رواية حطمت كبريائة الفصل العشرون
فى ڤيلا الدمنهورى رحيم : انا اسف يا عليا مكنش قصدى اجرحك والله عليا ببكاء : هات كوباية واكسرها وقولها انا اسف هل هترجع زى الاول ؟؟؟رحيم : بس انت مش كوباية انت عليا اللي كلنا عارفينها طيبة وبتسامح اى حد جات عليا انا عليا : هو انا علشان طيبة تعمل فيا كل ده يا رحيم توصل انك تتجوز عليا وكمان رقاصة رحيم : انا منكرش إنى غلطان بس هو ده اللى حصل ومحدش بإديه يغيرة عليا : إطلع بره روح شوف مراتك لحسن تكون عيزاك ولا حاجة رحيم : مش رايح فى مكان غير لما تقولي انك مسمحانى وبعدين مش انت إللي زنيتى عليا لغايت ما اتجوزت زى ما قولتيلى عليا : بس مش رقاصة يا رحيم رحيم : أمر ربنا أعترضي بقا وبعدين دا أنت الخير والبركة وانت عارفة غلاوتك عندى عاملة ازاى عليا : ماشي يا رحيم هفكر هسامحك ولا لاء رحيم : قلب رحيم 😉عليا : هههههه
فى شركة الخليلى دخلت كارمن بهيئتها الجذابة فهى جميلة تشبه ألاجانب للغايه شعرها اصفر وبيضاء ابتسام رائتها وإشم*أذت من لبسها فهو كان عبارة عن شورت قصير للغاية وبدى بحمالات كارمن : قولى ل مراد ان كارمن برة ابتسام : حاضر دلفت ابتسام مكتب مراد بعد الاستأذان .ابتسام : فى واحده اسمها كارمن عايزة حضرتك مراد : دخليها خرجت ابتسام من المكتب ابتسام بحنق: اتفضلىدخلت كارمن المكتب وأخذت مراد بالحضن كارمن : وحشتنى يا بيبى مراد : اسمى مراد بيه سامعة كارمن متصنعه البرائة : حاضر بس أهدأ كده دا انا حتى جيالك فى شغل مهم مراد : ادخلى فى المهم كارمن : التجار مغلين البضاعة اوى إللي هنستلمها بس انا بذكائي أخدتها بنص التمن ومارك كان هيتجنن مراد : هههههههه أيوة كده دى الاخبار إللي تفرح كارمن غمزت لمراد : طيب إيه مش هنحتفل بالخبر الحلو ده وقربت كارمن من مراد وقعدت على المكتب وأخذت تتحدث معه وتتضحك بصوت عالى دخلت ابتسام بسرعة لكى تعطيه الملفات وأنصدمت حينما رأت كارمن تقبل مراد بطريقة مقززة ابتسام حاولت ان تخرج سريعا لكن مراد رئاها وأنتهز الفرصة لكى يأخذ حقة منها لم يكتفى بفعلته هذا وأراد ان يجرحها مثلما عملت فيه
مراد بصوت عالى : إنت إزاى تدخلى كده من غير إستأذان ابتسام بتوتر وبدأ دموعها بالهبوط : أاسفة مكنتش أقصد مراد : إنت وحده متخلفه ومتعرفيش فى الزوق ولا قوانين الشركة اطلعى بره ابتسام خرجت دون كلام وهى منهارة فى العياط كارمن : تستاهل انا البنت دى مش مرتحالها اصلا مراد بغ*ضب أمس*كها من ذراعها : متتكلميش عليها تانى سامعة اطلعى انت كمان مش عايز اشوف حد يلاكارمن : انت بتطردنى علشان دى مراد نظر لها نظرة غض*ب وذهبت من أمامه بسرعة البرق .فى أمريكا بقلم / ندى الشيمى ملك : مالك يا فجر فجر : مش عارفة ليا فترة مش مرتاحة وحاسة ان فى حاجة غريبة بتحصل من ورايا وابتسام مخبيه عليا حاجة ملك : أكيد انت متهيألك بس فجر : جايز برضو ... على العموم انا كلها كام يوم وهناخد الاجازة دول وحشونى اوى ملك : نرجع بالسلامة وهتشوفيهم لغايت ما تشبعى منهم فجر : تمام فى مصر فى منزل عبدالله دخلت ابتسام الاوضة وهى تبكى : ليه بيعمل معايا كده انا عملتله ايه لدا كله يحرجنى قدام البت الصفرة دى ليه راجل متكبر ومغرور وشايف نفسة على الناس كلها ومسحت دموعها وذهبت تصلى وتجهز العشاء فى غرفة عبدالله كان قاعد وماسك صورة حسناءعبدالله : وحشتينى قوى يا غاليه امتى هجيلك متخفيش بإذن الله هطمن على بناتنا الاول ربنا يرحمك .دخلت ابتسام غرفة والدها بعد الاستأذان عبدالله : تعالى يابنتى ابتسام لاحظت انه ماسك صورة والدتها وبدأ الدموع تنزل كالشلالات ابتسام : وحشتنى اوى يا باباعبدالله : هى وحشتنا كلنا يا بنتى ادعيلها بالرحمه ابتسام : ربنا يرحمها ويغفر ليها عبدالله : انا شايل هم لما فجر ترجع وتعرف بخبر وفاه امها ابتسام : ربنا يقويها ويقوينا ومتقلقش انا هكون معاها ومش هسيبها ابدا عبدالله : ربنا يخليكم لبعض ابتسام : امين يلا علشان الاكل مايبردش عبدالله : يلا يا بنتى .يتبع ..
