Ads by Google X

رواية حب طفولتي الفصل الرابع4 بقلم ايات عبد الرحمن

 


 رواية حب طفولتي الفصل الرابع 

زخرجنا من القسم وفجأة حد جه وشد ابنى منى وركب العربيه وجرى بيها ماكانش بإيدي حاجه غير انى اصررررخ بصوت عالي 
لقيته قال بعصبيه:اركبي بسرعه مش وقته 
ركبت وانا بتمنى من كل قلبي مفيش اى ضرررر يلحق بإبنى 
كان سايق بأقصي سرعه وكل شويه يبص ليا يشوف انا بعمل ايه 
كانت دموعى زى الشلال علي خدى وبستعجل فيه خرج سلاحه ووجهه تجاهى وقال انزلي علي الارض وماترفعيش راسك غير لما اقولك
حاضر








لحد مالقيت العربيه وقفت مره واحده اتخبطت في رأسي وبدءت انز*ف لكن ماكنتش حاسه بحاجه 
ماتنزليش من العربيه مهما حصل 
حاضر
ضر.ررب ناااار عالي وكتير اوى هت*جنن عشان ارفع راسي واشوف ايه اللي بيحصل لكن راسي ثقيله اوى ودايخه من اثر الخبطه 
بدءت احس ان الدنيا ضلمت في عيونى وفوقت لقيتنى علي سرير في اوضه اشبه  بالقصر مرتبه وكل حاجه فيها حلوه حطيت ايدى علي راسي لان كان عندى صداع وببص حواليا مش شيفاه نزلت من علي السرير ومش قادره اقف وقعت تانى علي الارض 
حاولت النهوض لكن وقعت تانى الباب خبط 
ودخل الضابط ومعاه ست كبيره قاعده علي كرسي متحرك وشايله ابنى علي رجليها 

حاولت اقوم عشان اشيله بسرعه بكن ماقدرتش ولقيت الضابط جرى عليا وسندنى قعدت على السرير 
وجاب ليا ابنى
حضنته بكل قوه وانا ببكى بصوت عالي وبقول ليه الدنيا مستكتراك عليا لييييه ليه عايزين ياخدوك منى 
ان شاء الله مفيش حد هيقرب منه تانى احنا مسكنا الخاااطف وعرفت ان هو كان فاكر ان انتى مراتى وخ*طف ابنك عشان يهد*دنى بيه 

لكن الحمد لله ربنا ستر ولحقناه في الوقت المناسب بالمناسبه دى امى 

بصيت ليها وانا مبتسمه 
ازيك ياهانم
ردت بكل هدوء:ازيك يابنتى 
ماقولتليش اسمك ايه
اسمى ياسمين
كان ساكت وكإن في حاجه بتفكره بالاسم ده
ماشاء الله اسمك حلو اوى ياياسمين 
شكرا ياهانم 
انا اسمى ساره ودا يبقي 
الفون رن 










بص فيه وقال :سيادة اللواء خير يارب 
طب بعد اذنكم انا دلوقتي
ومشي وفضلت والدته معايا اتكلمنا تقريبا في كل حاجه
وقالت ليا ان مفيش عندها بنات هتعتبرنى بنتها 

ساره:انا هاخد البيبي القمر ده معايا وهنزل وانتى غيري هدومك وتعالي ورايا

حاضر بصيت ليها بغرابه هتنزل ازاى وهى علي كرسي متحرك
بصيت ليا وقالت:ههههههه ماتخافيش انا هقف عند السلم وهنادى علي هند تيجى تاخدنى
هند دى شغاله في البيت 
ابتسمت وهى خرجت غيرت لبسي وكله تمام وانا متوجهه للنزول لقيت صورهم 
اد ايه في حب بينه هو وامه 
فضلت اتفرج وانا متمنيه اكون مكان لو لحظه واحس بالحب ده 
كل لما امشي اكتر الاقي صوره وهو في مراحل تعليمه في تخرجه لحد مالقيت صوره ليه وهو صغير اتصدمت ووقفت مكانى 

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-