روايه حب عبر الصدف الفصل الثامن
كيان بخوف وهي ترجع للخلف : انت عايز اي واي اللي جابك هنا
محمد بمكر : مين اللي انتي نازلة من عربيته في وقت زي دا
كيان بقلق: وانت مالك انت وبعدين انت ازاي دخلت لو سمحت اخرج برا كدا عيب
محمد وهو يقترب :عيب انتي تعرفي حاجة عن العيب طلما انتي سهلة كدا اومال مصعباها عليا ليي
جت كيان تخرج ولكن اغلق باب الاوضة
كيان بخوف: انت بتعمل اي
محمد : هعمل اللي نفسي اعملو من زمان
رجعت كيان للخلف ثم جرت سريعاً الي البلكونة ولكن لحقها محمد ثم امسكها وحدفها علي السرير
كيان بعياط: محمد ارجوك لاء واللهي انا مش زي ما انت فاكر
محمد بمكر: اووومااال
جاء محمد يحدف نفسه عليها لكن ابتعدت وانطلقت الي الباب
ولكن امسكها محمد من الخلف ومزق قميصها من الخلف كاملاً و انقض عليها من الخلف ولكن جاء القصير مع ادهم الذي رن الجرس
كيان بصريخ : ادهم الحقنيي ياااا ادهم الحقنيييي
ادهم : كياان يااكيااان
أخذ يدفع الباب بجسمه حتي انفتحت الباب في اقل من دقيقة
وانطلق الي مصدر صوت كيان ودخل الغرفة رأي محمد يحاول ان يقبل كيان وملابسها ممزقة
ادهم بزعيق: انت بتعمل اي يا حيوان
ثم مسكه من الخلف لم يتركه الا وهو فاقد الوعي ولا يوجد في وجه شئ سليم
ادهم بحنيه: كيان البسي دا وتعالي
كيان بعياط:مش هقدر يا ادهم
ادهم : مش هتقدري اي
كيان بعياط: بعد اللي حصل دا انا مش هقدر اكمل حياتي
ادهم : مش فاهم
كيان: هيطلع اكيد محمد عليا سمعة مش كويسة وغير كدا انا مديونة لماماته
ادهم : مديونة بكام
كيان: ٥الاف جنية
طلع ادهم شيك وكتبه وحدفه علي محمد
كيان بصريخ : انا مش بقولك كدا عشان تديني فلوس انت شايفني يعني شحاته هاا قولي طب انت حتي شايفني رخيصة
ادهم بزعيق: انا مش شايفك اي حاجة من اللي انتي بتقوليها دي ...كيان انا بحبك
كيان بدموع: اسفه يا ادهم انا منفعلكش
لبسها ادهم الچاكيت ثم شدها خلفه وذهبوا معاً الي احد اضخم أماكن لبيع الملابس
العاملة : تؤمر بحاجة يا فندم
ادهم : بدور علي فستان رقيق
عاملة : اي رائ حضرتك في دا ودا
يا فندم
ادهم:اي رائيك يا كيان
كيان : انت بتسألني انا مش هاخد حاجة علي فكرة
ادهم : طب لو سمحتي هاتي الفستانين و البروڤة منين
العاملة: علي اليمين يا فندم
ادهم : تمام
ذهب وادهم وكيان الي البروڤة ودخله معاً
ادهم بتحذير : لو ملقتكيش لابسة واحد منهم دلوقتي هعمل حاجة حاجة مش هتعجبك
كيان : اي يعني فاكرني هخاف
ادهم : تحبي تشوفي
كيان وقلقت قليلا: قصدي يعني هغير ادامك اتفضل اطلع برا عشان هعرف أغير
بعد دقائق خرجت كيان وكانت كالاميرة التي سحرت اميرها وكان الفرق ان سحرها دائم لا ينتهي
ادهم بتعجب: اي الحلاوة دي
كيان بكسوف : عيب متقولش كدا
ادهم بفوقان : طب اختاري حاجة لأختك عقبال ماحاسب
كيان : بس كدا كتير
ادهم : يلا بس واحنا هنتحاسب بعدين
ثم عادوا الي المستشفي
وقبل ان يدخلوا ...
' يتبع '