رواية مصطفي وسمر الفصل الثامن 8 بقلم رقيه محمد
االبارت الثامن🤍🤍
مصطفي بسرعه: جدي انا عاوز اتجوز سمر
الجد بصدمه: نعم
واكمل بعصبية:انت هتلعب ب بنات عمك يا ولد
سعد بعصبية: اي الكلام الماسخ ده
مصطفي : انا محبتش سحر انا حبيت سمر
سحر بعياط: مش مسمحاك علي كسره قلبي ده يا ولد عمي مش مسمحاك وخرجت جري
اما سعد خرج بغضب هو كمان
اما انا مقدرتش افتح عيني كنت تعبانه ومرهقه وعمله نفسي نايمة
بس فرحت اوي انا بحب مصطفي وهو بيحبني اي ال مشكله اننا منتجوزش!
بالعكس انا انفصلت وكانت تجربه فشله مش حرام ولا عيب اني اتجوز تاني الانفصال عمره ما كان نهايه العالم زي ما هو شاف هو شاف حياته انا كمان هشوف حياتي
لدات اعمل نفسي بفوق: اااا اه انا فين
مصطفي جري بلهفه: سمر انتي كويسه مين الي عمل فيكي كده
-مش فاكره غير ان سعد دخل الأوضه وخرجته وحسيت بسكين علي ايدي وووبس
مصطفي بحب: الف سلامه عليكي
الجد : مصطفي عايز يتجوزك
ببرود: مش موافقه
مصطفي: نعاااام
انا هرجع القاهرة ومش عايزة حد يعارضني كفايه اذي لحد هنا انا تعبت
مصطفي بحب : بس انا بحبك
اتكلمت بعصبيه: كفايه اهانه لحد كده هو كل حد يلعب بيا شويه فين الكرامه فين حقوق المرأة
سما بمرح: فين الشوكلاته الي كانت هنا
بصتلها وهي خرجت من الاوضه جري
انا همشي ياريت محدش يحاول بس يكلمني
وفعلاً خدت بعضي ومشيت
ماما بحزن:انتي جيتي
في اي يماما هو انا كنت مهاجره
باستغراب: اي ده انتي مش ف بيت جوزك ليه
ماما انتي سخنه انا اتطلقت
محمد ردك تاني يسمر
منكده عليكوا ؟
دمتم يا سكاكر♥
لمتابعة باقى الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا
