رواية جبروت أنثى عادية الفصل الثالث 3 والاخير بقلم ميرا ابو الخير

  

رواية جبروت أنثى عادية الفصل الثالث والاخير بقلم ميرا ابو الخير

#الاخيرة. #جبروت_انثي_عادية. #بقلم_ميرا_ابوالخير. 
زهراء بالم ومناخرها جابت د"م: بطنيييي مش قادررررةةةةةةةة. 
سيف بهلع: اهدي الدكتوره جايه في الطريق. 
زهراء بدموع: بمووو''تت ياسيفففف.. 
سيف شدها لحضنه ولاقي وشها ازرق وشفايفها بقت بيضاء وعليها رغوي: زهررااءءء. 
شادية جت بتمثيل: يالهوي هي ما"تت. 
سيف بغضب: اخرسيييي. 
شالها مستناش الدكتورة و جري ع المستشفى وهو دموعه نازلة مراته وام عياله بتمو"ت بين ايده مش حس بقيمتها غير دلوقتي. 
شادية قعدت بتاكل فشار: غارت في ستين داهية يلا ب... ااااه ه هو في ايههه ااااااه بطنيييي. 
قامت لسه هتتحرك وقعت علي الارض بتصرخ من الالم وبتستنجد بحد مفيش اي حد في البيت. 
شادية ورو'حها بتطلع: ا ازاي ه هي يلي تمو"ت مش ا انا انا ي يلي ح حطيت ليهاا ا الس'م ااااه. 
ما"تت شادية ومحدش جنب منها حتي يلاحقها (انقلب السحـ. ـر ع الساحـ. ـر.). 
في المستشفى. 
الدكتورة: لا الظاهر عندها حساسيه حادة من حاجه. 
سيف بتنهيدة: ممكن اشوفها. 
الدكتورة: للاسف هي رفضت تشوف جوزها ولو انت يبقا مينفعش. 
سيف بحزن: تمم. 
بص عليها من الشباك لاقها قاعدة سرحانه اخد بعضه ورجع الشقه لاقي شادية ع الارض و د"م طالع منها وريحتها بقت قذ"رة بسبب الس'م نوعه خطـ. ـير. 
بقلم ميرا ابوالخير. 
مر اسبوعين و تم تشر*يح شادية ودف"نها و خرجت زهراء من المستشفى. 
سيف بيحاول يكلمها مبتردش و رفعت عليه قضيه خلع. 
عند سيف: يعني ايه افلست فين فلوسي. 









الشخص: حضرتك بعت كل حاجه لهزاء هانم وهي صفـ. ـتهم وهاجرت برا البـ. ـلد. 
سيف بذهول: ازاي دا محصلششش. 
الشخص: دا تسجيل فديو منها ليك عن اذنك. 
اخده وقعد يسمعه. 
زهراء بابتسامة: جوزي العزيز او مخلوعي ههههه منور ايوا انا يلي بعتلك رجا"لة ليلة صباحيتك ع انهم بوليس وانا يلي قولت لهم يقولوا انه شاديه هتخلعت تعرف انا عملت ايه امممم حطت للمحروسه بود"رة هرش و كمان عجينه صر"صير و اه هي كانت حطت لي الس"م ونظرا انه طلع عندي حساسيه من الشطة انا حطتها في صحني و بدلت الاكل هي تاكل الس"م وانا الشطه طبعا انت هتزعل وتطلب دكتور وكل حاجه مشيت زي مانا عايزة بالظبط خدتني المستشفى و للاسف المحروسه وقعت في شر اعمالها يا حرام عارف انا كمان يلي مضتك وانت بتدفع الحساب ع تنازل بكل حاجه يعني تبقا شحات من الاول. 
سيف بيسمع: يخربيت جبروتك. 
زهراء بضحك: عارفه انت بتقول ايه دلوقتي بس تستاهل انا حبيتك وقعدت معاك وخلفت منك و استحملت معاك المر لحد م بنيت نفسك تقوم تتجوز وتحب غيري اول م تكبر تكبر عليا هههه مسكين تشاووو واه عيالك هقولهم ع طبيعه ابوهم وهما احرار باي يا سيوفي. 
قفل الفديو وبدء يكسر كل حاجه بغضب. 
في لندن. 
زهراء كانت وقفه في فيله فخمه: انا انـ. ـثي ابني مجتـ. ـمع واقدر كمان اهـ. ـده بكل سهو، له لو حد فكر ياجي جنبي و دي جبروت انـ. ـثي عادية. 
بقلم ميرا ابوالخير. 
#تمت... 

رايكم... 
Mira Abulkhair

تعليقات