Ads by Google X

رواية في حب صعيدي الفصل الثامن 8 بقلم شروق عمرو


  رواية في حب صعيدي الفصل الثامن 

سالم بصدمه : بتعملي اي يا لارا هنا واي السكينه دي كمان  

لارا بجنون : انت ليا انا يا سالم بتحبني انا وهتتجوزني انا مش هيا انت ليااااا ي اما هقتل نفسي 

سالم بيحاول يهديها 
سالم : هاتي الي في ايدك دي وهعمل الي انتي عايزاه 

اريج واقفه بتابع بصمت منتظره تشوف ايه الي هيحصل 

لارا مستحملتش تشوف اريج مع سالم وانهم خلاص اتجوزا مسكت السكينه وعورت أيدها 

سالم بفزع وهو بيجري عليها : لارااااااا 

اريج اتفزعت وجريت عليها 

سالم : بسرعه يا اريج روحي قولي ليزن يحضر العربيه 

اريج فضلت متنحه شويه بس سالم زعق فيها 

سالم : اريج يلااا انتي ليه واقفه 

راحت اريج علي اوضه يزن وكان معاه مازن 

اريج بخوف : يزن بسرعههه قوم معايا جهز العربيه يزن بخوف علي أخته : في اي اهدي 

اريج بسرعه : ل ل لارا حاولت تنتحر وقطعت أيدها وسالم قالي اقولك تجهز العربيه 

مازن بفزع علي أخته : اي لارا وطلع يجري علي اوضه سالم 

مازن بدموع : في اي محصلهاش حاجه صح 






سالم : لا متخافش بس يزن يجيب العربيه بسرعه 
وشال سالم لارا ونزل بيها جري في الوقت كان صافي خارجه من اوضتها تشوف لارا علشان اختفت اتصدمت ب سالم شايلها واديها كلها دم  
صافي بصريخ : لارااا بنتي في اي حصل اي 

مازن بيهديها : اهدي يماما سالم واخدها المستشفي دلوقتي وانا هروح معاه 
صافي بعياط : هاجي معاكوا مش هسيب بنتي 

مازن بسرعه وهو نازل : ابقي تعالي ورانا يماما 

دخلت صافي بسرعه تلبس وتقول لكريم الي اتخض وخاف علي بنته 

تحت ركب سالم مكان السواق وجنبه مازن وورا اريج وعلي رجليها لارا 

ساق سالم بسرعه رهيبه علشان يلحقها ووصل المستشفي في وقت قياسي 

سالم بسرعه وهو شايل لارا  
سالم بزعيق : بسرعه تروليي يلااا 

جت ممرضه : دكتور سالم عايز ترولي بسرعه 

جابوا ترولي وحطو علشان لارا ودخلت العمليات وبرا سالم واريج ومازن الي قاعد يعيط علي أخته. 

بعدها بمده دخلت صافي الي عماله تعيط علي بنتها ومعاها كريم ويزن وصفوان 

صافي بعياط : بنتي بنتي فين 

سالم : متخافيش هيا في العمليات وان شاء الله خير 
صافي بتبص لاريج بغضب وحقد : انتي السبب بنتي عملت كده في نفسها بسببك حسبي الله ونعم الوكيل 

سالم : يمرت عمي 

صافي بزعيق وانهيار : بس اخرس انت برضو سبب في كده. 

اريج مستحملتش وخرجت تجري برا المستشفي 

اريج بعياط والم : هو بيحبها هيا كان خايف عليها حتي انا السبب في الي هيا فيه 
مسحت اريح دموعها وخدت قرارها وعرفت هتعمل اي في الموضوع ده 






وكانت هتلف وترجع لاقت يزن جي بيجري عليها 
يزن : انتي كويسه 

اريج : اه 
يزن : طيب يلا ندخل 

رجعت اريج مع يزن ونظرات صافي ليها كلها كره 
بعد حاولي ساعه ونص خرجت لارا من العمليات ودخلت اوضه عاديه وكلهم دخلوا معاها 
وبعد مده فاقت 

لارا بتخدر : سالم انا اههه دماغي 

صافي بسرعه : براحه يقلب ماما 

لارا بعد ما فاقت 
لارا : ايه الي حصل 

صافي : انتي حاولتي تنتحري ليي هتسبيني لوحدي 

لارا بدموع : انا بحب سالم يماما مقتدرش اشوفه مع غيري 

صافي كانت لسه هنتكلم دخل بقيه العيله 

سالم : حمدالله علي سلامتك يبت عمي 

اريج : سلامتك يا لارا 

لارا لسالم : الله يسلمك 

لارا بصت لاريج. مردتش عليها 

يزن ومازن وصفوان وكريم كل واحد فيهم قالها حمدالله علي  السلامه 
بعدها كان النهار طلع والدكتور كتبلها علي  خروج وأنها تهتم باكلها 

