Ads by Google X

رواية سجينتي الصغيرة الفصل الثامن8 والاخير بقلم سلمي شريف

  


     رواية سجينتي الصغيرة الفصل الثامن 


يتفزع جاسر لما بيلاقي حد بيضر*ب نار
بيقوم من النوم وبيلاقي الدنيا ضلمة بيمسك الكشاف وبيفتحه وفاجأة بيلاقي حد قصاده وبيضر*به بالسلاح في راسه
جاد: اربطوه
وقبل مايمسكوه بحركة خفيفة من جاسر بيفك منهم وبيوجه السلاح ناحية جاد









جاسر: اششش كله ينزل سلاحه بدل مااخر*ملك دماغك
بيرفع جاد ايده وبيشاور لرجالته تنزل سلاحها
بيمسك جاسر موبيله وبيتصل علي البوليس وبتجري الرجالة وبيختفي جاد من قدامه بسرعة
قبل مايمشوا بيجي البوليس وبيقبض عليهم
بيطلع جاسر تامي للشقة وبيلاقي مريم ضمة نفسها في زاوية
بيضمها ليه وبيتنهد 






بتعدي الاسابيع والشهور وبتكون مريم اتحسنت
بياخدها وبيروحوا بيت عمها وبيعرفوا ان البيت مهجور بقاله شهرين بسبب الريحة المعفنة الي ميعرفوش سببها
بيدخله الشقة بالمفتاح الي كانت محتفظة بيه مريم وبتلاقي عمها ومرات عمها مربوطين في الكراسي ومقتو*لين وبناتهم قا*لعين في اوضة النوم ومقتو*لين برضو 
بتحط مريم ايديها علي بوقها وهي شايفة المنظر 
بيتصل جاسر بالبوليس وبيمشي بسرعة علشان مريم
بتديله مريم فرصة تانية بعد ماتلاقي انه بيعمل كل حاجة علشان تحبه

                          بعد ٥ سنين

مريم: يلا يازين ادي لتيتة وجدو الوردة
بيحط علي قبر*هم وردة حمرا وبيجري يمسك ايد جاسر ومريم 
جاسر بهمس: بحبك.. 
مريم: وانا كمان.. 
 


بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-