رواية أحببت زوجة أبي الفصل السابع عشر 17 بقلم علياء خليل


 رواية أحببت زوجة أبي الفصل السابع عشر 

الدكتورة و بدأت بالكشف على ورد و اول ما خلصت و خرجت من الاوضة 
صقر بقلق على ورد : ايه طمنينى
الدكتورة نظرت لداليا ثم خفضت راسها : حالة اع*ت*د*اء 
صقر : 😳😳😳 
داليا اخدت الدكتورة علشان تعرفها الطريق منين و صقر فضل واقف قدام اوضة ورد حاسس ان الوقت وقف أو  يمر ببطئ شديد فهو ليس لديه القدرة أن يرى ورد فى هذه الحالة و يحمل نفسه ذ*نب ما حدثلها و أنه تقصير منه فى حمايتها و أنه لو استطاع أن يصل فى الوقت المناسب و يمنع اى مك*روه أن يصيبها 
اقتربت داليا علشان تدخل لورد و لكن وجدت يد صقر تمنعها 
صقر : عايزة ايه 
الرواية حصرى لجروب دار الروايات 
داليا بارتباك و تصنع الحنية : هساعدها تغير هدومها و اشوفها لو محتاجة حاجة 







صقر : لا روحى انتى و دخل على ورد و اقترب منها وجدها نائمة و بدأ ينظر على ج*سدها و ثيابها المت*قطعة و يتخيل ما كان يحدث و على أثره تلك العلامات على جس*دها و ثيابها حس أنه عايز يو*لع فى الهدوم دى و مش طايق يشوفها تانى 
حمل ورد و دخل الحمام و بدأ يجر*دها من هدومها  و اجلسها فى البانيو برقة و حنان بالغ و شغل الماية و بدأ بغسل كل جزء فى جس*مها فهو لا يحممها فحسب بل يريد أن يمحى كل لم*سات فارس و رائحته فحين كان يحملها احس ان رائحة فارس يشمها فيها و ذلك زاد من خ*نقته و غيرته لم يتخيل فى يوم أن حبيبته ياتى ر*جل اخر و يأخذها منه بكل د*م بارد 







الرواية حصرى لجروب دار الروايات 
بدأ يلبسها ثياب مريحة  و لم ينظر لج*سدها بتفحص كان يخشى عليها حتى من نفسه 
فضل جنبها لحد بليل و كانت بدأت تفوق 
اول ما فتحت عينيها للحظة ظنت أنه حلم لا ده كان كاب*وس و لكن حين نظرت على ج*سدها و انها بدلت ثيابها أدركت أنه مش حلم و بدأت الدموع تنهمر دون أن تشعر 
صقر صحى لما حس بحركتها 
صقر بقلق : ورد انتى كويسة دلوقتى
ورد بصتله نظرة كلها خو*ف و حزن و انك*سار و اترمت فى حض*نه تعيط 
صقر و هو يدخلها حض*نه أكثر و كأنه بذلك يحميها من العالم : أنا جنبك و هفضل جنبك و هجبلك حقك من الك*لب ده 
و هى تزيد فى البكاء أكثر من كلامه 
صقر  ابعدها و هو ينظر فى عينيها بلوم : ليه وفقتى تروحى معاه لييييه أنا بعتلك السواق
ورد  بدموع و هى بتق*طع فى الكلام  : و الله يا صقر مكنتش اعرف ان كل ده هيحصل و فضلت مستنية السواق مجاش و انا فضلت اصرخ مخلتوش يق*رب منى و الله مطالش منى شعره 
صقر بمواجهة : أنا جبت الدكتورة و قالت انك مش بن*ت 
ورد بصدمة و ذهول سكتت للحظات: 🥺🥺 
صقر : و الله هجبلك حقك يا ورد مش هسيبه الرواية حصرى لجروب دار الروايات 
ورد بانفعال و هى منهارة من العياط  : أنا متاكدة انى مخلتش فارس يل*مسنى بقولك متأكدة متأكدة 
صقر : أهدى يا ورد أهدى ممكن منتكونيش فاهمة كل اللى حصل أو حصل حاجة و انتى نايمة
ورد : لااااا أنا بقولك متأكدة صدقنى 
صقر : ممكن تهدى ده كلام الدكتورة
ورد سكتت و هى مش عارفة تقول حاجة و كانت تبكى فقط 
ورد : صقر طلقنى أنا عايزة اتجوز فارس 
صقر تغيرت تعابير وشه كلها 
يتبع....

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا

تحميل تطبيق سكيرهوم
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-