#رواية_زهرة_الفهد
الفصل الثاني والعشرون
للكاتبة جودى اسامة
الناس البتسأل ليه منزلتش الرواية
عشان بجد التفاعل مش بيدل ان الرواية حلوة خالص
لو عاوزين الرواية تكمل ارجوكم تفاعلوا 🙏💙
علي السفرة
شريف بعصبية: دانا هقتلك لا ...دانا هشرب من دمك
كان بيجرى ورا يارا
يارا: فى ايه يعم مكنش قميص اخدته منك
شريف: ومين قالك تاخدى يا باردة حتى استأذنى
يارا: ما انت مكنتش هترضى
شريف وهو بيرمى عليها المخدة
شريف: لما انت عارفة بتاخديه لييييه....
عز: اقعدوا اتهدوا بقى انت يا يارا كان من المفروض
انك تستاذنى الاول شريف كان بيبصلها بشماته
ثم اكمل عز وانت التانى مش قميص هو التعمل كده
عشانه
شريف: يا جماعة دا انا لسه ملبستوش يعنى المفروض انا الالبسه فى الاول مش هى
عز: خلاص الموضوع اتقفل يلا عشان تاكله
وفى تلك الأثناء نزل فهد وكان ماسك ايد زهرة
فهد: السلام عليكم
الكل: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شريف وهو مبحلق: اوبااا مين المزة دى
يارا مبحلقة زيه: مش عارفة بتستعيد وعيها وتضربه على كتفة ايه البتقولة ده يا حيوان
شريف: اخرسى بقى ويوجه كلامه الى فهد
مين القمر المعاك دى
فهد بغيرة حاول إخفائها: اخرس يا حيوان انت بتعاكس مراتى وانا واقف كده ده ايه البجاحة دى
شريف : يجماعة برستيجى بقا
زهرة كانت بتحاول تدارى ضحكتها بس مقدرتش
وضحكت وعنيها قفلت وغمزاتها بانت وحطت ايدها على بوقها
فهد همسلها
فهد بتوهان: على فكرة لو مبطلتيش ضحك انا ممكن
اتهور قدامهم واعمل حاجة......
زهرة بسرعة: لا لا خلاص اهو
واكلوا وخلصوا
يارا: يلا بقى انا هخدها شوية هى معاك اديلها كتير
معاك (قصدها على زهرة)
فهد: على فين؟
يارا: هنقعد فى الجنينة
فهد: تمام
طلعت زهرة و يارا الجنينة وقعدوا فى المرجيحة
يارا: قوليلى بقا انتى اسمك ايه ؟
زهرة : الزهراء وممكن تقوليلى زهرة
يارا: تمام وانا اسمى يارا
يارا : مش عارفة اسأل ايه ومش عايزه اسألك عرفتى فهد ازاى وامتى لان الأسئلة دى بقت قديمة اوى
يارا : امممم... بتعرفى تغني
زهرة: اه ليه ؟
يارا: طب غنيلى حاجة
زهرة : بس.... بس
يارا: مفيش بس ها بتعرفى تغني ايه
زهرة: اى حاجة
يارا: طب غنى حاجة انتى على زوقك
زهرة : اوك
وبدأت تغني
عليكى عيون لا بتنافق ولا بتخون 😍👀
وفيها من الامان مخزون وفيها من الجمال اسرار 😇
عليكى كلام يمشى الحزن و ابقى تمام😥😊
يطمن قلبى يرجع خام فكون انا و انتى كالاطفال👼
عليكي سلام يقوينى على الايام 💪
فى طاقة تزقنى لقدام وبيها بكمل المشوار👊✊
عليكي هدوء حلاوة صوت ونظرة شوق🎼😍
اكون زعلان اشوفك اروق واحس براحة واستقرار 😦😀
من وراهم
فهد: على فكرة صوتك حلو اوى
زهرة بكسوف وتوتر : اااا....اممم انا طالعة وطلعت
فوق جرى
يارا: كسفتها يا فالح
فهد: اسكتى دى بتكسف منى تحسى ان انا واحد جى من الشارع
يارا: ههههههههه
فهد: بتضحكى اضحكى يختى اضحكى
________________________ للكاتبة جودى اسامة
عند زهرة
زهرة: ايه الكسفة دى ...... ايه ده على فكرة ده جوزى ....... وايه يعنى متكسفش يعنى
فهد حضنها من وراها
فهد : زهرتى تعمل الهى عيزاه
زهرة بخجل: بطل تطلع من ورايا كده
فهد بمشاكسة: ليه؟
زهرة بخجل أكتر: اااا ......اااا اهو كده وخلاص
فهد: الله ايه ده دول طلعوا تانى
زهرة بعدم فهم: ايه هما ؟
وهو بيبوسها من خدها : الفراولة
زهرة: انت قليل الأدب
فهد باس خدها التانى : وماله يا قلبى حتى لو مش قليل الادب ابقى عشانك
زهرة بتتاوب زى الأطفال: اممم عايزه انام
وكانت رايحة على السرير
فهد: استنى انتى مش هتنامى فى السرير.......يتبع
زهرة بدأت تحب فهد ؟
فهد قرب من غايته ولا لسة الطريق طويل ؟
فهد كان يقصد ايه بأنها مش هتنام على السرير؟
تابعوا الرواية عشان نعرف اجوبة الأسئلة دى 💜