رجعوا كلهم البيت وبعد ما دخلوا طلع كل واحده علي اوضته بعد ما طمنوا سناء وولاء 

راحت صافي مع بينتها 

عند سالم واريج 

اريج : سالم احنا لازم نتكلم 

سالم بهدوء : طيب ننام ولما نصحي نبقي نتكلم 
اريج : لا دلوقتي 

سالم : طيب اتفضلي 

اريج افتكرت نظره سالم لارا وخوفه عليها ودا ضيقها جدااا 
اريج : سالم احنا لغايه السنه دي ما تعدي كل واحد فينا في حاله  

سالم بهدوء : يعني اي 

اريج بغضب : هو اي الي يعني اي دا احنا مضينا علي ورق وخلاص وبعد السنه هنتطلق والورث يتوزع وكل واحد يروح لحاله 

ومستنتش اريج تسمع سالم وسابته وراحت عن ولاء وحاكتلها كل حاجه 

ولاء : ايوا كده يحبيبتي 
بعد السنه دي بقا نبقي ننهي كل حاجه 

يزن : طيب علي ما السنه دي ما تخلص لازم انقل ورقي هنا 

ولاء : طيب بكره روح الجامعه الي هنا وانقل ورقك 

يزن : طيب تصبحوا علي خير 

عدت لليله دي علي كل واحد بشكل مختلف 
علي اريج بزعل من الي شافته أو حسته 

وعلي سالم بتلغبط أفكار ومشاعر 

وعلي لارا بحزن وعياط وغيره 

اخيرا جيه الصبح راح يزن علشان ينقل ورقه. خلص كل حاجه في القاهره والمفروض هيروح الجامعه الي في سوهاج 

دخل يزن الجامعه ولمح سندس واقفه مع بنات زمايل ليها بنات. بتضحك فضل باصص ليها ببتسامه لحد ما شاف زميل ليها جيه معاها  

شخص : ازيك يا سندس انا كنت چاي اخد منك ورق المحاضره 

سندس : اه ثواني وجت تفتح شنطتها لقت مره واحده الي ساحبها من اديها بتبص لقته يزن 

سندس : يزن سيب اي في اي 

يزن بزعيق : بس اخرسي مسمعش صوتك واقفه معاه لي ههاا 

كانت لسه هترد بس لاقت زميلهاا دا جي عليهم 

الشخص : في اي انت ساحبها أكده لي وانت مين بقااا 

يزن : تعالي اقولك انا مين 
وبدوا يتخانقوا
سندس بزعيق للشخص ده 
سندس : ده يبقي ابن عمي وسيبه بقا انا هروح معاه 

ساب يزن والولد ده بعض ومسك يزن أيدها وشدها وراه 

سندس بزعيق : سيب ايدي في اي 

يزن بزعيق اكتر : واقفه معاه لي 

سندس : وانت مالك 

يزن ببعض للتوتر بس رد عليها : انا ابن عمك وبغير عليكي انا صعيدي برضو مش معني اني عشت في القاهره اني خلاص اتغيرت 

حاولت سندس تخبي ضحكتها عنه 
سندس بابتسامه : طيب يلا يا ابن عمي 

اخدها يزن وراحوا بعدها 

بقلم / شروق عمرو 

عند شهرين علي اخر مره اتكلم سالم مع اريج فيها 

طول الشهرين بيتجنبوا بعض مش بيتكلموا غير للضروره 
وعلاقه يزن وسندس اتطورت بقا بيخدها كل يوم معاه الجامعه وبيرجعها معاه 

ولارا علطول حزينه مبتقتش زي الاول 

في الغدا والعايله كلها متجمعه كان ناقص اريج بعت صفوان واحده من الخدم نتده عليها 

نزلت اريج وهيا حاسه بدوخه 

اول ما دخلت 
ولاء : تعالي هنا يا اريح 
لسه اريج هترد علي مامتها اغمي عليها جي عليها سالم بفزع ويزن وولاء 

شالها سالم وطالعها اوضتها واتصل بالاكتوره وكان طول الوقت قلقان ولارا بترقبه بصمت والم 

جت الدكتور وكشفت عليها  وكانت اريج فاقت دخل سالم مع ولاء وسناء 

الدكتوره: مبروك المدام حامل 

اريج وسالم وولاء بصدمه : اييي 
يتبع.....
                 الفصل التاسع من هنا 

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-