فى ڤيلا الدمنهورى
رحيم : انا اسف يا عليا مكنش قصدى اجرحك والله
عليا ببكاء : هات كوباية واكسرها وقولها انا اسف هل هترجع زى الاول ؟؟؟
رحيم : بس انت مش كوباية انت عليا اللي كلنا عارفينها طيبة وبتسامح اى حد جات عليا انا
عليا : هو انا علشان طيبة تعمل فيا كل ده يا رحيم توصل انك تتجوز عليا وكمان رقاصة
رحيم : انا منكرش إنى غلطان بس هو ده اللى حصل ومحدش بإديه يغيرة
عليا : إطلع بره روح شوف مراتك لحسن تكون عيزاك ولا حاجة
رحيم : مش رايح فى مكان غير لما تقولي انك مسمحانى وبعدين مش انت إللي زنيتى عليا لغايت ما اتجوزت زى ما قولتيلى
عليا : بس مش رقاصة يا رحيم
رحيم : أمر ربنا أعترضي بقا وبعدين دا أنت الخير والبركة وانت عارفة غلاوتك عندى عاملة ازاى
عليا : ماشي يا رحيم هفكر هسامحك ولا لاء
رحيم : قلب رحيم 😉
عليا : هههههه
فى شركة الخليلى
دخلت كارمن بهيئتها الجذابة فهى جميلة تشبه ألاجانب للغايه شعرها اصفر وبيضاء
ابتسام رائتها وإشم*أذت من لبسها فهو كان عبارة عن شورت قصير للغاية وبدى بحمالات
كارمن : قولى ل مراد ان كارمن برة
ابتسام : حاضر
دلفت ابتسام مكتب مراد بعد الاستأذان .
ابتسام : فى واحده اسمها كارمن عايزة حضرتك
مراد : دخليها
خرجت ابتسام من المكتب
ابتسام بحنق: اتفضلى
دخلت كارمن المكتب وأخذت مراد بالحضن
كارمن : وحشتنى يا بيبى
مراد : اسمى مراد بيه سامعة
كارمن متصنعه البرائة : حاضر بس أهدأ كده دا انا حتى جيالك فى شغل مهم
مراد : ادخلى فى المهم
كارمن : التجار مغلين البضاعة اوى إللي هنستلمها بس انا بذكائي أخدتها بنص التمن ومارك كان هيتجنن
مراد : هههههههه أيوة كده دى الاخبار إللي تفرح
كارمن غمزت لمراد : طيب إيه مش هنحتفل بالخبر الحلو ده
وقربت كارمن من مراد وقعدت على المكتب وأخذت تتحدث معه وتتضحك بصوت عالى دخلت ابتسام بسرعة لكى تعطيه الملفات وأنصدمت حينما رأت كارمن تقبل مراد بطريقة مقززة
ابتسام حاولت ان تخرج سريعا لكن مراد رئاها وأنتهز الفرصة لكى يأخذ حقة منها لم يكتفى بفعلته هذا وأراد ان يجرحها مثلما عملت فيه
مراد بصوت عالى : إنت إزاى تدخلى كده من غير إستأذان
ابتسام بتوتر وبدأ دموعها بالهبوط : أاسفة مكنتش أقصد
مراد : إنت وحده متخلفه ومتعرفيش فى الزوق ولا قوانين الشركة اطلعى بره
ابتسام خرجت دون كلام وهى منهارة فى العياط
كارمن : تستاهل انا البنت دى مش مرتحالها اصلا
مراد بغ*ضب أمس*كها من ذراعها : متتكلميش عليها تانى سامعة اطلعى انت كمان مش عايز اشوف حد يلا
كارمن : انت بتطردنى علشان دى
مراد نظر لها نظرة غض*ب وذهبت من أمامه بسرعة البرق .
فى أمريكا
بقلم / ندى الشيمى
ملك : مالك يا فجر
فجر : مش عارفة ليا فترة مش مرتاحة وحاسة ان فى حاجة غريبة بتحصل من ورايا وابتسام مخبيه عليا حاجة
ملك : أكيد انت متهيألك بس
فجر : جايز برضو ... على العموم انا كلها كام يوم وهناخد الاجازة دول وحشونى اوى
ملك : نرجع بالسلامة وهتشوفيهم لغايت ما تشبعى منهم
فجر : تمام
فى مصر
فى منزل عبدالله
دخلت ابتسام الاوضة وهى تبكى : ليه بيعمل معايا كده انا عملتله ايه لدا كله يحرجنى قدام البت الصفرة دى ليه راجل متكبر ومغرور وشايف نفسة على الناس كلها
ومسحت دموعها وذهبت تصلى وتجهز العشاء
فى غرفة عبدالله
كان قاعد وماسك صورة حسناء
عبدالله : وحشتينى قوى يا غاليه امتى هجيلك متخفيش بإذن الله هطمن على بناتنا الاول ربنا يرحمك .
دخلت ابتسام غرفة والدها بعد الاستأذان
عبدالله : تعالى يابنتى
ابتسام لاحظت انه ماسك صورة والدتها وبدأ الدموع تنزل كالشلالات
ابتسام : وحشتنى اوى يا بابا
عبدالله : هى وحشتنا كلنا يا بنتى ادعيلها بالرحمه
ابتسام : ربنا يرحمها ويغفر ليها
عبدالله : انا شايل هم لما فجر ترجع وتعرف بخبر وفاه امها
ابتسام : ربنا يقويها ويقوينا ومتقلقش انا هكون معاها ومش هسيبها ابدا
عبدالله : ربنا يخليكم لبعض
ابتسام : امين يلا علشان الاكل مايبردش
عبدالله : يلا يا بنتى .
يتبع ..
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا
