رواية بديلة لزوجتي الفصل السابع عشر
معاذ بغضب : وانتى بكل بساطة عايزة اكون متربى معاكى وأبصلك .. أبص لأخت صاحبى !!
سما : ...
معاذ بهدوء : اسمعينى يا سما .. انتى تستهلى شخص أفضل منى يبادلك مشاعرك يحسسك بحبه ليكى لكن أنا مش هعرف أعمل دا
كانت هى جالسة كالتائهة تماما لا تسمع سوى صوت هشام قلبها المحطم على يد من أحبت
لم تشعر بنفسها وهى تضع يدها لتصم بها أذنها كمحاولة منها لردع ذلك الصوت
وهى تركض باتجاه الطريق
لما يستوعب ما فعلته ف هب هو ليلحق بها استوقفه رؤيته لتلك السيارة المتجهة نحوها ركض هو باتجاهها وهو ينادى باسمها
معاذ : سماا سمااااااا
جاري كتابه الفصل الجديد للروايه حصريه لعالم سكيرهوم اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله
_