رواية مأساه سالم الفصل التاسع عشر بقلم سليمان عليوصارت يتبادلان النظرات بتقطيع قلب وحزن وألم فبدأ بالرحيل وتجاهلها ولكن توقفه لارين . -وقف سالم اريد ان اخبرك بشئ . يضحك سالم بسخرية واستهتار وهو يقول.
-تخبريني بشئ ماذا هل تبقى مالم تقولينه لتجرحينني أكثر لا أظن أن كل شيء خلص ولايوجد مااريد معرفته. وحين حديث سالم ولارين يأتي وليد فيبدأ بإستفزاز سالم. -وو حبيبتي وخطيبتي وزوجتي المستقبليه ماذا لماذا تقفين مع الأغراب أو آسف هذا كان تجربتك السابقة بعتذر . لارين بهدوء . -لا شئ وليد. وليد يتحدث إلى سالم بنبرة استحقار. -ايه وانت مالذي يوفقك مع من ليس من مستواك فهي أعلى بكثير وأنت زبالة الحارات الصغيرة .
اكتب تم لمعرفة رد بطلنا غداً
جاري كتابه الفصل الجديد من الروايه حصريه لعالم سيكرهوم اترك تعليق ليصلك البارت فور نزوله او حاول زيارتنا الليله |