Ads by Google X

رواية أحببتك رغم اختلافك الفصل الثالث 3 بقلم هدير بدر


 رواية أحببتك رغم اختلافك الفصل الثالث

مروان بصلها بصدمه وخوف: هدوء هدوء فوقي وبعدين شالها وجري بيها 
تحت انظار الجميع 
روبي بصتلهم بغيظ 
مروان دخل هدوء العربيه وبعدين ساق بسرعه 
مروان بغضب : الو يا داده اتصلي علي الدكتور بسرعه خليها تيجي البيت وقفل معاها 
مروان وصل الفيلا شال هدوء ونزل يجري بيها 
وصل لغرفته حطها على السرير براحه وقلعها الخمار سرح وطلع نده للدكتوره 





الدكتوره دخلت وكشفت بعمليه ومروان واقف مخضوض عليها وماسك ايدها 
الدكتوره انهت الكشف 
مروان بقلق : طمنيني يادكتورة فيها ايه 
الدكتوره: للاسف هي ضعيفه جدا وشكلها ماكلتشي بقالها فتره كبيره ياريت حضرتك تهتم باكلها وانا هاعلقلها محلول ولازم تاخده لمده اسبوع وراحه تامه علشان هي مرهقه عن اذنك 
مروان قعد جنبها سرح فيها وبعدين قرب منها وبدون وعي طبع قبله 
استدرك اللي عمله قام بسرعه راح اوضتها خد بجامه وراح عندها مسكها باحكام وغيرلها وكانها طفله بين يديه وبعدين طبع قبله علي دماغها وخدها في حضنه ويكانها هاتهرب منه ونام 







في صباح يوم جديد
هدوء بدأت تفتح عينها لاقيت نفسها بين احضان مروان بدون وعي حطيت ايدها علي وشه وفضلت بصاله اوي
مروان صحي شافها سرحانه فيه : ماكنتيش اعرف اني حلو اوي كدا
هدوء باحراج: احم انا انا لسه بص انا لسه صاحيه 
مروان ضحك علي ربكتها في الكلام : خلاص ياستي اهدي مافيش حاجه 
المهم انتي بخير دلوقتي 
هدوء: ايوا وبعدين سألت بحيره انا ايه جابني هنا 
مروان بهدوء: اغمي عليكي جبتك هنا 
هدوء بكسوف : انا اسفه اني بوظت حفلتك
مروان مقاطعا كلامها :ششششش ومسك سماعه التليفون داده لو سمحت عايز الفطار في اوضتي وقفل معاها 
هدوء جات تقوم علشان تدخل المرحاض 
لاقيت دراعها مكان الحرق باين وظهر ادام مروان غطيت دراعها بسرعه 
هدوء برعشه وخوف : انا انا اسفه ماكنتيس اعرف ان دراعي ظاهر والله
مروان زعل من نفسه وبصلها بحزن 
هدوء قامت تجري علي اوضتها 
مروان لنفسه: اووووف بقة هي كدا كدا كلها شهرين واطلقها وقام ياخد شاور وفضلوسرحان فيها 
مروان بزهق : يوووووووه انا بفكر فيها ليه 
.............
كريم كان داخل مكتبه لمح رنين بتعيط رجع تاني 
كريم بقلق : مالك يا رنين 
رنين مسحت دموعها بسرعه: ها لا مافيش حاجه اصل حاجه دخلت عيني 
كريم : لا انتي بتعيطي 
رنين بزعيق: والله نسيب الشغل ونفضل نشوف مشاكلنا 
كريم اتصدم من رد فعلها : انتي ازاى تكلميني كدا 
رنين : بعد اذنك اطلع من مكتبي 
كريم بعصبيه: لا انتي نسيتي نفسك بقا انتي مخصوملك نص المرتب 
رنين حسيت بنغزه في قلبها وسكتت 
كريم دخل اوضته ورزع الباب 
رنين حطيت ايدها علي وشها وفضلت تعيط : انا انا لازم امشي دلوقتي 
دخلت لكريم وهي خايفه : انا لازم امشي دلوقتي 
كريم بصلها بقرف ورد بحده: مافيش مشي الا لما تخلصي شغلك هي شركه ابوكي تيجي وقت ماتحبي وتمشي وقت ماتحبي اتفضلي علي مكتبك واه تخلصيلي كل الملفات انهارده بتاعت الشهر اللي فات 
رنين اتصدمت وبعدين دموعها نزلت منها : ارجوك خليني اروح ضروري ارجوك 
كريم رد بعكس اللي جواه: اتفضلي علي مكتبك يالا 
رنين قعدت تخلص شغلها بسرعه 
...........
ام احمد خبطت علي مروان ملاقتشي حد في الاوضه حطيت الاكل ومشيت 
مروان طلع لقي الاكل : يووووه ودي اروح اقولها ايه 
وبعدين راح لاوضه هدوء 
دخل ولسه هايتكلم 
لقاها سجده وعماله تعيط خلصت صلاتها وشالت المصليه لاقيت مروان في وشها 
هدوء اتخضيت : ايه دا انت موجود 
مروان بهدوء: تعالي كلى علشان نعلقلك المحلول 
هدوء بحزن: لا شكرا مش عايزه 
مروان بغضب : ايه اللي مش عايزه قلتلك اتفضلي تعالي كلى مش هاغصب واتحايل انا 
هدوء بدموع: قلتلك مش عايزه انا حره هو ايه دا
مروان مسكها من دراعها بقوه : صوتك دا مايعلاش فاهمه 
هدوء بعصبيه : لا مش فاهمه وماتمسكنيش كدا وانت الزم حدودك معايا هي كلها شهرين ونطلق يبقا تكلمني باحترام انا مش خدامه عندك مش علشان بسمع كلامك وساكته يبقا تفضل تزعق وتشتم مش اسمحلك بكدا فاهم 
مروان بدون وعي ضربها بالقلم
.....
رنين كانت قاعده وفاجاه تليفونها رن 
رنين راديت وبعدين برقت وقفلت ونزلت تجري بسرعه

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-