رواية أمواج الحب الفصل الواحد والعشرون |
سليم خده منها وهو بيبصله بسعاده وحب مشاعر كتير مش قادر يفهمها بس كل اللى يعرفه أنه مبسوط
شيرين:طب وورد...ورد كويسه
الممرضه بأبتسامه:كويسه وزى الفل متقلقيش هتخرج دلوقتى وهتروح أوضه عاديه
سابتهم ودخلت تانى وكلهم أتلموا حوالين سليم اللى كان شايل أبنه وبيبصله بسعاده وفرحه
فى شقه حمديه
واحده من جيران حمديه كانت واقفه قدام باب الشقه وبتخبط على الباب بس مكنش فيه رد الست أستغربت وقالت:مالها مبتفتحش ليه دى؟
للمتابعه باقي الروايات زوروا موقعنا على التليجرام من هنا
جاري كتابه الفصل الجديد من الروايه حصريه لعالم سيكرهوم اترك تعليق ليصلك البارت فور نزوله او حاول زيارتنا الليله