رواية أسد والمجهوله الفصل الحادي والثلاثون
تاني يوم في الشركه
اقتحم ادم مكتب اسد
اسد بخضه . ده مرض بقا ولا اي شكلك اتعديت من علي
ادم . انا مبهزرش معاك الولاه علي مستحلفلك
اسد وهو بيرجع جس،ده علي الكرسي بكل اريحيه . ولا يهميني
ادم . علي راحتك بس هو ناويلك علي نيه سودا انا حبيت اعرفك بس
اسد . هو فين صحيح
ادم . معرفش
اسد . متعرفش ازاي هو مش كان بايت عندك
ادم . اه بس نزل منغير ميقول الصبح
اسد بإستغراب. يكون راح فين ده
اما عند علي فكان يقف أمام كليه زينب في انتظار خروجها ما ان لمحها علي اتجه اليها بسرعه
زينب بصدمه . علي
علي . عاوز اتكلم معاكي شويه
زينب بتوتر . انا انا مش هينفع عشان
علي بغضب . عشان اي
زينب . عشان ابيه اسد قالي مينفعش وكده
علي . اسد هو اللي قالك كده
زينب بتوتر. اه
علي بتنهيده . انتي موافقه علي الواد اللي قال عليه فعلا
زينب بتوتر. اصل اصل
علي بنرفزه . انطقي
زينب بسرعه . معرفش معرفش
امس،كها علي من معصمها بقوه . يعني اي متعرفيش
زينب بعياط . سيب إيدي بتوجعني
علي بغضب اكتر . اومال قولتلي ليه انك موافقه هااا قولتي كده ليه
زينب بعياط اكتر ولحظت تجمع الطلاب . سيب إيدي الناس بتتفرج علينا
انزل علي يده بقوه ووقعت زينب أرضا وركب علي عربيته وذهب الي منزله بينما زينب كانت تبكي بشده وتجمع الطلاب محاوله لتهديتها لكن كان بكائها يزداد
______
كان اسد منهمك في عمله قاطعه رنين هاتفه
اسد . الو
:,,,,,,,,,,
اسد بصدمه . انا جاي حالا
#يتبع....
بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا
