها ونبرة صوتها ولكن تجاهل ذلك وكمل ببرود ايوة بعد

 ما تحضريلي الجناح وتظبطيه تحضريلي الحمام عشان اخد

 شاور وكمان تحضرلنا الاكل وكمان البيت كلو يتنضف وكل ده

 في خلال ساعه تكوني مخلصه بصتله حياه بدهشة وقالت

 بغضب انت عاوزني اكمل كل ده ازاي وانا لوحدي ومشيت

 الخدم كمان وانا تعبانه وعاوزة ارتاح ولسه خارجه من

 المستشفي من شوية انت اي مبتحسش بيقاطعها فهد ببرود

 ميخصنيش اتصرفي المهم تعملي كل ده في ساعه زي

 مقولتلك ولو معملتيش كل الي قولتلك عليه يا حياه وقتها

 متلوميش الا نفسك فهما وبيسيبها فهد وبيروح باتجاه شاهي

 الي واقفه تستمع حديثهم وهي شمتانه في حياه وبتبصلها

 بسخرية وبيحاوط فهد شاهي من خصرها وحياه تنظر لهم

 بحزن وشاهي بتبتسم لي فهد وبتلف وجهها اتجاهو وبتحط

 ايديها علي صدرة وبتقول شاهي بخبث وحشتني اوي

 يحبيبي فهد بيرد عليها وهو ينظر لي حياه وحياه تنظر لهو

 وهما الاثنان ينظرون لبعض وعنيهم فعيون بعض وبيقول

 فهد وهو مازالت عيونه علي حياه وانتي وحشتني اوي يا

 شاهي وبيقولها تعالي نطلع فالجنية لحد ما هي تخلص

 وبياخد فهد شاهي وبيخرج بيها لي الجنينه وهنا حياه لم

 تتحمل ونزلت علي الارض علي ركبتيها وهنا سمحت لنفسها

 بالانهيار وبدات دموعها تنزل علي خديها بغزارة ووجع فقلبها

 من اهانه فهد ليها وزواجه من تلك التي تسمي بشاهي صح

 هي لا تحبه لكنها امراة فالاول والاخر ولا تستحمل فكرة ان

 زوجها تزوج عليها او تشاركها امراة ثانيه فيه فضلت حياه

 مده علي هذة الحال وهي تبكي بقوة وقهر علي اهانته

 وعذابة لها وانو مبيفوتش فرصه الا عشان يهانها فيها وبعد

 مدة بتقوم حياه من عالارض وهي بتمسح دموعها وبتطلع

 الاوضه وبتفتح الدولاب وبتطلع ليها بيجامه قطنية وبتبدل

 ملابسها وبتلم شعرها علي هيئة كعكه فوضوية وبتخرج

 حياه وبتروح جناح فهد وبتبداء تستكشفه فهي اول مرة

 تدخله وبتبداء حياه بتنضيف وبتحس بتعب لانها لسه

 خارجه من المستشفي ولم تشفي تماما وبتكمل حياه وبعد

 شوية بتخلص وبتخرج من الجناح وبتبداء تنضف باقي

 الفيلا وهي بتحس تعبها بيزيد ولكن بتجاهد نفسها وبتكمل

 وبتكون حياه خلصت الاوض كلها الي فالطابق التاني ولسه

 ناقص السلم والطابق الي تحت وتحضر الاكل وبتبداء حياه

 بتنضيف السلم وهنا حياه بتحس بتشويش قدامها وبتحس

 بدوخه ومش قادرة تقف وبتكمل حياة وهي بتتجاهل تعبها

 ولكن لم تتحمل اكثر من ذالك فقدت توازنها وكانت هتقع من

 عالسلم ولكن لحقها علي اخر لحظه فهد وهو بيمسكها من

 خصرها قبل ما تقع وبتقع حياه علي ايد فهد فاقده للوعي

 واخر شيىى تراة وهي تغمض عيونها وجه فهد بيحملها فهد

 وبيطلع بيها اوضته وبيحطها علي الفراش وبيبداء يفوقها

