رواية حياة التوليب الفصل السادس العشرون يوسف بغضب تملك منه، و عصبية: عنادية على نفسها.. مش على يوسف الهواري.. و لازم تعرف أنها مبقتش في بيت أبوها عشان تؤمر و تتحكم علينا.. دي بقيت في بيتي أنا و تحت رحمتي.. أقفلي ي ماما و أنا جايلها حالاً.. يوسف قفل الخط من قبل ما يسمع رد مامته.. و قام من على مكتبه بعصبية: قسماً بالله لأعلمك إزاي تحترمي غيرك و تسمعي الكلام.. أنتي مش وش تفاهم ابداً.. و جيتي في ملعبي ي دكتورة.. و خرج من مكتبه بسرعة، و عصبية و خرج من الشركة ركب عربيته، و طلع بيها ناحية الڤيلا و الغضب متمكن منه..
أنا بعتذر لكم جداً على تقصيري معكم، و تأخيري في النشر.. بس بجد و الله مشغولة جداً بسبب المذاكرة و الإمتحانات و بجد مضغوطة جداً الفترة الصعبة دي.. فعُذراً منكم جميعاً..💙💙💫.
جاري كتابه الفصل الجديد للروايه حصريه لعالم سكيرهوم اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله
|