 وهو حاسس من داخله بخوف عليها ولكن هو يتجاهل

 احساسه وبيقوم فهد وبيجيب برفانه وبيقربه من انفاهه

 بتبداء حياه تتململ بانزعاج وبتفتح عيونها ببطء وبتلاقي

 فهد قريب منها بيقوم فهد من جنبها وسالها بتردد وهو









 يعطيها ظهرة انتي كويسه رد حياه بوهن ايوة متشتغلش

 بالك انا كويسة دوخت شوية بس قاطعها فهد وقال ببرود

 عكس ما بداخله مين قالك اني شاغل بالي بيكي او قلقان

 عليكي بعد كده تاخدي بالك انا مش فاضيلك كل شوية اروح

 بيكي عالمستشفي ردت حياه وهي بتقوم وبتقف قصاده

 وبتبصله بنظرات مش مفهومه بنسبة لي فهد فهي تلومه

 بعينيها وقالت انا اسفه افتكرتك بني ادم وبتحس زينا وانك

 خوفت عليا بس انا غلطانه نسيت الي زايك معندوش قلب

 ومش بيحس يا فهد وبتسيبو حياه وبتخرج برا الاوضه

 وبتنزل لتحت وفهد واقف مكانه وحاسس بغضب بداخله

 وحاسس بضيق وخنقه وبقرب فهد من التسريحه وبيرمي

 علي الي عليها فالارض بغضب وبيحدف ازازة برفانه علي

 المراءة وبتقع متهشمه وقطع الازاز تتناثر علي الارض 

ويكسر في اي شيىى امامه بتسمعو حياه لكن مبترضاش

 تدخله وبتروح المطبخ اما شاهي بتسمع صوت تكسير بتطلع

 تجري علي غرفه فهد وبتدخل وبتتصدم من منظر الاوضه

 الي بقا كلو علي الارض وفهد واقف في نص الاوضه بغضب

 وشعره نازل علي عيونه وبيتنفس بسرعه من شدة غضبه

 بتقرب عليه شاهي بحذر وبتقول فهد حبيبي انت كويس

 اهدا حبيبي اي الي حصل فهد بيبصلها بغضب وبيقول

 بغضب وصوت عالي بررررررراااااااا برررررررررررااااا شاهي

 بتخاف اول ما بتسمع صوته وجسمها بيتنفض وبتخرج

 بخوف بيقعد فهد عالارض بتعب وعيونه حمراء وتملاءها

 الدموع نعم يا ساده قاسي القلب يبكي فهو مجروح الان

 مثل الاسد الجريح وبيفتكر فهد ولدته وبيفتكر وجعها قد اي

 هو كان متعلق بوالدته فهو يحتاجها الان يتذكر كيف كانت

 تتالم وتحاول ان تداري هذا ولكن لم يخفي هذا عليه فكان

 الحزن دائما فعيونها وكانت تبكي دائما يتذكر وهو كان يبكي

 وكان معها في اخر لحظات ليها وهي تحتضر وكانت بتوصيه

 يخلي بالو من نفسه ومن ولده ولا يحزن علي فراقها ويبداء

 فهد دموعه تخونه وتنزل بالم ووجع علي فراق والدته

 وذكرياته الذي لم تتركه فهو لم يقدر ان يتخطي الماضي 

نكمل البارت الجاي يا قمراتي 

هستنا رايكم فالبارت وعاوزة تفاعل حلو عليها ياريت وقولولي حلوة اكملها ولا وبارت طويل اهو زي مطلبتو عاوزة تفاعل كتير وحلو عليها ياريت عشان تفاعلكم الي بيشجعني اكملها يقمراتي وهستنا رايكم فالكومنتات 

((#بقلم_الكاتبة Esraa HaShem)) 

((#وقعت_في_ايدي_الشيطان🔥))

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-